الجمعة, أغسطس 1, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home أدب وثقافة وفنون

الكتابة الشعورية وروابطها السردية قراءة لقصة شهادة مستحيلة الأديبة حبيبة محرزي بقلم الناقدة ريم محمد

الهام عيسى by الهام عيسى
مارس 21, 2025
in أدب وثقافة وفنون
0
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الكتابة الشعورية وروابطها السردية

قراءة لقصة “شهادة مستحيلة”

للأستاذة حبيبة محرزي
Habiba Meherzi
____________________________________________
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸

الكتابة الشعورية من أصعب الكتابات، حيث تتركز بمجملها على العاطفة، لتشعر وأنت تقرأ وكأن شحناتٍ مختلفة من المشاعر تسيطر لتدفعك للمتابعة وأحياناً الخوف والقلق لتنتهي بالبكاء…

صراحة نصوص الأستاذة حبيبة ككل تهتم بالهم النسوي الجندري، فقلمها المدافع الأول عن حقوق المرأة المسحوقة من هنا وهناك، وخاصةً في النصين الأخيرين والذين قرأتهما مؤخراً “اللطيم/وهذا النص “شهادة مستحيلة”
وكلاهما اشتركا بالسارد العاطفي الصادق “روح الطفل أو الجنين الذي ينتهي بالموت …

والسؤال الذي يتبادر لذهني هنا، لماذا هذا السارد؟

هل لزيادة الشحنة العاطفية، أم للمصداقية، أو لأنه اللصيق الواضح الصادق الشاعر بمشاعر تلك المظلومة مجتمعياً ونفسياً وروحياً ومعنوياً وأسرياً “الأم”

وبالعودة إلى النص :
_______________

أبدأ من العنوان العبقري “شهادة مستحيلة”
شهادة صادقة وكأننا أمام مرآة أو كاميرا ولكن “لن يُعتدّ بها”لذا فهي مستحيلة…

★الأم المظلومة المرهقة الثابتة انهارت لتصبح “مجرمة قاتلة”
وفي مجتمع ذكوري من سينصفها ياترى؟

طفلها الحبيب مات، بهفوة أو سقطة أو إغماءة جسدية لا إرادية، هدها التعب ولا يوجد كتف تستند عليه.

“كتابة شعورية عاطفية نفسية بامتياز”

الطفل الميت “شاهد خفي” تكلّم عن المسؤوليات الجمّة التي على عاتقها والتي لاتنتهي إلا في آخر الليل…

*عمل خارج المنزل/مدير ذكر قاسي/زوج ذكر إتكالي/

بالإضافة لمهامها التي لاتنتهي داخل البيت لتُبقي ذلك البيت دافئاً وأسرياً قدر الإمكان …

لن تستطيع، فالحمل ثقيل، الزوج مغيب، والمجتمع قاسٍ لايرحم…

★الرابط الخفي ببن الرضيع وأمّه “علاقة ثابتة وقوية “شعوربة عاطفية بامتياز”

الطفل الرضيع تشعر به أمه المغيبة عنه قسراً لظروف العمل وغيرها، تتذكره بشعور الأمومة الذي أوجده الله سبحانه وتعالى في قلب الأم، وهذه العبقريّة الثانية والتي منحت للنص شحناتٍ مضاعفة مرّات ومرّات من العاطفة الشعورية الدفاقة…

إذن نقطتين مهمتين حتى الآن رفعت وأنجحت “الطريقة العاطفية”

*العنوان العبقري

*السارد العبقري

ثم ماذا؟

★مسيرة حياة طفلٍ ساردٍ رضيع في آخر يوم له من حياته القصيرة /الكاميرا التي ترصد حياة امرأة عاملة، أمّ منهكة ووحيدة في وسطٍ اجتماعيّ وبيئيّ وأسريّ ظالمٍ وأعمى
الكاميرا “الطفل الميت” وهذه الحقيقة الوحيدة،
لكن من سيصدقها؟ فهي شهادة مستحيلة ولن يتعاطف معها إلا قلة قليلة ممن هم في مثل وضعيتها فقط “قضايا جندرية نسوية”…

*ماذا لو كان الزوج أكثر تفهما وتعاونا؟

*ماذا لو ساعد طفلته في حل واجباتها؟

*ماذا لو خفف من فوقيته وتعنته الرجولي وقام ليأكل وحده أو يساهم ربما، ولا يكون عبئاً إضافياً آخر فهو ليس ولداً رضيعاً وليس معاقاً، بل المجتمع الظالم من أعطاه دور المعاق الذي لا يعمل شيئاً سوى الطلبات والتذكر والاتهام والاتكالية

★الجريمة
_________

*هل كان موت الطفل جريمة الأم المنهكة؟

*هل كان جريمة مجتمع وزوج ورب عمل ؟

المعادل الموضوعي للطفل “الميت”/العصفور الأبكم

الزوج الظالم شعر به وبجوعه ولم يشعر بابنه الذي يبكي جوعاً وإهمالاً…

حقيقة نص كتب بنبض القلب وبدفقة شعورية نادراً ما أجدها في النصوص

تهنئتي أستاذة حبيبة وإلى المزيد

ريم محمد

_______________________________________

النص
——–

شهادة مستحيلة
أودعتني أمّي المحضنة ومضت مغضّنة الملامح بعد أن أوصت بي خيرا كلّ المربّيات خاصّة في هذا اليوم المخضرم الّذي بدأته بين أحضان أمّي وأنهيته على حشيّة في ركن ما من الأرض.
تمضي أمّي متعتعة تتلفّت وراءها. خيط وهميّ شفّاف يربط بيننا رغم الحواجز والضّوضاء.
تدخل مكتبها لاهثة فتتلقّفها زميلتها:
_لم تأخّرت الأستاذ يسأل عنك.
تهبّ إليه ، تسلّم فيردّ ببرود. يومئ إلى حزمة دفاتر دون أن يرفع بصره عن الأوراق المبعثرة أمامه :
_ستذهبين إلى محكمة الاستئناف لتطلبي تأجيل القضيّة… ثمّ تسرعين إلى شركة التّأمين لاستخراج الوثائق ثمّ ثمّ….
تحتضن حزمة الملفّات وتنقذف في الطّريق وصورتي بين طيّاتها تنتصب على أوّل دفتر وتظلّ تقفز بين الحافلات والإدارات والمحاكم. ويضجّ فكرها بالمنبّهات والضّوضاء وينزّ اللّبن من صدرها ويتقاطر على الأرضية العفنة . تسرع متألّمة بينما تتمطّط شفتاي يمينا يسارا بحثا عن حقّي الطّبيعيّ الّذي يضيع هدرا فألوك أصابعي وأبكي.
عند الظّهر تعود بي إلى الدّار. تصعد الدّرج حافية وحذاؤها يتدلّى بقربي وعلى كتفها صرّة أدباشي وحفّاضاتي وأنا أرقد آمنا، أشمّ رائحة عنقها المبلّل عرقا فأهدأ وأمنّي النّفس بأنّ ما حصل هذا اليوم لا يعدو أن يكون حلما مزعجا.
تلقي بي على فراشها. تغيّر بعض ملابسها وتجري إلى المطبخ. تضع أواني وترفع أخرى ويُسكب ماء وتُقرع أبواب. وأسمع أبي يدخل سائلا عن عشائه. فتعوي أمعائي وأبكي وأصيح وأمعن في العويل فتهبّ إليّ صاغرة مقرّعة نفسها على هذا التّهاون في حقّي وتلقمني حلمة ثدي تحجّر لبنه. فأمتصّ امتصاصا فوضويّا. ويتسلل الهواء إلى أحشائي فأعوي. فجأة تتسرّب إلينا رائحة منكرة. تقذفني على الفراش وتجري إلى المطبخ فتغيّر الآواني الّتي احترقت محتوياتها. تحاول أن تنقذ ما أمكن من اللّحم والخضر. وأبي يصرخ من كنبته مستفسرا. وأمّي تفتح النوافذ لتجديد الهواء. ويتعشّى أبي ساخطا غاضبا.الطّبيب نصحه بمزيد من الخضر. وتعتذر أمّي عن هذا التّقصير الآثم.
وتمضي إلى المطبخ من جديد تغسل المواعين وقربها أختي تنغنغ طالبة منها حلّ مسألة رياضيّة مستعصية فتوجّهها إليه.تعود باكية:
_أبي طردني، قال لي :اتركيني أتابع المقابلة. اذهبي إلى آمّك.
وتعتذر أمّي وتمسح دموع أختي وهي تجفّف يديها في أطراف ثوبها وتبدأ بالتّفسير والتّحليل ويتبلّل كرّاس أختي فتصيح وتبكي وتعتذر أمّي واعدة إيّاها بتجديد الكرّاس. وتشترط أختي أن يكون ذلك اللّيلة كي تسلم من عقاب المعلّمة. ويزعق أبي طالبا الشّاي ويسأل أمّي إن كانت قد وضعت الزّوان والخسّ لعصفوره المدلّل. تنشب المعركة بسبب تهاون أمّي في حقّ عصفور ضعيف أبكم.
وأسكت. أتنازل عن حقّي الطّبيعي. فألوك إصبعي لكنّ أحشائي ترفض المغالطة وتعيّرني بالضّعف. تحرّضني على البكاء والعويل. تذكّرني بحقّي الطّبيعي لكنّني أعتنق الصّبر. ستأتي أمّي ونلعب ونضحك وسأشبع لبنا حتّى يترقرق في حلقي. يمرّ الوقت وتجمع آختي أدواتها وتتسلّل إلى فراشها وهي تصيح طالبة من أمّي نقل الكرّاس المبلّل قبل أن تنام. وأنتظر. وتهبّ أمّي إلى بدلة أبي تكويها لأنّ له موعدا هامّاغدا. ويجفّ حلقي وتعوي أحشائي. وأنتظر. لم يعد إلاّ القليل. أفتح فما يابسا وأؤجّل النّداء وقد يغزوني النّوم فأهمد برهة. السّاعة منتصف اللّيل ولا أحد بعدُ بجانبي. آستفيق على حفّاظتي تنزع وإذاهي أمّي تحويني وتدسّني قربها وهي تلقمني ثديا ساخنا فبتدفّق اللّبن إلى أحشائي ثمّ لاتلبث أن تتهاوى أطنان من الثّقل.
اأطنان تحطّ على وجهي الصّغير فأحاول أن أزيح الثّقل كي لا تبكي أمّي في الغد. لكنّ يديّ الضّعيفتين تعجزان أمام ثقل هموم أمّي وأتعابها. تعوي مداخلي وتضجّ طالبة النّجدة… وأهمد وتُخمد أنفاسي وأمّي بقربي وليست بقربي. وأفنى لتُقضى أمور المحامي وينعم أبي بمقابلته الرّياضيّة وتُحلّ مسائل أختي الحسابيّة ويُجدّد كرّاسها ويأخذ العصفور الضّعيف الأبكم نصيبه. لكنّني أرحل وأنا خجل من دموع أمّي الّتي سترتسم على الاسفلت ممززجة بلبنها الّذي لن يجفّ ألاّبعد أسابيع من الشّقاء والألم النّازف. سيلومونها ويتّهمونها بقتلي تقصيرا وتهاونا . سيبكي أبي من أجلي وستقف هي خسيسة ذليلة وأعجز عن الدّفاع عنها عجزا أبديّا.
حبيبة المحرزي

اقرأ أيضاً

رحيل الفنان اللبناني زياد الرحباني
slider

رحيل الفنان اللبناني زياد الرحباني

رحل السبت 26 / تموز 2025، الفنان اللبناني زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عاماً، بعد مسيرة فنية حافلة، ترك خلالها بصمته العميقة في الموسيقى والمسرح، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء اللبنانية....

by lamar
يوليو 26, 2025
مادام الخير فينا ..
أدب وثقافة وفنون

مادام الخير فينا ..

كتبت سوسن عابدين : في زمن تتهالك فيه الأرواح تحت ركام الألم وتكاد الأحلام تختنق في رماد الخيبات يولد الضوء من رحم  الرماد لا لأن العالم تغير بل لأن في الإنسان جذوة...

by د. رفعت شميس
يوليو 26, 2025
ليلى أبو العلا…عندما تبدع المرأة العربية
أدب وثقافة وفنون

ليلى أبو العلا…عندما تبدع المرأة العربية

كتب مازن دحدوح: حصدت الكاتبة والروائية السودانية المقيمة في اسكتلندا ليلى أبو العلا جائزةَ PEN Pinter الأدبية لعام 2025 عن مجمل أعمالها التي تناولت قضايا الهجرة، والهويّة، وتجارب النساء المسلمات. خلال مسيرتها...

by ركان الخضر
يوليو 24, 2025
انطلاقة جديدة لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية
أدب وثقافة وفنون

انطلاقة جديدة لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية

  زياد جسام   في ظل إدارتها الجديدة، تعبّر جمعية الإمارات للفنون التشكيلية عن طموحها نحو مستقبل زاخر بالمبادرات النوعية والانفتاح الثقافي، تأكيداً على أن الفن أداة للتواصل الحضاري والتعبير الإنساني، وجسر...

by lamar
يوليو 9, 2025
ذاكرة لاتموت
أدب وثقافة وفنون

ذاكرة لاتموت

  بقلم : صافي خصاونة في زاويةٍ من الدار المهدّمة، جلست أمٌّ ثكلى، تحمل بين يديها صورًا متفحمة، كانت يومًا لأبنائها الثلاثة وزوجها . لا شيء في المكان ينبض بالحياة إلا قلبها...

by lamar
يوليو 2, 2025
مكتبة مدرسة دار الأرقم في غزة.. ذاكرة علمية أحرقتها آلة الحرب
أدب وثقافة وفنون

مكتبة مدرسة دار الأرقم في غزة.. ذاكرة علمية أحرقتها آلة الحرب

  في قلب غزة، كانت *مكتبة مدرسة دار الأرقم* منارات العلم المتقدمة التي خرّجت أجيالًا من الطلبة والباحثين، وكانت تعدّ من أكبر مكتبات المدارس في القطاع، إذ ضمّت آلاف الكتب الورقية والإلكترونية،...

by lamar
يوليو 1, 2025
لنتعلم الصمت
أدب وثقافة وفنون

لنتعلم الصمت

خاطرة - بقلم سوسن عابدين : من يظن أن الدنيا بلا عفو ولا تسامح ولا محبة قابلة للتداول فهو أخرق  لا يمكن التعويل عليه ولا الوثوق به. فمن كان   قلبه اصم الحس...

by د. رفعت شميس
يونيو 24, 2025
الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي قراءة نقدية
أدب وثقافة وفنون

الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي قراءة نقدية

قراءة نقدية: "الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي". الثلاثية الققجية:"دهاليز مظلمة" الكاتبة: د. الهام عيسى (سوريا). الناقدة: جليلة المازني (تونس). المقدمة: لقد دأبت الكاتبة السورية الهام عيسى على كتابة الثلاثيات الققجية ايمانا...

by الهام عيسى
يونيو 10, 2025
أيُّ عيدٍ ..؟!
أدب وثقافة وفنون

أيُّ عيدٍ ..؟!

بقلم : سوسن عابدين . في الزَّوايا البعيدةِ حيثُ لا تصلُ زغاريدُ العيد، تجثمُ أمٌّ على قبرٍ صغيرٍ.. تسألُ: لمن سأشتري الحلوى ؟" وفي المخيماتِ، حيثُ تُلقى "هدايا العيد" من معوناتٍ غذائيةٍ،...

by د. رفعت شميس
يونيو 5, 2025
أشواك تعانق الورد
أدب وثقافة وفنون

أشواك تعانق الورد

د. مريم محمود العلي   أشواك تعانق الورد   ضباع تخفخف تزمجر خنازير تنخر تغرز أنيابها في جسد المدينة هشمت وجه الإنسانية أحرقت دمرت قتلت براعم الورد الأبية   *** ورود تخضبت...

by lamar
يونيو 1, 2025
Next Post
همم وعزائم

همم وعزائم

آخر ما نشرنا

حرب الإبادة واجتماع الأمم المتحدة لدعم لحل الدولتين

حرب الإبادة واجتماع الأمم المتحدة لدعم لحل الدولتين

by lamar
يوليو 31, 2025
0

مفاتيح النهوض السوري

مفاتيح النهوض السوري

by ركان الخضر
يوليو 29, 2025
0

ﺑﻨﻚ ﻣﺼﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﺑﺮﻭﺗﻮﻛﻮﻝ ﺗﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺩﻭﺑﻴﺰﻝ ﻟﺪﻋﻢ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭﻱ

ﺑﻨﻚ ﻣﺼﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﺑﺮﻭﺗﻮﻛﻮﻝ ﺗﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺩﻭﺑﻴﺰﻝ ﻟﺪﻋﻢ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭﻱ

by lamar
يوليو 28, 2025
0

نوافذ تحول المباني الزجاجية وناطحات السحاب إلى محطات كهرباء! 

نوافذ تحول المباني الزجاجية وناطحات السحاب إلى محطات كهرباء! 

by lamar
يوليو 28, 2025
0

ماقصة حنظلة ومن فيها…؟

ماقصة حنظلة ومن فيها…؟

by lamar
يوليو 28, 2025
0

آمال سورية على ضوء المبادرات السعودية…!

آمال سورية على ضوء المبادرات السعودية…!

by lamar
يوليو 28, 2025
0

أغسطس 2025
ن ث أرب خ ج س د
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« يوليو    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
ﺑﻨﻚ ﻣﺼﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﺑﺮﻭﺗﻮﻛﻮﻝ ﺗﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺩﻭﺑﻴﺰﻝ ﻟﺪﻋﻢ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭﻱ يوليو 28, 2025
“كلمة السر” مع رانيا حكيم.. غادة إبراهيم في حوار يكتب سطوراً جديدة من الصراحة والأسرار يوليو 27, 2025
تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين” يوليو 19, 2025
سورية للجميع يوليو 17, 2025
بعد اندلاع اشتباكات عنيفة . ما مدى تأثير هذه الاحداث على مستقبل مهاجرينا بالخارج ؟ يوليو 14, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds