الثلاثاء, يوليو 22, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home مقالات وآراء

قراءة في ثلاثية ق ق ج خناجر زانية

الهام عيسى by الهام عيسى
مايو 19, 2025
in مقالات وآراء
0
0
SHARES
7
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قراءة في ثلاثية ق ق ج ” خناجر زانية ” للكاتبة إلهام عيسى/سوريا
بقلم الناقدة سعيدة بركاتي/ تونس

#القراءة :

** خناجر زانية ** :
تبعث الكاتبة إلهام عيسى الحيرة في المتلقي من خلال هذا العنوان الرئيس ، عنوان جمع العنف و العهر ، فالخناجر لاتخلف إلا سفك الدماء خاصة إذا كانت طعناتها غدرا ، أما الزنا فهو نتاج مجتمعات انحطت اخلاقها .
فهل هذا ماكانت تقصد تبليغه الكاتبة من خلال القصص الثلاثة ، و ما علاقة الخناجر بالزنا ؟ قراءة نأمل أن تفك شفرات علاقة ثلاثية القصة ق ج للكاتبة السورية الدكتورة إلهام عيسى والتي ستكون تحت مشرط القارئ و الناقد في نفس الوقت ، فيطرحا السؤال الكبير : ما الشيء الذي استفز الكاتبة حتى تطلق مثل هذا عنوانا للثلاثية ؟
لنتفق أولا انه :
ليس بالضرورة من يحمل خنجرا يكون مجرما و محبا لسفك الدماء ، بعض الشعوب تحمل الخنجر كرمز للهوية
أما الزنا فلم يخلو منه مجتمع ، هذه الظاهرة نتاج الجهل و ضعف الإيمان وهي من الكبائر ، يقول الله تعالى : و لا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة و ساء سبيلا : الإسراء 32 .
لكن حين يرتبط الخنجر بالزنا فهي الحيرة الكبرى ؟ و نقترب من بعض الجرم بين فعل الخنجر و الزنا .

##########
++ القصة الأولى : يالضمير الكون !

يالضمير الكون !
رشقات في شقوق الذاكرة .. تعصف رياح الخريف .. تنذر بموسم حصاد الاوراح .. زوابع تلف المكان تقض المضاجع .. هكذا وجدوا تدوينا في ضمير الكون : ( اصنعوا منها صلصالا لكسر صخرة الضمائر ) .. !

القراءة :
انطلاقا من عتبة العنوان الذي جاء مقترنا بالتعجب ، و تستخدم علامات التعجب :للتعبير عن المفاجأة أو الصدمة أو الإنفعال القوي تجاه شيء ما (حسب قاموس كامبريدج) فالعنوان جاء في جملة “تعجبية ” ارتبط بضمير الكون .
القصة صراع بين “تدوينة في ضمير الكون لو يصنع منها صلصالا لكسر الضمائر ” ( هنا الدهشة ). الكاتبة استعارت من الطبيعة ثورتها :تعصف رياح الخريف / زوابع تلف المكان / : رياح الخريف عادة ما تأتي لتعرية الأشجار حتى تتجدد أوراقها و تفعل بجسم الإنسان ما تفعله بأوراق الشجر ، أما الزوابع إشارة للإنتباه و اليقضة من السبات عسى نور برقها يتسلل ” في شقوق الذاكرة ” . رغبة الكاتبة في التجديد ،و الرياح بصغة الجمع لا خوف منها كما تأتي في صغة المفرد لكنها “تنذر بحصاد الأرواح ” جملة لها علاقة مباشرة مع العنوان الرئيس “خناجر زانية” و الانذار بالشيء قبل وقوعه هو تنبيه كي يتخطى المرء أسبابه .
كانت قفلة القصة أمرا لو تحطم تدوينة الكون صخرة الضمائر انطلق بفعل “اصنعوا” ،و الصناعة حاجة ملحة . كي يستمر تقدم الشعوب . و التحطيم يأتي بعده البناء .
فالقصة دعوة إلى تغيير السائد و لا بد من صحوة ضمير تحارب “ضمائر تلوثت بأوضاع الحاضر ، فضمير الكون في حالة حرب مع بقية الضمائر التي عراها و فضح المسكوت عنه بالرياح العاصفة و الزوابع . فالخناجر الزانية لا بد منها في هذه الحالة ،لربما

تستطيع هزم ضمائر تعجبت منها الكاتبة أو التخلص منها نهائيا و إعادة بناء المجتمعات من جديد . خناجر زانية ذات حدين : خناجر تهدم و أخرى تبني .
##########
++ القصة الثانية : منـــاجاة!

مناجاة !
الارض بدت بصورة عذراء
عبر بين المسارب والسبل
توقفت الرياح انزل الساري
ضمته امواج البحر بهدوء
تقيأ الموج كوابيس جاثمة
على شواطيء ناعسة
رسم بريشته ..
اخر مناجات له للبحر ..
ستمضغون حتما ..
بمحاجر متحجرة

القـــراءة :
ننطلق من العنوان عتبة القصة “مناجاة” : ( على غرار عنوان القصة الأولى اتبع بالتعجب ) اسم ،مصدر ناجى : فقهيا :مناجاة الله
و منها مناجاة النفس ،مساراتها ، ظل يردد عبارات المناجاة و الغزل . في الثقافة و الفنون :سطور أدبية تُعبر بها الشخصية في عمل أدبيا عما يدور بداخلها من أفكار و مشاعر بطريقة غير مترابطة أحياناً ويخاطب فيها الكاتب شخصا غائبا أو شيئا مجردا أو جمادا (معجم المعاني الجامع) ، فمن هو المُناجَى في هذه القصة و من هو المُنَاجِي ؟
القصة و كأنها أبيات شعر غابت فيها كثرة نقاط الفراغ إلا في الثلاث الأسطر الأخيرة ،
استعارة الطبيعة كانت مكثفة : الأرض / السبل/ الرياح / البحر / الشواطئ
عملية الاسقاط هذه على الطبيعة فيها العديد من الإيحاءات : يؤكد تعلق الكاتبة بالطبيعة ، قد تجد انتماءها الحقيقي و جذورها المغروسة في عمق تربتها و ما احتوت من عناصر .
عذرية الأرض :رمز الهوية و الوطن و المرأة : لم تطلها يد التشويه بعد.
أما البحر فكان العنصر المتحرك في القصة ” بمياهه و أمواجه ” : ضمته أمواج البحر في هدوء : الحالة الأولى للبحر بعد هدوء الرياح و انزال الساري ” لحظات الراحة في القصة و السلام ” الضمة و الطمأنينة بين أحضان البحر ” ” ربما السلام المؤقت ” و كأنه الهدوء قبل العاصفة فالبحر لا يؤتمن سكونه .
تقيأ الموج كوابيس جاثمة : انقلبت صورة الهدوء الى عنف الموج “فهل هذه صورة الخناجر الزانية “؟
بعد الهدوء بدأ البحر في تحريك أمواجه ،عملية التقيأ جراء شيء لم يستسغه بطنه و العملية مع الانسان تكون من الأعماق و متعبة ، هل البحر ازدحم باطنه بالكوابيس الجاثمة ؟ و الجاثمة : الثقيلة كالجاثوم الذي يثقل النفس و الحركة عند النوم ، فالشواطئ ناعسة ؟
فماهي الرسالة التي تحملها هذه القصة ق ج ؟
كثفت الكاتبة من الصور المأخوذة من الطبيعة في حالة الهدوء ” جمال المكان وشاعريته” و في حالة غضب حد تقيأ البحر من باطنه .
و تكون المنجاة : للبحر الذي مثل الهدوء النفسي و الثورة في نفس الوقت ،ما القصة إذن ؟
هو الصراع الباطني بين السائد و المرغوب “صراع الضمير ” : حتمية العواقب و لا مفر منها ،عملية المضغ التي اتصلت بمحاجر متحجرة :حسب موقع ويكيبيديا المحاجر بين موقع تستخرج منه الحجارة و التجويف العظمي في الجمجمة ، و في القصة العين هي الأقرب إلى التأويل . فالخناجر الزانية تقيأ منها البحر و ” تقيأها” و المشهد مخيف فهذا الصراع لم يكن الا من صنع البشر ليعانيه الانسان حين يقف عاجزا متحجرا كتم على نفسه جاثوما من صنعه .
و ما سيمضغونه إلا نتائج ما ” تحجرت عيونهم عن النظر إليه ” .

##########
++ القصة الثالثة :للشيطان أجنحة

للشيطان اجنحة !
تجمعن نجوم في قبة السماء .. اخذن يلطمن امام الرب ..
كان القمر وحده شاهدا على الجريمة المضحكة .. فيما اختذلت الشمس ردة فعلها بكسوف كلي دائم .. قالت حياءً من ارواح المفجوعين ..
الطوابير بلا نهاية .. والاعداد تتزايد بسجلات الامم غير الشريفة ..
هنا طفلة طلت اظافرها حديثا واخرى تشبثت بمصروفها واخرى احتضنت لعبتها.. ايدي اطفال خضبة كقلوبها ملاعب مرتعة .. الا بئس ما يعبدون !

القـــراءة :
تقترن الأجنحة عادة بالملائكة و قدرتها الفائقة في التنقل بين السماء و الأرض ” ملك الوحي”الذي ينقل كلام الله إلى رسله ،فكيف يكون للشيطان أجنحة !؟ ( تعجب ثالث للكاتبة ) إذا كان ابليس فهو من الملائكة لكنه توعد ذوي النفوس الضعيفة من البشر ، و استثنى المخلصين .
الجملة المفتاح في القصة : و الأعداد تتزايد بسجلات الأمم غير الشريفة :
من دنس شرفها ؟ هل للشيطان علاقة ؟
الكاتبة تتحدث عن أمم و “جريمة مضحكة كان القمر شاهدا عليها ،فأظلمت الدنيا بخسوف الشمس . القصة مدججة بالمظالم حد أظلم الكون ،ظلم أمم لأمم .( الكون حزين : صورة قاتمة لمشاهد القصة )
من هم ضحايا المظالم ؟ :الطفولة و البراءة :طفلة طلت أظافرها حديثا / لم تفرح بعد بزينتها .
أخرى تشبثت بمصروفها : لم تنفق قطعاتها النقدية بل بقيت في يدها ، و فعل تشبث يوحي بضحية سقطت كانت القطع النقدية “بيدها” شاهدة على مصرعها .
أخرى احتضنت لعبتها : واللعبة عند الأطفال حلم إذا تحقق فقد كسب الدنيا و ما فيها (المشهد من يوم عيد ) ، فالكاتبة في حالة رعب مما تشاهد فهي تتنقل من مشهد إلى آخر بسرعة لنقل الصورة المرعبة : طفلة / اخرى / اخرى …
و من الطفولة كثير أشارت لها الكاتبة بنقاط الفراغ حتى يملأها المتابع بالمشاهد التي يمر بها يوميا …( اغتصاب الفرحة البريئة) .
نرى المشهد توقف و كساه الحزن ، فاللطم في قبة السماء أمام ” الرب” .
الصورة التي نقلت القصة كانت بشعة ضحيتها الأطفال بدرجة أولى ، تخاذلت الأمم في انقاذها و صمتوا عن قول الحقيقة كالشمس تماما التي اختذلت و كان كسوفها دائم و هذا إشارة إلى الصمت الأممي الذي غاب عنه الواجب و تنصل حتى من دينه .
فالشيطان هذا ” الخنجر الزاني ” يحلق بأجنحته فوق ضمائر الأمم ( ضعيفة النفوس و المواقف ) فتزداد صمتا و بكما و نوما و لن تستفيق أبدا من سباتها لنصرة المظلوم و انقاذ طفولة تباد يوميا ،
أمم خائنة لمبادءها و ناقضة لعهودها : “أ لا بئس ما يعبدون ” ، فقد أصبحوا بأفعالهم هذه عبدة للشيطان الذي استباحهم و لن يجد أفضل من سماء ظلمهم و ظلامهم وصمتهم ليحلق بأجنحته فوق ضمائرهم.

++ حزم القصص و علاقتها بالعنوان الرئيس:
مع كل عنوان اتبعته القاصة بنقطة تعجب : حالة المبدعة في جميع القصص الواردة ، و حين يتعجب المرء من شيء فهو ” شاهد عيان و ما ينقله من صور فهي من الواقع و حقيقية ” .
اشتركت القصص في ذكر ” الضمير” الغافل عن الصدح بالحقيقة الواضحة كالشمس ، اشتراكها في المشاهد المؤلمة و المعاناة المتواصلة و الضحية الكبرى هي الطفولة و غفلة الأمم لمناصرة القضايا الإنسانية ، خناجر زانية كشفت عن المستور و المسكوت عنه كانت شيطانا محلقا في سماء الظلم ، كنا مع القصص الثلاثة و جرم الخناجر : ضمائر ميتة ، رائحة الخيانة في كل مكان ، و الثمن : طفولة بريئة دفعت ثمن صراعات لا ناقة لها فيها و لا جمل .
الأسلوب كان معقدا و دقيقا في نفس الوقت( أسلوب ق ق ج ) ، الجمل مشفرة و رموزها مكثفة أبدعت الكاتبة في اختيار الكلمات الدقيقة لتبليغ المعنى المقصود و هدفها المنشود لكتابة القصص، استعارت من الطبيعة أغلب المشاهد إلى درجة جعلتها تتكلم و تعبر على أوضاع الواقع فكان التأثير عميقا في القارئ و المشاهد اكثر عمقا .

===مما تركته ” الخناجر الزانية ” ===

++القصة الأولى
تنذر بموسم حصاد الأرواح /
هكذا وجدوا تدوينا في ضمير الكون : ( اصنعوا منها صلصالا لكسر صخرة الضمائر ) .. !

++القصة الثانية
تقيأ الموج كوابيس جاثمة / اخر مناجات له للبحر.. ستمضغون حتما ../ بمحاجر متحجرة

++القصة الثالثة
الجريمة المضحكة/ هنا طفلة طلت اظافرها حديثا/ ارواح مفجوعة / واخرى تشبثت بمصروفها واخرى احتضنت لعبتها../

بقلمي سعيدة بركاتي/تونس 🇹🇳

اقرأ أيضاً

أنا جوعان…!
slider

أنا جوعان…!

  سمير السعد   في لحظة صمت خانقة، وأمام شاشة الهاتف، جاءني صوته متعباً، مخنوقاً، مثقلاً بالوجع. كان صديقي وزميلي الصحفي في غزة، سامي أبو سويلم، يرد على سؤالي البسيط: “كيفك طمني...

by lamar
يوليو 20, 2025
slider

سورية للجميع

كتب د سليم الخراط سورية الجديدة تختصر العناوين كلها فهي ثورة تحرير مهما كانت الدبلوماسية المعتمدة والكثيرون يعرفون من هي سورية تاريخا وكيف ستجسد مكانتها مستقبلا لوطن حر متكامل الهوية والانتماء في...

by lamar
يوليو 17, 2025
حصى الفضائل وخطايانا النستترة
الشريط الأخباري

حصى الفضائل وخطايانا النستترة

    كتب رياض الفرطوسي   «إن الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم.»   كثيراً ما نتغنّى، نحن أبناء هذا المجتمع، بأننا شعب يفيض بالفضائل. نردد أنّنا شرفاء، نمتلك...

by lamar
يوليو 13, 2025
معالم الشرق الجديد
slider

بيانات التيار الوطني الحر في سورية

(الولاء لله وحده وللوطن وحده ولسورية وحدها ) تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي في سورية ولبنان خلال الأيام الماضية بيانات صادرة عن "التيار الوطني الحر في سورية"، حملت في مضمونها نداءات وطنية صادقة،...

by lamar
يوليو 10, 2025
عرض هش
أبرز العناوين

حين نرى أنفسنا

    كتب رياض الفرطوسي   ليس أصعب على الإنسان من أن يرى نفسه رؤية صادقة. فالمرآة التي نمسكها بأيدينا غالباً ما تكون مغطاة بخدوش العادة، وغبار الخوف، وظلال الأوهام. نظن أننا...

by lamar
يوليو 9, 2025
ابرز ردود الفعل حول فوز المالكي بجائزة أحسن مؤثر
slider

ابرز ردود الفعل حول فوز المالكي بجائزة أحسن مؤثر

    بقلم : الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم   أثار فوز إلياس المالكي بجائزة أحسن مؤثر عدة ردود فعل متباينة ، أغلبها كان ضد منحه هذه الجائزة التي...

by lamar
يوليو 9, 2025
الهوية البصرية الجديدة لسورية
slider

الهوية البصرية الجديدة لسورية

    كتب /سعيد فارس السعيد :   كان للعُقاب — حضور بارز في الحضارات السورية القديمة، بدءًا من الفينيقيين والكنعانيين والآراميين، وصولًا إلى حضارة تدمر..   فقد اعتُبر رمزًا للقوة والهيبة،...

by lamar
يوليو 7, 2025
slider

الفيتنامية مخترعة السلاح المخترق للتحصينات والملقبة بسيدة القنبلة

ما لا تعرفون عن الفيتنامية مخترعة السلاح المخترق للتحصينات والملقبة بسيدة القنبلة ، وهذا سر موهبتها التي ابهرت العالم .   بقلم : الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم  ...

by lamar
يوليو 2, 2025
معالم الشرق الجديد
slider

برسم وزارة الداخلية في الجمهورية العربية السورية

كتب سعيد فارس السعيد   من أولى وأهم واجبات الدولة والعهد الجديد في سورية   من أولى وأهم واجبات الدولة والعهد الجديد في سورية،   متابعة ومكافحة كل أصوات ومواقف الفتن الطائفية...

by lamar
يوليو 1, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
slider

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

      لم تعد منشأة فوردو مجرد منشأة نووية إيرانية تم قصفها، بل معضلة وفضيحة تلاحق الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يتخبط في تصريحاته المتكررة، ويسعى فيها لإثبات روايته الممجوجة بالتناقض...

by lamar
يونيو 30, 2025
Next Post
قراءة نقدية القصيدة وفق مقاربةالميتا شعرية

الثلاثية الققجية والميتاالثلاثية قراءة نقدية بقلم الناقدة والاعلامية جليلة المازني

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

معرض دولي لإعادة إعمار سوريا

معرض دولي لإعادة إعمار سوريا

by ركان الخضر
يوليو 22, 2025
0

أنا جوعان…!

أنا جوعان…!

by lamar
يوليو 20, 2025
0

الشركات الأمريكية تستعد لدخول قطاع الطاقة السوري

الشركات الأمريكية تستعد للاستثمار في قطاع الطاقة السوري

by ركان الخضر
يوليو 20, 2025
0

تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين”

تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين”

by lamar
يوليو 19, 2025
0

تحسن الواقع الكهربائي في سوريا….بين الأحلام والواقع

تحسن الواقع الكهربائي في سوريا….بين الأحلام والواقع

by ركان الخضر
يوليو 19, 2025
0

أحداث السويداء… خنجر مسموم في ظهر الاستقرار السوري

أحداث السويداء… خنجر مسموم في ظهر الاستقرار السوري

by ركان الخضر
يوليو 18, 2025
0

يوليو 2025
ن ث أرب خ ج س د
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031  
« يونيو    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين” يوليو 19, 2025
سورية للجميع يوليو 17, 2025
بعد اندلاع اشتباكات عنيفة . ما مدى تأثير هذه الاحداث على مستقبل مهاجرينا بالخارج ؟ يوليو 14, 2025
حصى الفضائل وخطايانا النستترة يوليو 13, 2025
سائح أمريكي يفضح قاصرات ومتزوجات مغربيات يونيو 26, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds