الأربعاء, ديسمبر 10, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home أدب وثقافة وفنون

الكتابة الشعورية وروابطها السردية قراءة لقصة شهادة مستحيلة الأديبة حبيبة محرزي بقلم الناقدة ريم محمد

الهام عيسى by الهام عيسى
مارس 21, 2025
in أدب وثقافة وفنون
0
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الكتابة الشعورية وروابطها السردية

قراءة لقصة “شهادة مستحيلة”

للأستاذة حبيبة محرزي
Habiba Meherzi
____________________________________________
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸

الكتابة الشعورية من أصعب الكتابات، حيث تتركز بمجملها على العاطفة، لتشعر وأنت تقرأ وكأن شحناتٍ مختلفة من المشاعر تسيطر لتدفعك للمتابعة وأحياناً الخوف والقلق لتنتهي بالبكاء…

صراحة نصوص الأستاذة حبيبة ككل تهتم بالهم النسوي الجندري، فقلمها المدافع الأول عن حقوق المرأة المسحوقة من هنا وهناك، وخاصةً في النصين الأخيرين والذين قرأتهما مؤخراً “اللطيم/وهذا النص “شهادة مستحيلة”
وكلاهما اشتركا بالسارد العاطفي الصادق “روح الطفل أو الجنين الذي ينتهي بالموت …

والسؤال الذي يتبادر لذهني هنا، لماذا هذا السارد؟

هل لزيادة الشحنة العاطفية، أم للمصداقية، أو لأنه اللصيق الواضح الصادق الشاعر بمشاعر تلك المظلومة مجتمعياً ونفسياً وروحياً ومعنوياً وأسرياً “الأم”

وبالعودة إلى النص :
_______________

أبدأ من العنوان العبقري “شهادة مستحيلة”
شهادة صادقة وكأننا أمام مرآة أو كاميرا ولكن “لن يُعتدّ بها”لذا فهي مستحيلة…

★الأم المظلومة المرهقة الثابتة انهارت لتصبح “مجرمة قاتلة”
وفي مجتمع ذكوري من سينصفها ياترى؟

طفلها الحبيب مات، بهفوة أو سقطة أو إغماءة جسدية لا إرادية، هدها التعب ولا يوجد كتف تستند عليه.

“كتابة شعورية عاطفية نفسية بامتياز”

الطفل الميت “شاهد خفي” تكلّم عن المسؤوليات الجمّة التي على عاتقها والتي لاتنتهي إلا في آخر الليل…

*عمل خارج المنزل/مدير ذكر قاسي/زوج ذكر إتكالي/

بالإضافة لمهامها التي لاتنتهي داخل البيت لتُبقي ذلك البيت دافئاً وأسرياً قدر الإمكان …

لن تستطيع، فالحمل ثقيل، الزوج مغيب، والمجتمع قاسٍ لايرحم…

★الرابط الخفي ببن الرضيع وأمّه “علاقة ثابتة وقوية “شعوربة عاطفية بامتياز”

الطفل الرضيع تشعر به أمه المغيبة عنه قسراً لظروف العمل وغيرها، تتذكره بشعور الأمومة الذي أوجده الله سبحانه وتعالى في قلب الأم، وهذه العبقريّة الثانية والتي منحت للنص شحناتٍ مضاعفة مرّات ومرّات من العاطفة الشعورية الدفاقة…

إذن نقطتين مهمتين حتى الآن رفعت وأنجحت “الطريقة العاطفية”

*العنوان العبقري

*السارد العبقري

ثم ماذا؟

★مسيرة حياة طفلٍ ساردٍ رضيع في آخر يوم له من حياته القصيرة /الكاميرا التي ترصد حياة امرأة عاملة، أمّ منهكة ووحيدة في وسطٍ اجتماعيّ وبيئيّ وأسريّ ظالمٍ وأعمى
الكاميرا “الطفل الميت” وهذه الحقيقة الوحيدة،
لكن من سيصدقها؟ فهي شهادة مستحيلة ولن يتعاطف معها إلا قلة قليلة ممن هم في مثل وضعيتها فقط “قضايا جندرية نسوية”…

*ماذا لو كان الزوج أكثر تفهما وتعاونا؟

*ماذا لو ساعد طفلته في حل واجباتها؟

*ماذا لو خفف من فوقيته وتعنته الرجولي وقام ليأكل وحده أو يساهم ربما، ولا يكون عبئاً إضافياً آخر فهو ليس ولداً رضيعاً وليس معاقاً، بل المجتمع الظالم من أعطاه دور المعاق الذي لا يعمل شيئاً سوى الطلبات والتذكر والاتهام والاتكالية

★الجريمة
_________

*هل كان موت الطفل جريمة الأم المنهكة؟

*هل كان جريمة مجتمع وزوج ورب عمل ؟

المعادل الموضوعي للطفل “الميت”/العصفور الأبكم

الزوج الظالم شعر به وبجوعه ولم يشعر بابنه الذي يبكي جوعاً وإهمالاً…

حقيقة نص كتب بنبض القلب وبدفقة شعورية نادراً ما أجدها في النصوص

تهنئتي أستاذة حبيبة وإلى المزيد

ريم محمد

_______________________________________

النص
——–

شهادة مستحيلة
أودعتني أمّي المحضنة ومضت مغضّنة الملامح بعد أن أوصت بي خيرا كلّ المربّيات خاصّة في هذا اليوم المخضرم الّذي بدأته بين أحضان أمّي وأنهيته على حشيّة في ركن ما من الأرض.
تمضي أمّي متعتعة تتلفّت وراءها. خيط وهميّ شفّاف يربط بيننا رغم الحواجز والضّوضاء.
تدخل مكتبها لاهثة فتتلقّفها زميلتها:
_لم تأخّرت الأستاذ يسأل عنك.
تهبّ إليه ، تسلّم فيردّ ببرود. يومئ إلى حزمة دفاتر دون أن يرفع بصره عن الأوراق المبعثرة أمامه :
_ستذهبين إلى محكمة الاستئناف لتطلبي تأجيل القضيّة… ثمّ تسرعين إلى شركة التّأمين لاستخراج الوثائق ثمّ ثمّ….
تحتضن حزمة الملفّات وتنقذف في الطّريق وصورتي بين طيّاتها تنتصب على أوّل دفتر وتظلّ تقفز بين الحافلات والإدارات والمحاكم. ويضجّ فكرها بالمنبّهات والضّوضاء وينزّ اللّبن من صدرها ويتقاطر على الأرضية العفنة . تسرع متألّمة بينما تتمطّط شفتاي يمينا يسارا بحثا عن حقّي الطّبيعيّ الّذي يضيع هدرا فألوك أصابعي وأبكي.
عند الظّهر تعود بي إلى الدّار. تصعد الدّرج حافية وحذاؤها يتدلّى بقربي وعلى كتفها صرّة أدباشي وحفّاضاتي وأنا أرقد آمنا، أشمّ رائحة عنقها المبلّل عرقا فأهدأ وأمنّي النّفس بأنّ ما حصل هذا اليوم لا يعدو أن يكون حلما مزعجا.
تلقي بي على فراشها. تغيّر بعض ملابسها وتجري إلى المطبخ. تضع أواني وترفع أخرى ويُسكب ماء وتُقرع أبواب. وأسمع أبي يدخل سائلا عن عشائه. فتعوي أمعائي وأبكي وأصيح وأمعن في العويل فتهبّ إليّ صاغرة مقرّعة نفسها على هذا التّهاون في حقّي وتلقمني حلمة ثدي تحجّر لبنه. فأمتصّ امتصاصا فوضويّا. ويتسلل الهواء إلى أحشائي فأعوي. فجأة تتسرّب إلينا رائحة منكرة. تقذفني على الفراش وتجري إلى المطبخ فتغيّر الآواني الّتي احترقت محتوياتها. تحاول أن تنقذ ما أمكن من اللّحم والخضر. وأبي يصرخ من كنبته مستفسرا. وأمّي تفتح النوافذ لتجديد الهواء. ويتعشّى أبي ساخطا غاضبا.الطّبيب نصحه بمزيد من الخضر. وتعتذر أمّي عن هذا التّقصير الآثم.
وتمضي إلى المطبخ من جديد تغسل المواعين وقربها أختي تنغنغ طالبة منها حلّ مسألة رياضيّة مستعصية فتوجّهها إليه.تعود باكية:
_أبي طردني، قال لي :اتركيني أتابع المقابلة. اذهبي إلى آمّك.
وتعتذر أمّي وتمسح دموع أختي وهي تجفّف يديها في أطراف ثوبها وتبدأ بالتّفسير والتّحليل ويتبلّل كرّاس أختي فتصيح وتبكي وتعتذر أمّي واعدة إيّاها بتجديد الكرّاس. وتشترط أختي أن يكون ذلك اللّيلة كي تسلم من عقاب المعلّمة. ويزعق أبي طالبا الشّاي ويسأل أمّي إن كانت قد وضعت الزّوان والخسّ لعصفوره المدلّل. تنشب المعركة بسبب تهاون أمّي في حقّ عصفور ضعيف أبكم.
وأسكت. أتنازل عن حقّي الطّبيعي. فألوك إصبعي لكنّ أحشائي ترفض المغالطة وتعيّرني بالضّعف. تحرّضني على البكاء والعويل. تذكّرني بحقّي الطّبيعي لكنّني أعتنق الصّبر. ستأتي أمّي ونلعب ونضحك وسأشبع لبنا حتّى يترقرق في حلقي. يمرّ الوقت وتجمع آختي أدواتها وتتسلّل إلى فراشها وهي تصيح طالبة من أمّي نقل الكرّاس المبلّل قبل أن تنام. وأنتظر. وتهبّ أمّي إلى بدلة أبي تكويها لأنّ له موعدا هامّاغدا. ويجفّ حلقي وتعوي أحشائي. وأنتظر. لم يعد إلاّ القليل. أفتح فما يابسا وأؤجّل النّداء وقد يغزوني النّوم فأهمد برهة. السّاعة منتصف اللّيل ولا أحد بعدُ بجانبي. آستفيق على حفّاظتي تنزع وإذاهي أمّي تحويني وتدسّني قربها وهي تلقمني ثديا ساخنا فبتدفّق اللّبن إلى أحشائي ثمّ لاتلبث أن تتهاوى أطنان من الثّقل.
اأطنان تحطّ على وجهي الصّغير فأحاول أن أزيح الثّقل كي لا تبكي أمّي في الغد. لكنّ يديّ الضّعيفتين تعجزان أمام ثقل هموم أمّي وأتعابها. تعوي مداخلي وتضجّ طالبة النّجدة… وأهمد وتُخمد أنفاسي وأمّي بقربي وليست بقربي. وأفنى لتُقضى أمور المحامي وينعم أبي بمقابلته الرّياضيّة وتُحلّ مسائل أختي الحسابيّة ويُجدّد كرّاسها ويأخذ العصفور الضّعيف الأبكم نصيبه. لكنّني أرحل وأنا خجل من دموع أمّي الّتي سترتسم على الاسفلت ممززجة بلبنها الّذي لن يجفّ ألاّبعد أسابيع من الشّقاء والألم النّازف. سيلومونها ويتّهمونها بقتلي تقصيرا وتهاونا . سيبكي أبي من أجلي وستقف هي خسيسة ذليلة وأعجز عن الدّفاع عنها عجزا أبديّا.
حبيبة المحرزي

اقرأ أيضاً

انتِ القمر
slider

انتِ القمر

انتي القمر بالليل عيني بتلمحو النجمات غاروا وْحد مِنّو تْرَنّحوا الغيمات غاروا من جمالو وْفَسّحوا تْلاشوا قْبالو والسما صارت صحو انتي الربيع الناس فيه بيفرحوا فْصول السنة نْ طل الربيع. بينمحوا وشاعر...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
محمد فؤاد يحيي حفل رأس السنة بالتجمع الخامس في تعاون جديد مع وليد منصور
أدب وثقافة وفنون

محمد فؤاد يحيي حفل رأس السنة بالتجمع الخامس في تعاون جديد مع وليد منصور

  كتبت : مروة حسن يستعد النجم الكبير محمد فؤاد لإحياء واحد من أبرز حفلات رأس السنة لعام 2026، وذلك بعد تعاقده رسميا مع منظم الحفلات والمنتج وليد منصور للمشاركة في الحفل...

by مروة حسن
ديسمبر 4, 2025
يارا محمد تحصد لقب أفضل مطربة شعبية في حفل الميما
أدب وثقافة وفنون

يارا محمد تحصد لقب أفضل مطربة شعبية في حفل الميما

  تألّقت المطربة الشعبية يارا محمد خلال حفل توزيع جوائز الميما لهذا العام، حيث حصلت على جائزة أفضل مطربة شعبية تقديراً لنجاحها الكبير وانتشار أغانيها التي حققت ملايين المشاهدات على منصّات التواصل...

by مروة حسن
ديسمبر 3, 2025
نجوم الراب يشعلون ثاني حفلات “شتاء مدينتي” بأوبن إير مول
أدب وثقافة وفنون

نجوم الراب يشعلون ثاني حفلات “شتاء مدينتي” بأوبن إير مول

  كتبت : مروة حسن   شهدت مدينة مدينتي واحدة من أقوى حفلات الراب ضمن فعاليات مهرجان شتاء مدينتي، حيث أحيا النجوم شهاب والموند وتومي ودي جي سكر، في أوبن اير مول،...

by مروة حسن
نوفمبر 29, 2025
على وجع الأرض تنبت العزّة
أدب وثقافة وفنون

على وجع الأرض تنبت العزّة

  بقلم : صافي خصاونة أقسم إن الدمع لا ينضب يا وطناً يئن من الجراح كأنّ الحزنَ صار فيك نغمةً تسكنُ الهواء وصارَ الوجعُ عنوانًا للغروب حين يهبطُ على سفوحك المُتعبة كم...

by lamar
نوفمبر 28, 2025
الحسن عادل عن دويتو “الليلة حلوة” مع جنات: “ردود الفعل خلتنى متحمس للأعمال الجاية”
أدب وثقافة وفنون

الحسن عادل عن دويتو “الليلة حلوة” مع جنات: “ردود الفعل خلتنى متحمس للأعمال الجاية”

  كتبت: مروة حسن   طرح الفنان الشاب الحسن عادل والمطربة جنات أغنيتهما الجديدة «الليلة حلوة» على جميع منصات السوشيال ميديا، حيث تم تقديم العمل في شكل فيديو كليب بإطلالة مرحة وطابع...

by مروة حسن
نوفمبر 27, 2025
علي هادي آل محسن.. صوت ينبض بالجنوب ويعانق الوجدان
أدب وثقافة وفنون

علي هادي آل محسن.. صوت ينبض بالجنوب ويعانق الوجدان

  كنب: أحمد زينهم   يبرز علي هادي آل محسن كفنان يحمل بصمة خاصة، تنبع من بيئته الجنوبية وتنعكس في أعماله الفنية التي تمزج بين العاطفة والهوي، في زمن تتعدد فيه الأصوات...

by مروة حسن
نوفمبر 18, 2025
أحمد سالم الجيزاني “كوتش حماده” يلهم جيلًا كاملًا بأسلوب حياة صحي
أدب وثقافة وفنون

أحمد سالم الجيزاني “كوتش حماده” يلهم جيلًا كاملًا بأسلوب حياة صحي

  كتب: أحمد زينهم   برز اسم أحمد سالم الجيزاني، المعروف بـ"كوتش حماده"، كأحد أبرز المدربين الذين ساهموا في نشر ثقافة اللياقة البدنية عبر المحتوى الرقمي، في ظل تزايد الاهتمام بالصحة الجسدية...

by مروة حسن
نوفمبر 17, 2025
الشعر عند عبدالله الشوربجي فن ينهل من التراث يعيش بالواقع ويتجه نحو الخلود بقلم الدكتور محمد عبد العزيز شميس
أدب وثقافة وفنون

الشعر عند عبدالله الشوربجي فن ينهل من التراث يعيش بالواقع ويتجه نحو الخلود بقلم الدكتور محمد عبد العزيز شميس

الشاعر والأخ الصديق رحمه الله هو شاعر مصري معاصر أثبت أنه يمكن للشعر أن ينبثق من الجذور الريفية والبيئة المحلية ويصل إلى جوائز عربية بل يمكن القول إن الشعر عند عبد الله...

by الهام عيسى
نوفمبر 16, 2025
 الجمعة.. لقاء حصري مع مطرب المهرجانات مسلم على شاشة دجلة العراقية
أدب وثقافة وفنون

 الجمعة.. لقاء حصري مع مطرب المهرجانات مسلم على شاشة دجلة العراقية

كتبت: مروة حسن   يستعد الإعلامي العراقي نزار الفارس لاستضافة مطرب المهرجانات مسلم في حلقة جديدة من برنامجه "من قريب" المذاع عبر قناة دجلة يوم الجمعة المقبل، حيث يُتوقع أن تكون الحلقة...

by مروة حسن
نوفمبر 13, 2025
Next Post
همم وعزائم

همم وعزائم

آخر ما نشرنا

بخطى تركي محمد عسيري.. الصين تنسج قصيدة بين السور العظيم وتقنية المستقبل

بخطى تركي محمد عسيري.. الصين تنسج قصيدة بين السور العظيم وتقنية المستقبل

by مروة حسن
ديسمبر 8, 2025
0

البنك التجاري الدولي يختتم برنامج التدريب الصيفي 2025 

البنك التجاري الدولي يختتم برنامج التدريب الصيفي 2025 

by lamar
ديسمبر 8, 2025
0

الزفزافي يهدد بإضراب عن الطعام .

الزفزافي يهدد بإضراب عن الطعام .

by lamar
ديسمبر 8, 2025
0

ترامب يضغط لإنقاذ ربيبه …..!

ترامب يضغط لإنقاذ ربيبه …..!

by lamar
ديسمبر 8, 2025
0

الكرسي يتكلم

صعود الدول الرقمية

by lamar
ديسمبر 8, 2025
0

حكومة الاحتلال تعمق الكراهية وتشرعن القتل

مخططات التهجير وتقويض فرص السلام

by lamar
ديسمبر 8, 2025
0

ديسمبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031  
« نوفمبر    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور ديسمبر 6, 2025
“بداية النهاية: إسرائيل ستنهار خلال عامين… والإسرائيليون يفرّون كالفئران” أكتوبر 28, 2025
لعبة الكبار قصة لمن يفهمها .. والصغار لن يفهموها أبداً ..! أكتوبر 24, 2025
بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق أكتوبر 18, 2025
“جبروت” تحت المجهر أكتوبر 17, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds