الخميس, يوليو 24, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home الشريط الأخباري

الماوردي: عندما تلتقي الشريعة بالسياسة في بناء الدولة

lamar by lamar
أبريل 15, 2025
in الشريط الأخباري, أبرز العناوين, مقالات وآراء, slider
0
الماوردي: عندما تلتقي الشريعة بالسياسة في بناء الدولة
0
SHARES
18
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

 

عبد العزيز بدر عبد الله القطان*

 

في عمق التاريخ الإسلامي، نشأت مدرسة فكرية متفردة جمعت بين صرامة الفقه ورحابة السياسة، بين تعقيدات الواقع ومثاليات الشريعة، حيث لم يكتف أحد المفكرين الكبار بمجرد تفسير النصوص أو ترديد أحكام الأئمة السابقين، بل انطلق ليؤسس خطاباً عقلانياً يتجاوز حدود اللحظة ويستشرف ملامح الدولة الرشيدة.

 

تميز هذا الفكر بأسلوب فذ، يقوم على منهج مركب لا يفصل بين الأخلاق والسياسة، ولا يعزل الفقه عن شؤون الحكم والإدارة، لقد تشكلت رؤيته من قلب التجربة، ومن تقلبات الواقع العباسي الذي شهد خلاله انهيارات وتحديات داخلية وخارجية، فاستطاع أن يبتكر تصوراً شاملاً للدولة، يُراعي فيه ضرورات العمران ومقتضيات الشريعة، دون أن يغفل عن دور الإنسان في توجيه السلطة وتحقيق المصلحة.

 

هذا الأسلوب الفريد لم يكن تنظيراً مجرداً بل ممارسة متزنة، استندت إلى فهم عميق لطبيعة السلطة، وآليات تقييدها بالحق، وإخضاعها لسلطان العدل، فحين تحدث عن الإمامة، لم ينظر إليها كمنصب وراثي أو شرفي، بل كمهمة تكليفية تقتضي شروطاً أخلاقية وعلمية، وحين شرح قواعد القضاء، لم يفصلها عن السياق الاجتماعي الذي يُنتج الظلم أو يطالب بالإنصاف، ومن خلال كتاباته، تبلورت رؤية واضحة لدور الدولة: دولة لا تهيمن، بل ترعى، لا تظلم بل تحكم بميزان، دولة تستند إلى بيعة الأمة، وتحاسب نفسها بمنطق المسؤولية الشرعية.

 

وما يميز هذا الأسلوب أكثر هو قدرته على التعبير عن المبادئ الإسلامية بلغة تتسع للممكن السياسي دون أن تفرّط في الثوابت، لغة تُعلي من مكانة العقل دون أن تهمل النص، وتؤمن بالسلطة المنضبطة لا المستبدة، وتُشدد على ضرورة تداخل الشرعية مع الفعالية في ممارسة الحكم، إنه خطاب يفكك السلطة لا ليفرغها، بل ليعيد تشكيلها على أسس الشورى والمصلحة العامة، ويُبقي الحاكم في حالة محاسبة مستمرة أمام الله وأمام الأمة.

 

إنه منهج لا يكتفي بوصف الدولة الفاضلة، بل يسعى لتقديم دليل عملي لبنائها، بدءاً من تنظيم مواردها، مرورًا بفهم طبائع البشر ونوازع النفس، وانتهاءً بإرساء القيم العُليا التي تحفظ تماسك المجتمع، وتضمن أن لا تتحول الشريعة إلى مجرد شعارات جوفاء، بل تكون نظاماً حياً يسري في مؤسسات الدولة، ويصنع أثراً ملموساً في حياة الناس.

 

ويُعتبر الإمام الماوردي شخصية مفصلية في تاريخ الفكر الإسلامي السياسي والفقهي، إذ رسخ أفكاره منذ أكثر من ألف عام جذور النظام الإسلامي والمفاهيم القانونية والشرعية التي تُستحضر في النقاشات المعاصرة، ووُلِد الماوردي في عصرٍ تَشكَّلت فيه معالم الدولة العباسية وتداخلت فيها التحديات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، فأصبح شاهداً على تحولات آنذاك، واستُخدمت تجاربه وسعيه لفهم آليات الحكم والإدارة في ظل الأطر الشرعية، مما أكسبه شهرة واسعة كفقيه متمكن ومستشار سياسي مخضرم، في زمنه، لم يكتفِ الماوردي بنقل الإرث العلمي والتقليدي للفقه الشافعي، بل سعَى إلى صياغة رؤية متكاملة للنظام السياسي الإسلامي، تجمع بين النصوص المقدسة والواقع العملي، فخطَّ مسارات الحكمة التي تجمع بين السلطة والمحاسبة الشرعية في آن واحد.

 

وقد تجلى هذا المسعى واضحاً في مؤلفاته التي ما زالت تُعد مرجعية أساسية، ومن أبرزها كتابه الذي يُعرف باسم “الأحكام السلطانية والولايات الدينية”، حيث عرض فيه تصوراً دقيقاً لعلاقة الحاكم والشعب، وبيَّن بذلك شروط الإمامة والوزارة والقضاء، مع وضع آليات تنظيم بيت المال والمالية العامة، مُشيراً إلى ضرورة تقييد سلطة الحاكم بحدود الشرع والمصلحة العامة، وقد جاء هذا التكوين النظري نتيجة لتجربة الماوردي الشخصية في العمل الدبلوماسي والوظيفي داخل الدولة العباسية، حيث كان مشاركاً بشكل مباشر في صياغة السياسات وتطبيق العدالة على أرض الواقع، مما أضفى على نظرياته طابعاً عملياً وشمولية فاقت النظريات المجردة التي كانت رائجة في زمانه.

 

ولم يكتفِ الماوردي بتفصيل مسائل الحكم والإدارة، بل تناول أيضاً جوانب الأخلاق والسلوك السياسي، مؤكدًا أن نجاح نظام الحكم لا يعتمد على مجرد تفويض السلطات فحسب، وإنما يحتاج إلى بناء شخصية قيادية ترتكز على النزاهة والعدل والتفاني في خدمة المصلحة العامة، وفي هذا السياق، يظهر تأثير كتابه “أدب الدنيا والدين”، الذي يعرض فيه العلاقة المتينة بين معاني الدين وسلوكيات الحياة اليومية، داعياً إلى تربية النفس وترسيخ قيم الأخلاق في ميادين الحكم، بحيث يصبح الحاكم، وكذلك المواطن، نموذجاً للتضامن والرحمة في آن واحد، لقد كانت رسالته تدعو إلى تحقيق تكامل بين الدين والدنيا، فلا يكون للسلطة بعد الآن بعداً مادياً بحتاً، بل يحكمها ضمير والتزام ديني يشكل جسراً للتواصل بين الشعب والدولة.

 

وقد أكد الماوردي في مؤلفاته الأخرى، مثل “نصيحة الملوك” وكتاباته التي تناولت مبادئ تسهيل النظر وتعجيل الظفر في أخلاق الملك وسياسة الحكم، على ضرورة أن يتحلى الحاكم برؤية استراتيجية مبنية على العقل والحكمة، وأن يُعامل رعيته بعدالة ومساواة، معتبراً أن شرعية الحكم لا تأتي من القوة المطلقة وإنما من بيعة الشعوب وتوافقها مع مقاصد الشريعة. كما أنه كان من أوائل المفكرين الذين أدركوا أن الشرعية السياسية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بمفهوم “المصلحة العامة”، وهو مبدأ يحتل مكانة مركزية في الفكر القانوني الإسلامي، إذ يجب أن يكون كل قرار تتخذه الدولة موجهًا نحو تحقيق رفاهية المجتمع وتقليل الفوارق الاجتماعية والاقتصادية.

 

وفي ظل التحديات المعاصرة التي تواجه العالم الإسلامي، حيث تعاني الدول من أزمات اقتصادية واضطرابات سياسية وفجوات أخلاقية، ينبثق فكر الماوردي كمصدر إلهام يستدعي إعادة النظر في نظريات الحكم والإدارة، إذ يمكن التعلُّم من رؤيته التي تدعو إلى تنظيم السلطة وترسيخ العدالة على أسس شرعية تجمع بين النص والتطبيق العملي، ففي الوقت الذي تواجه فيه العديد من الدول صعوبات في إرساء نظام حكم يحمي حقوق المواطنين ويساهم في نموهم الاقتصادي، تقدم نظريات الماوردي حلولاً ذات أبعاد متعددة؛ فهي لا تقتصر على تنظيم العلاقة بين الحاكم والمحكوم، بل تتعداها إلى إعادة توزيع الثروات من خلال نظام بيت المال وتفعيل آليات الرقابة التي تضمن شفافية العمل الحكومي، ما ينعكس إيجابًا على الوضع المعيشي للمواطنين ويعيد الثقة بين الدولة والمجتمع.

 

بالتالي، إن مقاربة الماوردي في دمج الأخلاق مع السياسة، وبين الشريعة والواقع، تجعل من كتاباته مرجعاً للدراسات القانونية والسياسية في العصر الحديث، حيث يستند الباحثون والمفكرون إلى فكره لتحليل بعض القرارات الدستورية والمعايير التنظيمية المتبعة في الدول الإسلامية، فمن خلال استلهام مبادئه في تنظيم السلطة وتفعيل الرقابة المتبادلة بين الأجهزة الحكومية، يمكن للدساتير والقوانين الحديثة أن تتبنى نموذجًا يوازن بين حماية الحقوق الفردية وتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، وإن تجربة الماوردي تُظهر أن العودة إلى أصول الفكر الإسلامي قد تكون خطوة أساسية نحو بناء نظام حكم يتمتع بالشرعية والفاعلية في آن واحد، مما يسهم في تفعيل دور الدولة كضامن للحقوق ومقدمة للعدالة الاجتماعية في مجتمع يزداد تعقيدًا في وجه التحديات الاقتصادية والسياسية.

 

من هنا، يبقى الإمام الماوردي رمزاً فريداً يجمع بين الأصالة والحداثة؛ فهو الرجل الذي استطاع في عصره أن يُظهر أن مبادئ الشريعة الإسلامية ليست نُظماً جامدة دون حياة، بل هي منظومة ديناميكية تستطيع أن تتفاعل مع متطلبات العصر. إن دراسة أعماله والتأمل في حكمته يشكلان خطوة ضرورية لمن يسعى إلى فهم كيف يمكن للإسلام أن يُحدث تغييراً إيجابياً في واقع الدول المعاصرة، حيث لا يكون الدين مجرد شعار بل يكون نبراساً يرشد الحكام والشعوب نحو مستقبل يسوده العدل والازدهار.

 

وفي ختام هذه الرحلة الفكرية التي تأملنا فيها فكراً يشد أزر العدالة ويدعو للاتزان بين ثوابت الشريعة وضرورات العصر، نجد أن هذه الرؤية التي استمدت قوتها من عمق الفقه وجوهر السياسة ما زالت صالحة وملهمة حتى يومنا هذا، إذ لم يكن هذا الفكر مجرد اجتهادات فقهية متأثرة بظروف زمانه، بل كان نبوءة لفهم أعمق وأشمل للعدالة والسلطة، وضوابط الحكم التي لا تنفصل عن مصلحة الأمة.

 

وفي عالم اليوم الذي يعاني من أزمات سياسية واقتصادية خانقة، يمكن لتلك المبادئ أن تشكل بوصلة حقيقية نحو بناء دولة ذات نظام قانوني متوازن، لا يسعى فقط لتحقيق العدالة، بل يُقيم الأسس اللازمة لبناء مجتمع مزدهر ومستقر.

 

وإن العودة إلى هذه الفكرة العميقة التي ربطت بين شرعية الحكم وضرورة تحقيق المصلحة العامة وتفعيل الرقابة على السلطة، تبقى اليوم أكثر من ضرورية. فالأزمات التي يواجهها العالم الإسلامي تتطلب أن نستلهم من هذه الرؤية مرشداً يعيد ترتيب أولوياتنا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، ويجعل من الشريعة مرشداً حياً يتفاعل مع الواقع لا جامداً في الماضي، ومما لا شك فيه أن هذه الفلسفة لا تقتصر على إشراك الحكام في المسؤولية بل تعزز من دور المواطن في الرقابة والمحاسبة، وتعيد بناء جسور الثقة بين الدولة والشعب.

 

وفي النهاية، نجد أن فكر من أسس لهذه الرؤية لم يكن مجرد نظريات أكاديمية، بل كان دعوة عملية للعيش في عالم منظم، يتوافق فيه القانون مع القيم، والسلطة مع المسؤولية، ويظل مبدأ العدل أساساً للحكم، مما يخلق حالة من التوازن الدائم الذي لا يمكن أن يزول إلا بزواله.

 

*كاتب ومفكر – الكويت.

اقرأ أيضاً

انطلاق النسخة الرابعة من مؤتمر ICON برعاية اللجنة النقابية للعاملين بالمهن التجميلية والخدمات الصحية
slider

انطلاق النسخة الرابعة من مؤتمر ICON برعاية اللجنة النقابية للعاملين بالمهن التجميلية والخدمات الصحية

    المركز الاعلامي   انطلقت، فعاليات النسخة الرابعة من مؤتمر ICON برعاية اللجنة النقابية للعاملين بالمهن التجميلية والخدمات الصحية برئاسة الدكتور احمد ممدوح، بمشاركة عدد كبير من الشركات المعنية بمجالات التجميل....

by lamar
يوليو 23, 2025
بغداد ليست مدينة واحدة
slider

بغداد ليست مدينة واحدة

    كتب رياض الفرطوسي   بغداد ليست مدينة واحدة، ولا تنتمي إلى صيغة الجمع أو المفرد كما تقترح اللغة. إنها كثافةٌ من الحيوات، تُراكم وجوهها كما تراكم الأزمنة غبارها على جدرانها...

by lamar
يوليو 22, 2025
بنك مصر يوقع بروتوكول تعاون مع مؤسسة مصر الخير
أبرز العناوين

بنك مصر يوقع بروتوكول تعاون مع مؤسسة مصر الخير

بنك مصر يوقع بروتوكولي تعاون مع مؤسسة مصر الخير لميكنة جميع عمليات المدفوعات والمتحصلات المالية الخاصة بالمؤسسة وتنفيذ قوافل طبية متخصصة لدعم ذوي القدرات الخاصة بخمس محافظات     انطلاقا من دور...

by lamar
يوليو 22, 2025
أنا جوعان…!
slider

أنا جوعان…!

  سمير السعد   في لحظة صمت خانقة، وأمام شاشة الهاتف، جاءني صوته متعباً، مخنوقاً، مثقلاً بالوجع. كان صديقي وزميلي الصحفي في غزة، سامي أبو سويلم، يرد على سؤالي البسيط: “كيفك طمني...

by lamar
يوليو 20, 2025
تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين”
slider

تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين”

نيو سبيكو تجدد تعاقدها مع مجموعة برايم للإدارة الفندقية لإدارة مشروع "مارينا ريزيدنس" لمدة 4 سنوات جديدة كتب : ماهر بدر   تحت العلامة التجارية "برايم ريزيدنس نيو العلمين"   معتز أمين:...

by lamar
يوليو 19, 2025
إيجارات المنازل في دمشق… نار تكوي جيب المواطن السوري ولا حلول في الأفق.
محليات

إيجارات المنازل في دمشق… نار تكوي جيب المواطن السوري ولا حلول في الأفق.

تشهد العاصمة دمشق وريفها ارتفاعا ملحوظا في إيجارات المنازل يفوق دخل المواطن السوري، وإمكانياته المادية، فبالرغم من تحسن سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار في الفترة الماضية، إلا أن إيجارات الشقق في...

by admin
يوليو 18, 2025
على الجهاز المصرفي دعم القطاع الصناعي بشكل أكبر لأنه العمود الفقري للاقتصاد القومي
عربي ودولي

على الجهاز المصرفي دعم القطاع الصناعي بشكل أكبر لأنه العمود الفقري للاقتصاد القومي

بأكثر من 20 الف فرصه عمل"منظومه عمال مصر" تشارك في ملتقى التوظيف بالصعيد.. وتحذير من بطالة صناعية بسبب غياب ريادة الأعمال.. هيثم حسين: الدوله أنشأت خلال السنوات الأخيرة أكثر من 350 ألف...

by lamar
يوليو 17, 2025
slider

سورية للجميع

كتب د سليم الخراط سورية الجديدة تختصر العناوين كلها فهي ثورة تحرير مهما كانت الدبلوماسية المعتمدة والكثيرون يعرفون من هي سورية تاريخا وكيف ستجسد مكانتها مستقبلا لوطن حر متكامل الهوية والانتماء في...

by lamar
يوليو 17, 2025
البداد للحديد تضاعف إنتاجها وتفتتح مصنعاً جديداً في السعودية لتلبية الطلب الإقليمي والعالمي
slider

البداد للحديد تضاعف إنتاجها وتفتتح مصنعاً جديداً في السعودية لتلبية الطلب الإقليمي والعالمي

  تواصل شركة البداد للحديد، وهي عضو في مجموعة البداد القابضة الإمارات، ترسيخ مكانتها في قطاع الصناعات الفولاذية، من خلال تقديم حلول هندسية متكاملة تواكب الطفرة العمرانية والتوسع في مشاريع البنية التحتية...

by lamar
يوليو 17, 2025
بعد اندلاع اشتباكات عنيفة . ما مدى تأثير هذه الاحداث على مستقبل مهاجرينا بالخارج ؟
الشريط الأخباري

بعد اندلاع اشتباكات عنيفة . ما مدى تأثير هذه الاحداث على مستقبل مهاجرينا بالخارج ؟

بعد اندلاع اشتباكات عنيفة . ما مدى تأثير هذه الاحداث على مستقبل مهاجرينا بالخارج ؟ ولماذا لم تتدخل حكومة أخنوش لحد الآن ؟   بقلم: الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان...

by lamar
يوليو 14, 2025
Next Post
قراءة في كتاب ترانيم الإنسانية للمفكر التنويري فرقد الاغابقلم الباحث أسعد الجوراني

قراءة في كتاب ترانيم الإنسانية للمفكر التنويري فرقد الاغابقلم الباحث أسعد الجوراني

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

مشروع شراكة يجمع منظمة العمل الدولية مع غرفة صناعة حلب

مشروع شراكة يجمع منظمة العمل الدولية مع غرفة صناعة حلب

by ركان الخضر
يوليو 23, 2025
0

انطلاق النسخة الرابعة من مؤتمر ICON برعاية اللجنة النقابية للعاملين بالمهن التجميلية والخدمات الصحية

انطلاق النسخة الرابعة من مؤتمر ICON برعاية اللجنة النقابية للعاملين بالمهن التجميلية والخدمات الصحية

by lamar
يوليو 23, 2025
0

بغداد ليست مدينة واحدة

بغداد ليست مدينة واحدة

by lamar
يوليو 22, 2025
0

بنك مصر يوقع بروتوكول تعاون مع مؤسسة مصر الخير

بنك مصر يوقع بروتوكول تعاون مع مؤسسة مصر الخير

by lamar
يوليو 22, 2025
0

تسببت في التحقيق معه و منعه من الغناء بمصر

تسببت في التحقيق معه و منعه من الغناء بمصر

by lamar
يوليو 22, 2025
0

معرض دولي لإعادة إعمار سوريا

معرض دولي لإعادة إعمار سوريا

by ركان الخضر
يوليو 22, 2025
0

يوليو 2025
ن ث أرب خ ج س د
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031  
« يونيو    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين” يوليو 19, 2025
سورية للجميع يوليو 17, 2025
بعد اندلاع اشتباكات عنيفة . ما مدى تأثير هذه الاحداث على مستقبل مهاجرينا بالخارج ؟ يوليو 14, 2025
حصى الفضائل وخطايانا النستترة يوليو 13, 2025
سائح أمريكي يفضح قاصرات ومتزوجات مغربيات يونيو 26, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds