الثلاثاء, يوليو 22, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home مقالات وآراء

الفساد وانعكاسه على الأسرة والمجتمع بقلم د منذر يحيى عيسى

الهام عيسى by الهام عيسى
مايو 19, 2025
in مقالات وآراء
0
الفساد وانعكاسه على الأسرة والمجتمع بقلم د منذر يحيى عيسى
0
SHARES
9
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
[[الفساد وانعكاسه على الأسرة والمجتمع]].
======================
#ظاهرة #الفساد قديمة قدم تشكل المجتمعات البشرية، وهي مرتبطة بوجود الأنظمة السياسية، كما أنها لا تقتصر على شعب دون الآخر، وتقل مظاهر الفساد في المجتمعات الديمقراطية بالتأكيد.
فسد معجمياً ضد (صلح) وهو البطلان كما يعني القحط والتجبر والطغيان، واصطلاحاً هو خروج عن القانون، ويمكن القول وفق التعريفات المتداولة بأنه الاستقلال السيء للوظيفة، أو الموقع لتحقيق مصالح ومكاسب خاصة.
للفساد أسبابه كسلوك إنساني سلبي بسبب انتشار الفقر والجهل ونقص المعرفة، وعدم الالتزام بالفصل بين سلطات القانون والأعراف السائدة وضعف الرقابة وعدم الاستقرار والفقر والحاجة وعدم توفر الجرأة والشفافية والمحاسبة.
بالتأكيد ما ذكر في هذا الإطار العام سينعكس على المجتمع، وعلى خليته الأساسية وهي الأسرة، فممارسة السلطة الأسروية والأعراف، وبشكل ضاغط وغير ملائم يمكن أن يؤدي إلى خلخلة في سلوك أفراد الأسرة مما يدفع إلى الكذب والإحباط واللامبالاة والسلبية كما يؤدي إلى التعصب والتطرف، وبروز الجريمة كردة فعل لانهيار القيم، وعدم تكافؤ الفرص، وفقدان قيمة العمل، وعدم الاهتمام بالحق العام والشعور بالظلم، وزيادة الفقر وانتشار البطالة والتهميش بتدهور مستوى الأخلاق، وموت الضمير وانهيار لسلّم القيم على ما يمكننا قوله: إن فساد نظام الأسرة يرجع في الغالب إلى عدم مبالاة الآباء أو اهمالهم، لتقاعسهم في بذل الجهد لتهذيب الأبناء والإشراف عليهم، وعندما يكبرون يتركون لشأنهم دون رقابة أو توجيه، ويصبحون على تواصل مع المجتمع الخارجي، حيث يصادفهم نماذج منحرفة يتأثرون بها.
كما نشير إلى السلوك المنحرف للآباء؛ والذي ينتقل للأبناء وللفقر تأثيره وكذلك الأوساط المكتظة والفقيرة كما أن ظروف المعيشة والضائقة المادية التي تدفع الآباء للهجرة بعيداً عن الأبناء يضعهم بمواجهة مع واقع فاسد خصوصاً إذا لم تكن الأم على دراية برعاية الأبناء، وكانت عاملة خارج المنزل، كما أن وفاة أحد الأبوين يمكن أن يؤدي إلى خلل في التربية.
خلاصة القول إن المنزل وسلوكية الآباء وكذلك الموقع الجغرافي (الوسط) للمنزل والمستوى الاجتماعي للأسرة، والعلاقات الاجتماعية للأسرة مع الأسر الأخرى، هذه الأمور كلها تنعكس على سلوكيات الأفراد وترابط الأسر وتماسكها ورفدها للمجتمع بأفراد صالحين، أو غير صالحين، ولا ننسى على أن الأسر المفككة قد تنتج أفراد عاجزين عن معالجة المواقف التي تواجههم بما يتفق مع القانون والأعراف السائدة والقيم، والسؤال المطروح: هل يمكننا أن نفسر السلوك المنحرف وغير المنضبط وتفكك الأسرة وتباعد أفرادها وفق علم النفس الفرويدي تحديداً عقدة (أوديب)* وكراهية الابن للأب كونه السلطة والمنافسة على حب الأم مما يدفعهم للتمرد وبالتالي خلق حالة تفكك وما يرافقه من اضطرابات نفسية وسلوكية؟! وقد يلعب الحرمان العاطفي والنبذ دوراً في تفكك الأسرة من خلال انزواء وانعزال الأفراد، وما يرافقه من حالات شذوذ وعدم القدرة على الاندماج في الوسط.
السؤال الذي يمكن أن يطرح بعد هذا لماذا الخوف من الحرية؟ هل هو خوف من مواجهة الحقيقة؟ وهل يتشابه ذلك مع من ألِفَ الظلام في كهوف باردة، وعجز عن مواجهة الضياء، ورؤية الحقائق عارية ربي كما خلقتني! وهل رؤية الحقيقة يمكن أن تؤدي إلى الضياع والتشتت الفكري؟
الحرية نزعة فطرية تمّ تشويهها بإرادتنا وذلك بنزوعنا إلى الاستكانة والخضوع، وبحالة الألفة مع الاستبداد وضيق الأفق، هل الفضاءات وتعدد الخيارات مرهق للنفس؟
أقول: لأن المجتمعات العربية وعبر تاريخها ونشوئها لم تعرف الحرية وولدت تحت ظلال العتمة، واعتبرت ذلك قدراً محتوماً، آثرت الكسل على فضاء الحرية التي تستدعي مسؤولية تحتاج سعياً وراء حياة أسهل وربما يكون الخوف من الحرية، رهاباً تفرضه حالة الاستقرار تحت نير العبودية، رغم ما يعانيه العبد من فقدان للعدالة وحرية الرأي والعقيدة والعبادة والإحساس بالمرارة.
إن رسوخ التقاليد الاجتماعية المتوارثة وسطوة الماضي ونمط التنشئة التربوية السائد والنظام التعليمي القائم وغياب الثقافة العلمية وضعف الاهتمام بتدريس الفكر النقدي وترهيب وسائل الإعلام الاجتماعي وعدم تعزيز الفردية ووصاية المؤسسات والهيئات الدينية، وإرهاب التنظيمات المتطرفة والتكفير والاستبداد السياسي والإيديولوجي وسيطرة التشريعات هي منظومة من المعوقات المتشابكة في مجتمعنا وتعمل على زرع الخوف من الحرية.
كما لا يمكننا أن نغفل مبادئ المساواة وعدم التمييز وهي في قلب حقوق الإنسان وتساهم في تدعيم ممارسة الحرية بالشكل الأمثل، وبالتالي فإن غياب المساواة مترابط مع فقدان الحرية.
إن تحقيق المساواة تحدُّ من الحرمان على أسس متعددة في مختلف المجالات، وحقوق الإنسان ليست حكراً على مجموعة بعينها إنما هي للجميع، فكل الناس يولدون أحراراً.
يتشعب عن موضوع المساواة قضية هامة؛ وهي المساواة بين الرجل والمرأة أو الانصاف في المعاملة بتعبير آخر أن يكون للنساء والرجال نفس الفرص والحقوق والالتزامات في كافة مجالات الحياة وتتاح للجنسين حرية اتخاذ القرارات الخاصة بهم والسؤال: هل هذا متوفر في مجتمعاتنا العربية مع فقدان الحرية؟!
إن سيطرة العادات الاجتماعية والتمييز في القوانين ضد المرأة وعدم وجود حماية قانونية لها هي التي تزيد الفجوة بين الجنسين وتؤدي إلى فقدان المساواة.
ولأن المجتمع العربي يعاني من الازدواجية؛ وهي اضطراب مرضي يدفع للتأثير على أفكار الفرد وتظهر تصرفاته بشكل متناقض ينعكس عليه وعلى المحيطين به وتؤدي إلى عجز في فهم سلوكياته.
وتعتبر الازدواجية مرض المجتمعات الشرقية، فالشرقي يحرّم على الآخرين ما يحللّه لنفسهِ ويظهر في أقواله عكس ما يبطنهُ ويسلكه، وهذا مؤشر على التفكك والتمزق، وتنعكس ازدواجية الفرد الرجل في تعاملهِ مع المرأة، فهو يطرحُ شعار المساواة معها في كلامه المعلن، ويمارس القمع والسلوك المتوحش في منزله في الوقت الذي تسمع فيه المرأة عن أخلاق زوجها وسعة صدره وابتسامته وكرمه، ولا ترى من ذلك شيئاً.
نؤكد هنا على الازدواجية مرض المجتمعات الشرقية القاتل.
من كل ما سبق يمكننا القول أن هناك صعوبات بالغة في تفهم الحياة، وفي تقبل قسوتها وأحكامها وهي البعيدة كل البعد عن العدل والمثالية.
الحياة ليست عادلة بالمجمل، فهي اختيار مليء بالمتناقضات والأسئلة التي قد نموت ولا نحصل على إجابات شافية عليها، وأرى أن كل المحاولات لفك طلاسمها ستكون عبثية ولا طائل منها.
العدالة في الحياة شبه مفقودة، فترى المجرم يفلت من العقاب ويعيش بحريته حتى الموت، وقد ينتصر الخير على الشر في كثير من الأحيان، ويسود الظالم على البريء ويتحكم بمصيره ويقوده في دروب الحياة، وقد يتسيّد الأغبياء، ويمزقك الأسى والحزن وأنت تجرب مقارنة بينهم وبين إمكاناتك، أو إمكانات أفراد جديرين.
إن منح الثقة لمن لا يستحق دون الحذر قد تؤدي إلى العديد من المشاكل وخيبة الأمل، ولكن رغم أن سنّة الحياة هي التّغيير لكن قد يكون التّغيير نحو الأسوأ، وهنا واجبُ البحث عن أشخاص مخلصين وهذا نادراً ما نجدهُ، إضافة إلى وجود الكثير ممن ينتظرون فشلك وسقوطك حتى من المقربين، وبناءً على ذلك لا بدّ من التركيز بدقة على الأهداف والسير نحوها بثقة مطلقة.
ويجب علينا أن ندرك أنّ المحيطين بنا كلّهم قد لا نعنيهم بالشكل الذي نتصوره فلكلّ منهم ظروفه وأهدافه وخطط سيره.
هي الحياة هكذا وعلينا التعامل معها بموضوعية وإدراك لكثير من خفاياها، وحتى تستقيم وتأخذ طابعها الإنساني لا بدّ من محاربة أمراضها والفساد كما ذكرنا أبرزها، وكذلك انعدام الحرية وعدم المساواة والازدواجية.
ويبقى للحياة وغريزة البقاء والاستمرار وهجٌ لا يقاوم، ولا بدّ من المضي حتى النهاية.
#منذر_يحيى_عيسى

اقرأ أيضاً

أنا جوعان…!
slider

أنا جوعان…!

  سمير السعد   في لحظة صمت خانقة، وأمام شاشة الهاتف، جاءني صوته متعباً، مخنوقاً، مثقلاً بالوجع. كان صديقي وزميلي الصحفي في غزة، سامي أبو سويلم، يرد على سؤالي البسيط: “كيفك طمني...

by lamar
يوليو 20, 2025
slider

سورية للجميع

كتب د سليم الخراط سورية الجديدة تختصر العناوين كلها فهي ثورة تحرير مهما كانت الدبلوماسية المعتمدة والكثيرون يعرفون من هي سورية تاريخا وكيف ستجسد مكانتها مستقبلا لوطن حر متكامل الهوية والانتماء في...

by lamar
يوليو 17, 2025
حصى الفضائل وخطايانا النستترة
الشريط الأخباري

حصى الفضائل وخطايانا النستترة

    كتب رياض الفرطوسي   «إن الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم.»   كثيراً ما نتغنّى، نحن أبناء هذا المجتمع، بأننا شعب يفيض بالفضائل. نردد أنّنا شرفاء، نمتلك...

by lamar
يوليو 13, 2025
معالم الشرق الجديد
slider

بيانات التيار الوطني الحر في سورية

(الولاء لله وحده وللوطن وحده ولسورية وحدها ) تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي في سورية ولبنان خلال الأيام الماضية بيانات صادرة عن "التيار الوطني الحر في سورية"، حملت في مضمونها نداءات وطنية صادقة،...

by lamar
يوليو 10, 2025
عرض هش
أبرز العناوين

حين نرى أنفسنا

    كتب رياض الفرطوسي   ليس أصعب على الإنسان من أن يرى نفسه رؤية صادقة. فالمرآة التي نمسكها بأيدينا غالباً ما تكون مغطاة بخدوش العادة، وغبار الخوف، وظلال الأوهام. نظن أننا...

by lamar
يوليو 9, 2025
ابرز ردود الفعل حول فوز المالكي بجائزة أحسن مؤثر
slider

ابرز ردود الفعل حول فوز المالكي بجائزة أحسن مؤثر

    بقلم : الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم   أثار فوز إلياس المالكي بجائزة أحسن مؤثر عدة ردود فعل متباينة ، أغلبها كان ضد منحه هذه الجائزة التي...

by lamar
يوليو 9, 2025
الهوية البصرية الجديدة لسورية
slider

الهوية البصرية الجديدة لسورية

    كتب /سعيد فارس السعيد :   كان للعُقاب — حضور بارز في الحضارات السورية القديمة، بدءًا من الفينيقيين والكنعانيين والآراميين، وصولًا إلى حضارة تدمر..   فقد اعتُبر رمزًا للقوة والهيبة،...

by lamar
يوليو 7, 2025
slider

الفيتنامية مخترعة السلاح المخترق للتحصينات والملقبة بسيدة القنبلة

ما لا تعرفون عن الفيتنامية مخترعة السلاح المخترق للتحصينات والملقبة بسيدة القنبلة ، وهذا سر موهبتها التي ابهرت العالم .   بقلم : الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم  ...

by lamar
يوليو 2, 2025
معالم الشرق الجديد
slider

برسم وزارة الداخلية في الجمهورية العربية السورية

كتب سعيد فارس السعيد   من أولى وأهم واجبات الدولة والعهد الجديد في سورية   من أولى وأهم واجبات الدولة والعهد الجديد في سورية،   متابعة ومكافحة كل أصوات ومواقف الفتن الطائفية...

by lamar
يوليو 1, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
أبرز العناوين

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

      لم تعد منشأة فوردو مجرد منشأة نووية إيرانية تم قصفها، بل معضلة وفضيحة تلاحق الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يتخبط في تصريحاته المتكررة، ويسعى فيها لإثبات روايته الممجوجة بالتناقض...

by lamar
يونيو 30, 2025
Next Post

قراءة في ثلاثية ق ق ج خناجر زانية

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

معرض دولي لإعادة إعمار سوريا

معرض دولي لإعادة إعمار سوريا

by ركان الخضر
يوليو 22, 2025
0

أنا جوعان…!

أنا جوعان…!

by lamar
يوليو 20, 2025
0

الشركات الأمريكية تستعد لدخول قطاع الطاقة السوري

الشركات الأمريكية تستعد للاستثمار في قطاع الطاقة السوري

by ركان الخضر
يوليو 20, 2025
0

تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين”

تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين”

by lamar
يوليو 19, 2025
0

تحسن الواقع الكهربائي في سوريا….بين الأحلام والواقع

تحسن الواقع الكهربائي في سوريا….بين الأحلام والواقع

by ركان الخضر
يوليو 19, 2025
0

أحداث السويداء… خنجر مسموم في ظهر الاستقرار السوري

أحداث السويداء… خنجر مسموم في ظهر الاستقرار السوري

by ركان الخضر
يوليو 18, 2025
0

يوليو 2025
ن ث أرب خ ج س د
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031  
« يونيو    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين” يوليو 19, 2025
سورية للجميع يوليو 17, 2025
بعد اندلاع اشتباكات عنيفة . ما مدى تأثير هذه الاحداث على مستقبل مهاجرينا بالخارج ؟ يوليو 14, 2025
حصى الفضائل وخطايانا النستترة يوليو 13, 2025
سائح أمريكي يفضح قاصرات ومتزوجات مغربيات يونيو 26, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds