الأربعاء, يوليو 23, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home

أقصى درجات الحرارة التي يمكن للإنسان تحمّلها؟

د. رفعت شميس by د. رفعت شميس
سبتمبر 3, 2024
in tmp
0
أقصى درجات  الحرارة التي يمكن للإنسان تحمّلها؟
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

شهرا بعد الآخر، تسجل درجات الحرارة العالمية أرقاما قياسية جديدة، ومع استمرار ارتفاعها وصعوبة التنبؤ بالأحداث الجوية المتطرفة، بات فهم حدود بقاء الإنسان في درجات الحرارة الشديدة أكثر أهمية من أي وقت مضى.

ويُعيد عالم وظائف الأعضاء أولي جاي وزملاؤه في جامعة سيدني بأستراليا تعريف هذه الحدود باستخدام ما يسميها “غرفة مناخ” مبتكرة، مصممة لمحاكاة موجات الحر الحالية والمستقبلية.

داخل غرفة المناخ

في عام 2019، بدأ جاي في بناء غرفة مناخية متطورة، وبعد عام ونصف من البناء واستثمار 1.3 مليون دولار أميركي، تم نقلها إلى جامعة سيدني بأستراليا.

وتلعب هذه الغرفة الحديثة اليوم دورا رئيسيا في الأبحاث التي تستكشف الظروف التي تصبح فيها الحرارة غير محتملة بالنسبة للفرد، ويستخدمها جاي وفريقه لفهم إستراتيجيات التبريد التي تعمل بشكل أفضل للحد من المخاطر الصحية الناجمة عن التعرض للحرارة.

ويمكن للباحثين ضبط درجة الحرارة الخاصة بالغرفة (رفعها أو خفضها بمقدار 1 درجة مئوية كل دقيقة)، والتحكم في سرعة الرياح والتعرض لأشعة الشمس بدقة، ويمكنهم أيضا ضبط الرطوبة، وهو متغير رئيسي يؤثر على حرارة الجسم، مما يوفر سيطرة على الظروف التجريبية.

ويخضع المشاركون لاختبارات صارمة لمراقبة استجاباتهم الفسيولوجية، وترسل أجهزة الاستشعار المرفقة بهم معلومات إلى غرفة التحكم المجاورة، التي تعالج البيانات حول المتغيرات، بما في ذلك معدل ضربات القلب والتنفس والتعرق ودرجة حرارة الجسم، ويمكن للمشاركين في التجربة تناول الطعام والنوم وممارسة الرياضة داخل الغرفة، ويمرر الباحثون لهم الطعام والأشياء الأخرى من خلال فتحة.

وتؤكد الأحداث المناخية الأخيرة على مدى أهمية هذه التجربة، حيث تتوقع بعض نماذج المناخ أن مساحات من العالم ستصبح غير صالحة للسكن للبشر في القرن المقبل، لكن ما يجعل مكانا غير صالح للعيش ليس بالأمر الواضح مثل درجة حرارة معينة، وحتى حساب الرطوبة لا يفسر تماما حدود جسم الإنسان في الحرارة الشديدة، حيث يمكن أن يختلف التحمل من شخص لآخر، وقد تتغير قدرة شخص ما على تحمل الحرارة.

في يوليو/تموز 2024، سُجلت أشد الأيام حرارة في تاريخ الكوكب مرتين، ما دفع الأمم المتحدة إلى الدعوة إلى تحسين الإستراتيجيات لإدارة الحرارة الشديدة، وقالت إن أكثر من 70% من القوى العاملة العالمية (2.4 مليار شخص) معرضة لخطر الموت أو الإصابة بسبب “موجات الحر الشديدة المتزايدة الناجمة إلى حد كبير عن أزمة المناخ، الناجمة عن الوقود الأحفوري والتي تسبب فيها الإنسان”.

تساعد نتائج الغرفة المناخية في تطوير برامج وتطبيقات تعمل كمؤشرات للناس في حياتهم اليومية (جامعة سيدني)
تساعد نتائج الغرفة المناخية في تطوير برامج وتطبيقات تعمل كمؤشرات للناس في حياتهم اليومية (جامعة سيدني)

تفاوت حدود البقاء في الحرارة الشديدة

يدفع ذلك العلماء للتساؤل عن أقصى ما يمكن لنا تحمله، وغالبا ما يستخدم الباحثون، مثل جاي وفريقه، مقاييس مثل مؤشر الحرارة أو مؤشر “درجة حرارة البصيلة الرطبة الكروية” أو درجة حرارة اللمبة (المصباح) الرطبة، للنظر في كيفية تفاعل الحرارة والرطوبة المفرطة، بهذه الطريقة، يمكنهم التركيز على رقم واحد لتحديد الظروف غير الصالحة للعيش.

يأخذ مؤشر الحرارة في الاعتبار كلا من درجة حرارة الهواء والرطوبة النسبية، في محاولة لتحديد مقدار الحرارة التي يشعر بها، ودرجة حرارة المصباح الرطب هي حرفيا ما يقيسه مقياس الحرارة إذا تم لف قطعة قماش مبللة حوله. ويمكن لدرجة حرارة المصباح الرطب تقدير درجة حرارة بشرتك إذا كنت تتعرق باستمرار، لذلك غالبا ما تستخدم لتقدير كيفية أداء الأشخاص في درجات حرارة شديدة.

أشارت النماذج السابقة إلى أن درجة حرارة المصباح الرطب البالغة 35 درجة مئوية تمثل الحد الأقصى الذي يمكن للإنسان تحمله، حتى الشاب الذي يتمتع بصحة جيدة معرّض لخطر الموت بعد 6 ساعات عند هذه العتبة، حيث ترتفع درجة حرارة الجسم الأساسية بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

(الجزيرة)

تمثل درجة حرارة المصباح الرطب هذه الحد الأقصى الذي يمكن للإنسان تحمله، وفوق ذلك، لن يتمكن جسمك من فقدان الحرارة للبيئة بكفاءة كافية للحفاظ على درجة حرارته الأساسية، وهذا لا يعني أن الحرارة ستقتلك على الفور، ولكن إذا لم تتمكن من التبريد بسرعة، فسيبدأ تلف المخ والأعضاء.

وتختلف الظروف التي قد تؤدي إلى درجة الحرارة هذه بشكل كبير، ففي غياب الرياح والسماء المشمسة، فإن المنطقة التي تبلغ نسبة الرطوبة فيها 50%، ستصل إلى درجة حرارة المصباح الرطب غير الصالحة للعيش عند حوالي 43 درجة مئوية، في حين أنه في الهواء الجاف في الغالب، يجب أن تتجاوز درجات حرارة المصباح الرطب 54 درجة مئوية للوصول إلى هذا الحد.

لهذا السبب، تعرضت هذه النماذج لانتقادات لاعتمادها على افتراضات نظرية بدلا من البيانات التجريبية، فقد تعاملت مع الجسم البشري باعتباره كائنا لا يتعرق أو يتحرك، مما يجعل النتيجة أقل قابلية للتطبيق في العالم الحقيقي، ومع ذلك، تبنتها هيئات الصحة العامة التي لا حصر لها، حتى الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، مما قلل الدافع للحصول على رقم أكثر صلة.

وتشير دراسة أخرى أُجريت عام 2021 إلى حد أدنى للبقاء على قيد الحياة في درجات حرارة منخفضة يبلغ حوالي 31 درجة مئوية على مؤشر درجة حرارة المصباح الرطب، استنادا إلى ظروف تجريبية أكثر واقعية، وقام الباحثون بحساب ذلك من خلال تتبع درجة حرارة الجسم الأساسية لشباب أصحاء تحت مجموعات مختلفة من درجة الحرارة والرطوبة أثناء ركوب الدراجات.

في حين يتفق معظم الباحثين على أن درجة حرارة 35 درجة مئوية غير صالحة للعيش بالنسبة لمعظم البشر، فإن الواقع هو أن الظروف الأقل تطرفا يمكن أن تكون قاتلة أيضا، فقد وصلنا إلى درجات حرارة المصباح الرطب هذه على الأرض بضع مرات فقط، لكن الحرارة تقتل الناس في جميع أنحاء العالم كل عام.

تتنبأ بعض نماذج المناخ بأننا سنبدأ في الوصول إلى درجات حرارة المصباح الرطب أعلى من 35 درجة مئوية بحلول منتصف القرن الحادي والعشرين، ويقول باحثون إننا وصلنا بالفعل إلى هذه النقطة.

في دراسة نُشرت عام 2020، أظهر الباحثون أن بعض الأماكن في المناطق شبه الاستوائية أبلغت بالفعل عن مثل هذه الظروف، وأنها أصبحت أكثر شيوعا.

عندما تكون الرطوبة ودرجة حرارة الهواء مرتفعة، يصبح من الصعب التخلص من الحرارة الزائدة
عندما تكون الرطوبة ودرجة حرارة الهواء مرتفعة، يصبح من الصعب التخلص من الحرارة الزائدة (غيتي إيميجز)

نتائج مغايرة

وفي حين تركّز معظم نماذج استجابة الجسم للحرارة على الشباب الأصحاء في الظل، قدَّر نموذج جاي وفريقه حدود البقاء في الظل وأشعة الشمس عبر مختلف الأعمار وأثناء الراحة أو ممارسة الرياضة.

ويقوم فريق جاي الآن باختبار نموذج رياضي لكيفية تعامل الجسم مع الحرارة الشديدة، والذي نشره في 2023، ويستخدم النموذج بيانات من دراسات قامت بقياس قدرة التعرق لدى كبار السن والشباب.

تظهر حدود البقاء القائمة على الفسيولوجيا في هذا النموذج تقديرا أقل بكثير للمخاطر، ومن بين النتائج تقدير حدود البقاء على قيد الحياة في درجات حرارة الجسم الرطبة بين 26 درجة مئوية و34 درجة مئوية للشباب، و21 درجة مئوية إلى 34 درجة مئوية لكبار السن.

ومن غير المستغرب أن يشير النموذج إلى أن حدود البقاء على قيد الحياة تكون أقل عندما يتعرض الناس للشمس مقارنة بالظل، وبالنسبة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما، مقارنة بمن تتراوح أعمارهم بين 18 و40 عاما.

وعلى الرغم من نقاط قوة هذا النموذج فإنه بحاجة إلى مزيد من الاختبار على البشر، وللقيام بذلك، يقوم فريق جاي أولا بتعريض الشباب الأصحاء في غرفة المناخ لمجموعات من درجات الحرارة والرطوبة، مع مراقبة المتغيرات مثل درجة حرارة الجسم الأساسية ومعدل ضربات القلب والتعرق.

وفي التجارب المستقبلية، يخطط الباحثون لاختبار استجابة الجسم للحرارة في الظروف المظللة والمضاءة بأشعة الشمس، عبر مختلف الأعمار وأثناء التمرين، ويسعى جاي للحصول على تمويل لإجراء تجربة عشوائية محكومة لإستراتيجيات التبريد في الهند خلال موسم الحر.

كما يخطط فريق جاي لتوسيع أبحاثه لتقييم تأثير الحرارة على الفئات السكانية الأكثر عرضة للخطر في درجات الحرارة المرتفعة، بما في ذلك النساء الحوامل، لصياغة إستراتيجيات أفضل للصحة العامة، وتوفير إرشادات قابلة للتنفيذ وحماية صحة الناس في عالم أصبح أكثر عدائية من أي وقت مضى.

اقرأ أيضاً

منى احمد البريكي الروائية التونسية للدستور الثقافة في تونس تعاني من ضعف التمويل والتهميش والمراة افتكت مكانتها عن جدارة
tmp

منى احمد البريكي الروائية التونسية للدستور الثقافة في تونس تعاني من ضعف التمويل والتهميش والمراة افتكت مكانتها عن جدارة

الكتابة هي مقارعة للموت ورغبة في الخلود وتحد للنسيان حوار الهام  عيسى   منى احمد البريكي كاتبة وناقدة لها عدة مشاركات ضمن لحان تحكيم مجاميع أدبية وثقافيةصدر لها رواية بريق الصمت والتي...

by الهام عيسى
أبريل 22, 2025
tmp

محمي:

45454

by د. رفعت شميس
مارس 15, 2025
Press release from engineer Haitham Hussein
tmp

Press release from engineer Haitham Hussein

Engineer Haitham Hussein, founder of the Economic Workers of Egypt system: The achievements and victories of the Tenth of Ramadan are a saga that invites pride and dignity for Arabs.. Greetings and...

by lamar
مارس 12, 2025
تخريج دفعة جديدة من قوات الأمن العام
tmp

تحديد ساعات الدوام في رمضان للمدارس

تعميم بتحديد ساعات الدوام في كافة مدارس سوريا في أيام شهر رمضان المبارك.

by lamar
مارس 1, 2025
tmp

حالة روحانية

التسليم لله هو حالة روحانية عظيمة. هو انسجام تام وسريان مع الطاقة الكونية العظمى ومع الترددات الإلهية النورانية المطلقة. وبناء على ذلك فالتسليم هو أعلى درجات الوعي وهو حالة تنوير روحانية وبذلك...

by lamar
فبراير 28, 2025
القادري وكريزان بطلا السرعة والدريفت في سباقات دمشق
tmp

القادري وكريزان بطلا السرعة والدريفت في سباقات دمشق

ثلاثة أيام حافلة بالشغف والإثارة والحماس مع حضور كثيف لجمهور رياضة السيارات، هو العلامة الفارقة خلال استعراض “داماسكس اوتو شو” الذي أقيم لأول مرة في مدينة المعارض القديمة وسط دمشق، وتضمن ثلاثة سباقات...

by د. رفعت شميس
سبتمبر 3, 2024
الميدالية الذهبية  للاختراعات بكندا لفريق  بحثي سوري

الميدالية الذهبية للاختراعات بكندا لفريق بحثي سوري

حصل فريق بحثي سوري على المركز الأول والميدالية الذهبية على مستوى الابتكارات الطبية في الدورة التاسعة من معرض كندا الدولي للابتكارات والاختراعات 2024 التي أقيمت في مدينة تورنتو. وشارك في المعرض 756 ابتكاراً...

by د. رفعت شميس
أغسطس 30, 2024
أكثر الكتب التي يبحث عنها العرب في التنمية البشرية

أكثر الكتب التي يبحث عنها العرب في التنمية البشرية

يشهد مجال التنمية البشرية اهتماماً متزايداً في العالم العربي، وهناك العديد من الكتب التي يبحث عنها الأفراد لتطوير قدراتهم ومهاراتهم والنجاح في حياتهم الشخصية والمهنية، فضلاً عن دور هذه الكتب في فهم...

by د. رفعت شميس
أغسطس 23, 2024
Next Post
السبب وراء إتباع  “الترندات” رغم خطورتها وسخافتها أحيانا؟

السبب وراء إتباع "الترندات" رغم خطورتها وسخافتها أحيانا؟

آخر ما نشرنا

بغداد ليست مدينة واحدة

بغداد ليست مدينة واحدة

by lamar
يوليو 22, 2025
0

بنك مصر يوقع بروتوكول تعاون مع مؤسسة مصر الخير

بنك مصر يوقع بروتوكول تعاون مع مؤسسة مصر الخير

by lamar
يوليو 22, 2025
0

تسببت في التحقيق معه و منعه من الغناء بمصر

تسببت في التحقيق معه و منعه من الغناء بمصر

by lamar
يوليو 22, 2025
0

معرض دولي لإعادة إعمار سوريا

معرض دولي لإعادة إعمار سوريا

by ركان الخضر
يوليو 22, 2025
0

أنا جوعان…!

أنا جوعان…!

by lamar
يوليو 20, 2025
0

الشركات الأمريكية تستعد لدخول قطاع الطاقة السوري

الشركات الأمريكية تستعد للاستثمار في قطاع الطاقة السوري

by ركان الخضر
يوليو 20, 2025
0

يوليو 2025
ن ث أرب خ ج س د
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031  
« يونيو    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين” يوليو 19, 2025
سورية للجميع يوليو 17, 2025
بعد اندلاع اشتباكات عنيفة . ما مدى تأثير هذه الاحداث على مستقبل مهاجرينا بالخارج ؟ يوليو 14, 2025
حصى الفضائل وخطايانا النستترة يوليو 13, 2025
سائح أمريكي يفضح قاصرات ومتزوجات مغربيات يونيو 26, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds