الأربعاء, أغسطس 6, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home slider

 الإسلام المحمدي، دعوة للأخوّة ونبذ القتل والإكراه

lamar by lamar
أغسطس 6, 2025
in slider, أبرز العناوين, مقالات وآراء
0
آمال سورية على ضوء المبادرات السعودية…!
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

 

بقلم: سعيد فارس السعيد

كاتب وباحث مستقل

 

صوت من أجل شرقٍ يولد من الرماد، لا من تحت الركام

 

في خضم ما يشهده عالمنا اليوم من عنفٍ وتعصّبٍ وتحريضٍ باسم الدين، يبرز السؤال الجوهري:

هل هذا هو الإسلام كما أنزل على محمد (ص)؟

أم أنه صورة مشوهة صنعها المتطرفون؟

 

إن العودة إلى القرآن الكريم والأحاديث النبوية الصحيحة المتفق عليها تكشف بكل وضوح أن الإسلام المحمدي الحقيقي، هو دين الرحمة والعدل والحرية والحوار ، لا القتل والإجبار.

 

الإسلام يؤكد على أخوّة الإنسان ووحدة الأصل:

 

“يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ”

(سورة الحجرات: 13)

 

القتل مرفوض،

والإجبار محرّم:

 

“مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ۖ وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا”

(سورة المائدة: 32)

 

“لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ ۗ لَا انفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ”

(سورة البقرة: 256)

 

“ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ”

(سورة النحل: 125)

 

النبي محمد (ص) رسّخ قيم التعايش:

 

قال (ص):

“يا أيها الناس، إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، كلكم لآدم، وآدم من تراب. لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لأعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا لأسود على أحمر، إلا بالتقوى”

(رواه أحمد)

 

وقال (ص):

“من قتل معاهدًا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عامًا”

(رواه البخاري)

 

وقال (ص):

“من آذى ذميًّا فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله”

(رواه الطبراني)

 

الإسلام يحمي الكرامة ويدعو للحوار:

 

“قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ (4) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ”

(سورة الكافرون: 1–6)

 

“وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا”

(سورة البقرة: 83)

 

“فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ”

(سورة آل عمران: 159)

 

__ الإسلام دين سلام:

 

“وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ”

(سورة الأنفال: 61)

 

“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً”

(سورة البقرة: 208)

 

الخاتمة:

 

إن الإسلام المحمدي، الذي جاء به محمد (ص)، لم يكن دعوة للقتل أو الإقصاء،بل رسالة إصلاح ورحمة وكرامة وعدالة ، تضع الإنسان أولًا، وتحفظ له حقه في الحياة والاختلاف.

 

وكل خطاب ديني يدعو للكراهية أو يحرّض على العنف أو يكفّر الآخر،

هو انحراف عن جوهر الإسلام، وخيانة لرسالة النبي الأكرم محمد (ص) الحقيقية.

 

وقال الإمام علي :

“الناس صنفان:

إما أخ لك في الدين،

أو نظير لك في الخلق”

 

ولقد أكد الإسلام على الحوار، والكلمة الطيبة، والعقل، لا على الإكراه والرصاص.

 

آن الأوان لعودة الدين إلى وظيفته الأصلية:

تهذيب النفس، لا تحريضها.

فالأوطان لا تُبنى على الدم، بل على المحبة، والعدل، والحرية، والكرامة.

 

العدالة في الإسلام:

 

1. “إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ”

(سورة النحل: 90)

 

> هذه الآية تُعد من جوامع الكلم، أمرٌ إلهي عام بالعدل بين الناس، في الحكم، والكلام، والمعاملات.

 

2. “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ”

(سورة النساء: 135)

 

> دعوة صريحة لقول الحق والعدل حتى على النفس أو الأقربين.

 

3. “إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ”

(سورة المائدة: 42)

 

> حب الله للمُقسطين (العدل) يشير إلى أهمية العدل في التقرب إلى الله.

 

القصاص والعدالة الجنائية:

 

4. “وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ”

(سورة البقرة: 179)

 

> تؤكد الآية على حكمة القصاص في حماية الأرواح ومنع الجريمة، فهو ردع وعدالة في آنٍ معًا.

 

5. “كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى…”

(سورة البقرة: 178)

 

> تشريع واضح للقصاص كحق وعدل لذوي القتيل، مع إمكان العفو والصلح أيضًا

 

🔹 المساواة والكرامة الإنسانية:

 

6. “وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ…”

(سورة الإسراء: 70)

 

> تأكيد على تكريم الإنسان من حيث هو إنسان، دون النظر لدينه أو عرقه أو لونه.

 

7. “يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ…”

(سورة الحجرات: 13)

 

> أساس المساواة بين البشر، والدعوة للتعارف لا التنازع، والتقوى هي معيار التفاضل الوحيد.

 

🔹 العدل بين الناس وعدم التمييز:

 

8. “وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ”

(سورة المائدة: 8)

 

> حتى مع الأعداء، لا يُسمح بظلمهم، والعدل فريضة لا يسقطها الحقد.

 

أما الآيات القرآنية التي تؤكد على قيمة العفو والمسامحة،

وهي من المبادئ الجوهرية في الإسلام المحمدي.

 

1. ﴿فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾

(سورة المائدة: 13)

> أمرٌ من الله تعالى لنبيه ﷺ بالعفو والصفح، مع تأكيد محبته للمحسنين.

 

2. ﴿وَأَن تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۚ وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ﴾

(سورة البقرة: 237)

> دعوة للعفو، وتذكير بأن العفو خلق نبيل لا ينبغي نسيانه في العلاقات.

3. ﴿وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾

📖 (سورة النور: 22)

> تحفيزٌ على العفو والصفح من خلال ربطه بغفران الله لنا.

 

4. ﴿خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ﴾

(سورة الأعراف: 199)

> قاعدة أخلاقية في التعامل مع الآخرين: العفو، الأمر بالمعروف، وتجاهل الجاهلين.

 

5. ﴿وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ﴾

(سورة الشورى: 40)

 

> تشجيع على العفو والإصلاح مع وعد بالأجر من الله تعالى.

 

6. ﴿فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ﴾

(سورة الحجر: 85)

> صفحٌ خالٍ من التوبيخ أو المنة – أي صفح كريم ونبيل.

 

خلاصة:

 

الإسلام دين يدعو إلى السلام الداخلي والاجتماعي، وجعل العفو والمسامحة من صفات الأنبياء والصالحين، وهو السبيل لصناعة مجتمع متماسك يرتقي على الخلافات والنزاعات.

اقرأ أيضاً

حين يخونني الصمت
أدب وثقافة وفنون

حين يخونني الصمت

بقلم : صافي خصاونة  اقبض على ألمي أخاف أن يتسرّب اقبض عليه بيدي كما أقبض على سرٍ خطير فوجعي لا يحتمل الهواء ولا يليق به النور إنه حكاية لم تُكتب وعُقدة لم...

by lamar
أغسطس 6, 2025
عقوبات قانونية صارمة لمن ينشر صور وفيديوهات غير أخلاقية وكاذبة
مقالات وآراء

عقوبات قانونية صارمة لمن ينشر صور وفيديوهات غير أخلاقية وكاذبة

  كتب محمد فاروق     في السنوات الأخيرة وبسبب إنتشار الهاتف المحمول والسوشيال ميديا أصبحت آفة خطيرة تهدد ثوابت المجتمع العربي ككل.   وجدنا جيل كامل من أبناءنا مفتون بالشهرة وجنى...

by lamar
أغسطس 6, 2025
فقدان البوصلة وتصاعد الإبادة وتجويع غزة
slider

وقف حرب الإبادة على غزة والمسؤولية الوطنية 

  بقلم : سري القدوة     وقف حرب الإبادة المستمرة ضد أبناء الشعب الفلسطيني خاصة في قطاع غزة، يشكل أولوية وطنية قصوى في ظل تصاعد الجرائم الإسرائيلية، واستمرار الحصار وإغلاق المعابر...

by lamar
أغسطس 6, 2025
عن اي شعب أتحدث…؟
أدب وثقافة وفنون

عن اي شعب أتحدث…؟

عن بعض الشعب أتحدث!!   عن أي أناس نتحدث؟! عن ذاك ال (خانَ) أو ال (أحنثْ)؟!!   عن آكل لحمٍ لأخيه كي ينصر خبثاً بالأخبثْ   عن وارثِ شعبٍ يرعاه كقطيعٍ من...

by lamar
أغسطس 4, 2025
روح القيادة
أبرز العناوين

روح القيادة

    كتب رياض الفرطوسي   ليست كل الأبواب التي نطرقها في السياسة تؤدي إلى السلطة، ولا كل الوجوه التي تبتسم خلف المكاتب تُشبه ما يتمنّاه الناس من حاكمٍ عادل أو مسؤولٍ...

by lamar
أغسطس 4, 2025
كشف النقاب عن جبل الثلج الذي يستر فضائح السياسة المغربية
slider

كشف النقاب عن جبل الثلج الذي يستر فضائح السياسة المغربية

    بقلم الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم   لا حديث بوسائل التواصل الاجتماعي إلا عن قضية مايسة وتسلمها ازيد من ثمانين مليونا من اخنوش مقابل فضحها لبنكيران ،...

by lamar
أغسطس 4, 2025
فقدان البوصلة وتصاعد الإبادة وتجويع غزة
slider

تهجير سكان القطاع ودفعهم قسرا إلى المجهول

  بقلم : سري القدوة     الشعب الفلسطيني يتعرض لحرب إبادة متواصلة على يد الاحتلال الإسرائيلي وما يجري تحديدا في قطاع غزة يمثل مأساة إنسانية وكارثة لا يتخيلها العقل وإرهاب منظم...

by lamar
أغسطس 4, 2025
ناجى الشهابي: مصر تُعيد تشكيل موازين الصراع في الشرق الأوسط
slider

ناجى الشهابي: مصر تُعيد تشكيل موازين الصراع في الشرق الأوسط

    من القاهرة انطلقت المعركة الحقيقية… قيادة تدير المشهد بعقل الدولة وتفرض التحول الدولي نحو الاعتراف بفلسطين   صرّح ناجى الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطي، بأن الهجمة المنظمة ضد الدولة المصرية...

by lamar
أغسطس 4, 2025
منظومة “عمال مصر الاقتصادية” تعزز شراكاتها الاستراتيجية في أوروبا
عربي ودولي

منظومة “عمال مصر الاقتصادية” تعزز شراكاتها الاستراتيجية في أوروبا

منظومة "عمال مصر الاقتصادية" تعزز شراكاتها الاستراتيجية مع رؤساء الجاليات المصرية في أوروبا لنقل الخبرات التكنولوجيه لدعم الاستثمار والتصدير المحلي     المهندس هيثم حسين: توقيع اتفاقيه تعاون بين "omc" و“بيج دوتش...

by lamar
أغسطس 4, 2025
كيف تتجنب الوقوع في جرائم تيك توك؟ المحامي سعيد رضا يوضح بالأمثلة
منوعات

كيف تتجنب الوقوع في جرائم تيك توك؟ المحامي سعيد رضا يوضح بالأمثلة

    المحامي سعيد رضا يحذر: تيك توك أصبح ساحة لجرائم إلكترونية وأخلاقية.. وهذه هي العقوبات القانونية       حذر المحامي سعيد رضا، الخبير في الشؤون القانونية، من تصاعد وتيرة الجرائم...

by lamar
أغسطس 3, 2025
Next Post
هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

حين يخونني الصمت

حين يخونني الصمت

by lamar
أغسطس 6, 2025
0

هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

by ركان الخضر
أغسطس 6, 2025
0

آمال سورية على ضوء المبادرات السعودية…!

 الإسلام المحمدي، دعوة للأخوّة ونبذ القتل والإكراه

by lamar
أغسطس 6, 2025
0

عقوبات قانونية صارمة لمن ينشر صور وفيديوهات غير أخلاقية وكاذبة

عقوبات قانونية صارمة لمن ينشر صور وفيديوهات غير أخلاقية وكاذبة

by lamar
أغسطس 6, 2025
0

فقدان البوصلة وتصاعد الإبادة وتجويع غزة

وقف حرب الإبادة على غزة والمسؤولية الوطنية 

by lamar
أغسطس 6, 2025
0

بروتوكول تعاون بين بنك مصر وصندوق دعم الصناعات الريفية والبيئية والانعاش الريفي

بروتوكول تعاون بين بنك مصر وصندوق دعم الصناعات الريفية والبيئية والانعاش الريفي

by lamar
أغسطس 5, 2025
0

أغسطس 2025
ن ث أرب خ ج س د
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« يوليو    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
ﺑﻨﻚ ﻣﺼﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﺑﺮﻭﺗﻮﻛﻮﻝ ﺗﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺩﻭﺑﻴﺰﻝ ﻟﺪﻋﻢ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭﻱ يوليو 28, 2025
“كلمة السر” مع رانيا حكيم.. غادة إبراهيم في حوار يكتب سطوراً جديدة من الصراحة والأسرار يوليو 27, 2025
تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين” يوليو 19, 2025
سورية للجميع يوليو 17, 2025
بعد اندلاع اشتباكات عنيفة . ما مدى تأثير هذه الاحداث على مستقبل مهاجرينا بالخارج ؟ يوليو 14, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds