الإثنين, أكتوبر 20, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home slider

 الإسلام المحمدي، دعوة للأخوّة ونبذ القتل والإكراه

lamar by lamar
أغسطس 6, 2025
in slider, أبرز العناوين, مقالات وآراء
0
آمال سورية على ضوء المبادرات السعودية…!
0
SHARES
35
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

 

بقلم: سعيد فارس السعيد

كاتب وباحث مستقل

 

صوت من أجل شرقٍ يولد من الرماد، لا من تحت الركام

 

في خضم ما يشهده عالمنا اليوم من عنفٍ وتعصّبٍ وتحريضٍ باسم الدين، يبرز السؤال الجوهري:

هل هذا هو الإسلام كما أنزل على محمد (ص)؟

أم أنه صورة مشوهة صنعها المتطرفون؟

 

إن العودة إلى القرآن الكريم والأحاديث النبوية الصحيحة المتفق عليها تكشف بكل وضوح أن الإسلام المحمدي الحقيقي، هو دين الرحمة والعدل والحرية والحوار ، لا القتل والإجبار.

 

الإسلام يؤكد على أخوّة الإنسان ووحدة الأصل:

 

“يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ”

(سورة الحجرات: 13)

 

القتل مرفوض،

والإجبار محرّم:

 

“مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ۖ وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا”

(سورة المائدة: 32)

 

“لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ ۗ لَا انفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ”

(سورة البقرة: 256)

 

“ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ”

(سورة النحل: 125)

 

النبي محمد (ص) رسّخ قيم التعايش:

 

قال (ص):

“يا أيها الناس، إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، كلكم لآدم، وآدم من تراب. لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لأعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا لأسود على أحمر، إلا بالتقوى”

(رواه أحمد)

 

وقال (ص):

“من قتل معاهدًا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عامًا”

(رواه البخاري)

 

وقال (ص):

“من آذى ذميًّا فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله”

(رواه الطبراني)

 

الإسلام يحمي الكرامة ويدعو للحوار:

 

“قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ (4) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ”

(سورة الكافرون: 1–6)

 

“وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا”

(سورة البقرة: 83)

 

“فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ”

(سورة آل عمران: 159)

 

__ الإسلام دين سلام:

 

“وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ”

(سورة الأنفال: 61)

 

“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً”

(سورة البقرة: 208)

 

الخاتمة:

 

إن الإسلام المحمدي، الذي جاء به محمد (ص)، لم يكن دعوة للقتل أو الإقصاء،بل رسالة إصلاح ورحمة وكرامة وعدالة ، تضع الإنسان أولًا، وتحفظ له حقه في الحياة والاختلاف.

 

وكل خطاب ديني يدعو للكراهية أو يحرّض على العنف أو يكفّر الآخر،

هو انحراف عن جوهر الإسلام، وخيانة لرسالة النبي الأكرم محمد (ص) الحقيقية.

 

وقال الإمام علي :

“الناس صنفان:

إما أخ لك في الدين،

أو نظير لك في الخلق”

 

ولقد أكد الإسلام على الحوار، والكلمة الطيبة، والعقل، لا على الإكراه والرصاص.

 

آن الأوان لعودة الدين إلى وظيفته الأصلية:

تهذيب النفس، لا تحريضها.

فالأوطان لا تُبنى على الدم، بل على المحبة، والعدل، والحرية، والكرامة.

 

العدالة في الإسلام:

 

1. “إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ”

(سورة النحل: 90)

 

> هذه الآية تُعد من جوامع الكلم، أمرٌ إلهي عام بالعدل بين الناس، في الحكم، والكلام، والمعاملات.

 

2. “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ”

(سورة النساء: 135)

 

> دعوة صريحة لقول الحق والعدل حتى على النفس أو الأقربين.

 

3. “إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ”

(سورة المائدة: 42)

 

> حب الله للمُقسطين (العدل) يشير إلى أهمية العدل في التقرب إلى الله.

 

القصاص والعدالة الجنائية:

 

4. “وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ”

(سورة البقرة: 179)

 

> تؤكد الآية على حكمة القصاص في حماية الأرواح ومنع الجريمة، فهو ردع وعدالة في آنٍ معًا.

 

5. “كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى…”

(سورة البقرة: 178)

 

> تشريع واضح للقصاص كحق وعدل لذوي القتيل، مع إمكان العفو والصلح أيضًا

 

🔹 المساواة والكرامة الإنسانية:

 

6. “وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ…”

(سورة الإسراء: 70)

 

> تأكيد على تكريم الإنسان من حيث هو إنسان، دون النظر لدينه أو عرقه أو لونه.

 

7. “يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ…”

(سورة الحجرات: 13)

 

> أساس المساواة بين البشر، والدعوة للتعارف لا التنازع، والتقوى هي معيار التفاضل الوحيد.

 

🔹 العدل بين الناس وعدم التمييز:

 

8. “وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ”

(سورة المائدة: 8)

 

> حتى مع الأعداء، لا يُسمح بظلمهم، والعدل فريضة لا يسقطها الحقد.

 

أما الآيات القرآنية التي تؤكد على قيمة العفو والمسامحة،

وهي من المبادئ الجوهرية في الإسلام المحمدي.

 

1. ﴿فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾

(سورة المائدة: 13)

> أمرٌ من الله تعالى لنبيه ﷺ بالعفو والصفح، مع تأكيد محبته للمحسنين.

 

2. ﴿وَأَن تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۚ وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ﴾

(سورة البقرة: 237)

> دعوة للعفو، وتذكير بأن العفو خلق نبيل لا ينبغي نسيانه في العلاقات.

3. ﴿وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾

📖 (سورة النور: 22)

> تحفيزٌ على العفو والصفح من خلال ربطه بغفران الله لنا.

 

4. ﴿خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ﴾

(سورة الأعراف: 199)

> قاعدة أخلاقية في التعامل مع الآخرين: العفو، الأمر بالمعروف، وتجاهل الجاهلين.

 

5. ﴿وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ﴾

(سورة الشورى: 40)

 

> تشجيع على العفو والإصلاح مع وعد بالأجر من الله تعالى.

 

6. ﴿فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ﴾

(سورة الحجر: 85)

> صفحٌ خالٍ من التوبيخ أو المنة – أي صفح كريم ونبيل.

 

خلاصة:

 

الإسلام دين يدعو إلى السلام الداخلي والاجتماعي، وجعل العفو والمسامحة من صفات الأنبياء والصالحين، وهو السبيل لصناعة مجتمع متماسك يرتقي على الخلافات والنزاعات.

اقرأ أيضاً

من دروس الانتصار في غزة
slider

القوة حين تفرض وجودها ومكانتها احتراماً لشعوبها

  ما بين دمشق وموسكو علاقة تاريخية تأثرت خلال الأزمة السورية وقد تاهت ..!!؟ وتحولت إلى قوى بعيدة عن الواقع بحثا عن مكانتها ومصالحها اولا..!!، واليوم تعود بميزان الاحترام المتبادل الذي يفرض...

by lamar
أكتوبر 19, 2025
من دروس الانتصار في غزة
slider

من دروس الانتصار في غزة

كتب د سليم الخراط الله لن ينساك يا غزة بما كشفته من غدر وخيانة واقنعة سقطت كأحجار الدومينو متلاحقة لأنظمة تعرت في كل العالم ..!! مساء العز، والكرامة، والمقاومة العربية الشريفة ..،...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
هيثم حسين: ماحدث طفرة سياسية إنسانية لقاده مصر والمنطقة
slider

هيثم حسين: ماحدث طفرة سياسية إنسانية لقاده مصر والمنطقة

مجلس اداره منظومه"omc" الاقتصادية المستدامه يهنئ الرئيس السيسى بمناسبة توقيع اتفاق إنهاء الحرب فى غزة بقمة شرم الشيخ برعايه ترامب وأردوغان وتميم.. هيثم حسين: ماحدث طفره سياسيه انسانيه لقاده مصر والمنطقه وانتصار...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
غياب  بن سلمان و بن زايد في مؤتمر شرم الشيخ: مؤشر على التوترات الاستراتيجية في العالم العربي
slider

غياب بن سلمان و بن زايد في مؤتمر شرم الشيخ: مؤشر على التوترات الاستراتيجية في العالم العربي

      سمير باكير يكتب- أصبح مؤتمر السلام حول غزة في شرم الشيخ بمصر، الذي عقد بهدف تعزيز وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس ومناقشة ملف إعادة إعمار قطاع غزة،...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
سادية السياسة
مقالات وآراء

أسئلة لاتنتهي

  كتب رياض الفرطوسي   أحياناً أتأمل هذا الكائن الجديد الذي نسميه “الذكاء الاصطناعي”. يدهشني بقدرته على المحاكاة، على كتابة نصٍّ أو رسم صورة في لحظة، لكنه لا يدهشني كما يفعل الإنسان...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
تعزيز الوحدة الوطنية والشراكة الفلسطينية
slider

تعزيز الوحدة الوطنية والشراكة الفلسطينية

بقلم : سري القدوة في ضوء آخر التطورات السياسية، وقضايا الوضع الداخلي، ومستجدات العدوان المستمر على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس وأهمية التوصل إلى وقف شامل لحرب...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق
slider

بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق

    بقلم : الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم     ارغمت احتجاجات جيل زيد رئيس مدغشقر على الفرار خارج البلاد ، وذلك بعد تصاعد الاحتجاجات ضده وضد سياسته...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
“جبروت” تحت المجهر
أبرز العناوين

“جبروت” تحت المجهر

    بقلم : الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم   ينسبه البعض للجمهورية الفرنسية ، وينسبه آخرون لجارتنا الشرقية ، فيما يقول البعض انه مغربي مائة بالمائة . ويسيره...

by lamar
أكتوبر 17, 2025
سادية السياسة
slider

سادية السياسة

  كتب رياض الفرطوسي في الجغرافيا، يقال إن الخليج هو الخاصرة الدافئة للعالم العربي. لكن في السياسة، باتت هذه الخاصرة رخوة؛ رخوة بالترف، وبالاعتياد على الأمان، وبالانشغال بما يُلمّع الصورة لا بما...

by lamar
أكتوبر 16, 2025
هل انتهت حرب غزة ؟
slider

هل انتهت حرب غزة ؟

  بقلم : صافي خصاونة يبدو أن صفحة الحرب الطويلة في غزة قد طُويت أو هكذا يُراد لنا أن نصدق بعد إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس وإطلاق سراح آخر الرهائن...

by lamar
أكتوبر 16, 2025
Next Post
هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

صالح يطرح أغنية “ماشي بشتري” ويؤكد: الراب المصري له هوية خاصة

صالح يطرح أغنية “ماشي بشتري” ويؤكد: الراب المصري له هوية خاصة

by مروة حسن
أكتوبر 19, 2025
0

جوزاء: لا أقدّم نصائح بل أغيّر قواعد الأناقة.. والرجل السعودي يتفوّق عالميًا في الحضور والهيبة

جوزاء: لا أقدّم نصائح بل أغيّر قواعد الأناقة.. والرجل السعودي يتفوّق عالميًا في الحضور والهيبة

by مروة حسن
أكتوبر 19, 2025
0

من دروس الانتصار في غزة

القوة حين تفرض وجودها ومكانتها احتراماً لشعوبها

by lamar
أكتوبر 19, 2025
0

من دروس الانتصار في غزة

من دروس الانتصار في غزة

by lamar
أكتوبر 18, 2025
0

هيثم حسين: ماحدث طفرة سياسية إنسانية لقاده مصر والمنطقة

هيثم حسين: ماحدث طفرة سياسية إنسانية لقاده مصر والمنطقة

by lamar
أكتوبر 18, 2025
0

غياب  بن سلمان و بن زايد في مؤتمر شرم الشيخ: مؤشر على التوترات الاستراتيجية في العالم العربي

غياب بن سلمان و بن زايد في مؤتمر شرم الشيخ: مؤشر على التوترات الاستراتيجية في العالم العربي

by lamar
أكتوبر 18, 2025
0

أكتوبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« سبتمبر    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق أكتوبر 18, 2025
“جبروت” تحت المجهر أكتوبر 17, 2025
انتهت الحرب إعلانياً…! أكتوبر 15, 2025
سكاي انوفو تحظى بتمويل خمسة بنوك أكتوبر 15, 2025
درع الحقيقة سبتمبر 17, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds