الأحد, ديسمبر 7, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home slider

الإنتخابات..الفتوى الغائبة في فقه السيسي

lamar by lamar
سبتمبر 27, 2025
in slider, أبرز العناوين, مقالات وآراء
0
الإنتخابات..الفتوى الغائبة في فقه السيسي
0
SHARES
17
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

كتب محمد فياض

نعلم أن الأحوال المعيشية في مصر ليست على ما يرام. وأن جهوداً مضنية تُبذَل . وناتج أقل كثيراً يتحقق في المردود المُعَاش اليومي.أكتب هنا وفي ناصيتي الطبقات الإجتماعية التي تحملت وتتحمل وحدها عبء المرحلة بمعطياتها. فاتورة الإصلاح الإقتصادي.وفواتير الإحلال والتجديد في مجالات الحياة في البلاد.في الإعلام وخطابه..الدين وجيوش التأسلم وحتمية صيانة الدولة القطرية بتفعيل آليات مواجهة أمنية ناجزة حتى الآن – وأكررها وأقصدها في مبتغاها -( حتى الآن) .لأننا جميعاً نتفق على أن المواجهة الأمنية وحدها ربما تقدر على الناتج الحركي والسلوكي لتنظيماتهم ..لكنها كافية ربما بتأقيت مرحلة..لاتصلح لكل المراحل..طالما لم نشرع ولم نذهب إلى مواجهة فكرية لتجفيف روافد العنف والحيلولة دون المد البشري لجسد الإرهاب.ومعالجة الفكر بالفكر..وفواتير تدفعها الطبقات المعنية في حقول الثقافة والتعليم والصحة والفنون.

كلها تحتاج إلى مراجعات جادة وحرية فكر تسمح بالإبداع للحصول على منتوجات وخطط تضمن التعافي.

نثق في قدرة القوات المسلحة المصرية على صون حدود البلاد في أمنها المزدوج.. الأمن الوطني والأمن القومي.

ونعرف أن الكثير من المخاطر تتهددنا في خطط الأمريكي الصهيوني.وأن إفرازات هذه الخطط تشرع قوى إقليمية وتسعى لترجمتها فعلاً دبلوماسيا مدفوع الثمن تقبله مصر.. أو عسكرياً تتجيش له قوى وليست قوة واحدة..حزمة من الصعاب وعظيم جلل من المخاطر تحيط بنا وتشكل ضغطاً على صانع القرار الوطني. ولاءات القيادة السياسية ليست بالحبر السري بل تجاوزت الخطاب الدبلوماسي الناعم وتخطت المواءمات والحسابات التي فرضتها كامب ديفيد..حين وصفت القيادة العدو بصفته وباسمه..العدو.

وإن خرج النص عما كانت تعتبره واشنطن من المسلمات.بما يربك كل الحسابات ويعيدها كلها للنقاش.

ومن المعطيات المؤكدة التي لاتقبل النقاش حولها أن الجيش المصري قادرٌ عليها.لكننا نتعرض للسؤال ويجب أن نطرحه لا للبحث عن إجابته ب نعم..ام.ب لا.

لأن الإجابة لدى شعب مصر هي فقط ( نعم) .والسؤال: هل يقف الشعب خلف جيشه.؟ ..وهنا أخاطب السيد الرئيس.

شعبنا لن يقول تحت وطأة الفقر وناتج سياسات الإفقار والتهميش ومالازم ذلك من ظلال على البنيوية الأسرية في حياة الشعب.غير نعم خلف الجيش.

لن يقول رغم كل هذا لجيشه ( إذهب أنت وربك فقاتلا) .

وعندما نختلف مع الرئيس ونقر أننا نختلف معه..هنا نقصد السياسات.

ونعلم ويعلم الرئيس أن السياسات هي العنوان الكلي الذي تفسره أحوال الشعب في طبقاته الدنيا والطبقة المتوسطة محذوفاً منها وبالكاد الشريحة العليا منها.

وعندما نختلف مع هذه السياسات نرى بأم أعيننا ويرى الشعب الصابر المحتسب أن طبقة رجال المال قد توحّشت سلوكياتها بما أجج حزمة من الغضب..وحتى لا يجد تجار الأوطان ضالتهم في هذه السطور.فإن المعني بالغضب هو غضب بموروث المصريين في العَشَم..الآمال والطموحات التي تآكلت وشكّلت خطراً حقيقياً على ماهية الإنتماء في الوازع النظري للخطاب.وتترجمه الطبقة الغاطسة فعلاً في الجريمة الجنائية والسقوط السهل في براثن المخدرات.. وابداعات الشتائم اليومية في محافل الدواوين والشوارع ووسائل المواصلات..وفي ذروة خطاب التنفيس العام يقذف آحادٌ من الناس عنواناً فيه ثمة تهديد أمريكي صهيوني ضد مصر تتجمد بواعث الغضب من النظام والسياسات وتقفذ فجأة الدماء والحمية في العروق..مصر فوق كل شيء. ولن يستطيع الكون كله النيل منا وإن اجتمعوا..هذا الشارع العبقري الذي يعرف العدو والصديق..ويعرف ما يعتقد الحكم وأركانه أنه سراً تم تناوله في الغرف الرسمية المغلقة حال إستقبال الرؤساء والملوك والوزراء في مصر..يعرف هذا الشعب كل أسرار اللعبة ويُكَذّب قادته عندما تكون تصريحاتهم الرسمية معبرة عن متانة العلاقات والتوافق في الملفات..يعرف الشعب الحقيقة المُخَبَأة في الأدراج..كيف ؟

فقط لأنه شعب مصر الذي قضى آلاف السنين يصنع التاريخ.ولكن لسان حاله ربما باستهزاء أحيانا يستمع إلى التصريحات الرسمية ويقول دعهم يكذبون..فلا ضير.فنحن نمتلك كل الحقيقة ونعرفها..وتحكمنا محددات توارثناها منذ أكثر من سبعة آلاف عام.

إنه الشعب..الذي أخاطب الرئيس لأجله.

الكتلة الغاطسة في المجتمع المصري.

ومادفعني لهذه الكتابة هو الإجراء الثاقب الذي اتخذه السيسي بإعادة قانون مصر..قانون الإجراءات الجنائية.

الأخطر في تقديري من الدستور..أعاده الرئيس إلى البرلمان.

ورفض توقيعه وإصداره.. هنا على كل المثقفين المصريين. كل النخبة السياسية الجادة.كل أطر التجربة الحالية التي بدأت بعد يناير 11 أن تغلق على نفسها طواعيةً في حجرةٍ صغيرةٍ أو حتى في فناءات واسعة من فنادق الخمس نجوم لتعيد بجدية طرح السؤال والإجابة عليه.

كل الذين صفقوا للقانون في البرلمان والإعلام والسادة الكتبة.والنُخب الحزبية والسياسية..الذين وجدوا في القانون مايرقى لاعتباره كتابة سماوية وصياغة إلاهية نزل بها الوحي..

وحالما قرر الرئيس رفضه وإعادته إلى السيد المحترم البرلمان.واقصد الأخير في ماهيته..رأى الشعب العظيم نفس الشخوص وذات الأسماء من النخب وأعضاء البرلمان يطلقون تصريحاتهم أن الرئيس تمكن بإعادة القانون ورفض إصداره انتصاراً للمصلحة الوطنية للدولة القطرية المصرية..!!

وهنا ياسيادة الرئيس..نرى أن هؤلاء المنافقون لايصلحون لاعتلاء المشهد وهم أخطر على البنية المجتمعية من جيوش المتأسلمين..لا نصل برأينا ورؤيتنا إلى مرحلة أن ندعوكم سيادة الرئيس بتأميم قنواتهم وغلق برامجهم وكسر أقلامهم.. وتجريدهم من شرف عضوية برلمانية لا هم كانوا أمناء على المصلحة الوطنية ومصلحة الشعب وبنود العقد بينهم وبين ناخبيهم بممارسة حق التشريع والرقابة لأجلهم..ولا هم كانوا بتمييز ذهني متقد ووعوا دروس المسؤولية وهنا قد يكون السبب هو عدم الإلمام لعدم القراءة لانعدام الوعي..ولا هم في التحليل الأخطر جاؤا باختيار الناخب…ونسأل الرئيس: هل هذا منطق..؟!

وما أراه هنا هو مطالبة الرئيس بتقديمهم للمحاكمة على جريمة احتقار الشعب وعدم احترام تفكيره وذكاءه. وإلا بماذا يمكننا تسمية الهتاف مع والهتاف ضد..النفاق مع..والنفاق مع أيضاً..في الأولى اعتقاد المنافق أنه نفاقه سيعجب الرئيس..وعندما انحاز الرئيس لمصر وأعاد القانون دون إصداره..خرجوا ودون أدنى خجل لتأييد الرئيس مع وصلات من النفاق المغاير في الإتجاه المعاكس..

وقد انفضّت لتوّها حالة الشيوخ.وتابعها كل الشعب وكتب على جدران ذاكرته أنها محض تهريج سياسي..وحالة لَي ذراع الوطن ورقبته جهة ثلة من المنتسبين لمصر. ربما يرى القاريء أن في هذه الكتابة ثمة تجاوز..لكنني واثقٌ من أن تجربة الإنتخابات للشيوخ لم يتم لَي ذراع ورقبة الوطن فحسب..بل إلتفاف على فقه الرئيس ورؤيته لإنتاج غرفة برلمانية تتحمل مسؤولية جادة ومؤهلة لذلك.ومن خلال صندوق الشعب المصري.

ففي وقتٍ مضى..وبناءً على فتوى من فقه الرئيس..وقبل انتخابات البرلمان وحالما كانت مصر تذهب إلى صياغة فلسفة قانون الإنتخابات وصياغاته..كنتُ أنا كاتب هذه السطور.ممثلاً رفقة زميل ـ عضوي المكتب السياسي لحزب التجمع – نشارك في نقاشات اللجنة التي تألفت من عشرة أحزاب..موكولٌ إلينا التجرد والتدقيق بفرضية الإلمام نؤسس لفلسفة قانون سوف تصدره الدولة لإجراء الإنتخابات البرلمانية وفق فلسفته ونصوصه..في الواقع وبعد نقاشات جادة شاركت فيها واستمرت لعدة أشهر. ناظَرْنا كل تجارب العالم وتجاربنا في مصر لنصل عبر توافق وطني عام ومُجَرّد ومسؤول إلى نظام إنتخابي نقدمه للدولة كمنتوج لهذا النقاش ومستخلص من ورشة العمل الوطني هذه..التي كان لي شرف الإسهام فيها.

ثم فوجئت كما غيري بقانون ونظام إنتخابي مغاير..هو السائد الآن..لم أنزعج. وراهنت على أن يتدخل الرئيس لتصويب فلسفة القانون هذه المشوبة – في تقديري السياسي – بعوار مجمل التجربة المصرية..حتى وإن لم يتدخل الرئيس فإن رهاننا قائم متواتر ومستمر كقضية نضالية نقدم فيها الدراسات الموضوعية واستنتاجات مسالب القانون ونظل في خندق مصر نطالب الرئيس بأنه قد آن أوان خروج الفتوى الغائبة لتعديل فلسفة النص. ونحن مقدمون على استحقاق الغرفة الأهم..مجلس النواب. ونعرف ومن منطلق حرصنا الوطني ووعينا السياسي أنه ليس أوانه الآن..الآن الحتمي.

لكننا لانقبل أن ينهي برلمان 25 دور انعقاده ولم يصدر عنه تشريعاً حقيقياً للإنتخابات بفلسفة القائمة النسبية..ونحن مع أن يبدأ إستعادة العنوان إلى الطاولة لإعادة النقاش.

ونحذر رغم سوءات النص من استدعاء مناخ إنتخابات 2010 . وماراكمته تجربة الإرتكان الأخيرة على رأس المال وتسعير سلطة التشريع.ننبه ونحذر.

والشعب في ظل كل الظروف المعلومة الآن للجميع يحتاج إلى طمأنة وأمل..ينتظرهما في فتوى تصدر عن الرئيس.

[ د. محمد فياض. القاهرة]

اقرأ أيضاً

الكرسي يتكلم
slider

مسارات الذاكرة: وجوه الماضي وأقنعة الحاضر

    كتب رياض الفرطوسي   اليوم، على شاشات الفضائيات ومواقع التواصل، نرى وجوهاً تعيد الظهور بعد أن اختفت سنوات طويلة في ظلال الماضي، أشخاص كتبوا التقارير، تعاونوا مع النظام القمعي الصدامي...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور
slider

الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور

الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور:   *كلمات الشكر:*   - *شكرًا جزيلًا*: عبدالحميد صالح يتقدم بشكر جزيل لموقع الدستور. - *تقدير واحترام*: يعبر عبدالحميد صالح عن تقديره واحترامه لموقع...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
حكومة الاحتلال تعمق الكراهية وتشرعن القتل
slider

إجماع دولي على إنهاء احتلال الأراضي الفلسطينية

  بقلم : سري القدوة     التصويت الدولي من قبل 151 دولة لصالح قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الداعي إلى تسوية القضية الفلسطينية بالوسائل السلمية، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية المحتلة...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
بنك مصر يضيف فرعاً جديداً بمطار القاهرة ويعزّز انتشاره
slider

بنك مصر يضيف فرعاً جديداً بمطار القاهرة ويعزّز انتشاره

  في إطار استراتيجية بنك مصر المتواصلة لتعزيز وتطوير تقديم الخدمات المصرفية لمختلف فئات المجتمع، قام الأستاذ / هشام عكاشه - الرئيس التنفيذي لبنك مصر يوم الخميس الموافق 4 ديسمبر 2025 بافتتاح...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
إبداع وتألق بلا حدود… النسخة الرابعة من ملتقى التميز والإبداع العربي تتوج بالنجاح بقيادة داليا المتبولي ومحمد زكريا
مقالات وآراء

إبداع وتألق بلا حدود… النسخة الرابعة من ملتقى التميز والإبداع العربي تتوج بالنجاح بقيادة داليا المتبولي ومحمد زكريا

  بقلم: مروة حسن حقّق ملتقى التميز والإبداع العربي في نسخته الرابعة نجاحًا استثنائيًا حمل بصمة فريدة هذا العام، إذ لم يقتصر تأثير الحدث على القاعة التي اكتظت بالحضور، بل امتد إلى...

by مروة حسن
ديسمبر 5, 2025
اتفاقيات أبراهام والديانات الثلاثة…!
slider

اتفاقية ١٧ في الماضي والحاضر ….!

  بتاريخ ١٧ أيار سنة ١٩٨٣، تم توقيع اتفاقية بين لبنان والكيان الصهيوني بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان سنة ١٩٨٢ واحتلال العاصمة بيروت، حيث أسقطها الشعب اللبناني وخرج العدو من الأراضي اللبناني من...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
انتِ القمر
أبرز العناوين

انتِ القمر

انتي القمر بالليل عيني بتلمحو النجمات غاروا وْحد مِنّو تْرَنّحوا الغيمات غاروا من جمالو وْفَسّحوا تْلاشوا قْبالو والسما صارت صحو انتي الربيع الناس فيه بيفرحوا فْصول السنة نْ طل الربيع. بينمحوا وشاعر...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
ماذا وراء زيارة البابا لاون الرابع عشر لتركيا ولبنان وليس سورية أيضا . !!
slider

تاريخ العالم الجديد يبدأ من سورية

  ممر وعبور الدول الكبرى لاختراق دول العالم النامي لا يتم الا من خلال البنك الدولي ..!! لذلك البنك الدولي اليوم يحذر الدول النامية من دائرة الخطر بسبب الديون المتراكمة والتي ارتفعت...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
تدفق الاستثمار الأجنبي بشكل غير مسبوق
أبرز العناوين

تدفق الاستثمار الأجنبي بشكل غير مسبوق

منظمة الكوميسا: التدفقات الاستثمارية الأجنبية لدول التجمع تقفز بأكثر من 154% إلى 65 مليار دولار في 2024 بقلم محمد أبو الخير   أطلقت دول تجمع السوق المشتركة للشرق والجنوب الأفريقي «منظمة الكوميسا»...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
الشيخوخة تبدأ من البنكرياس.. فحاول الابتعاد عن 3 عادات شائعة
منوعات

الشيخوخة تبدأ من البنكرياس.. فحاول الابتعاد عن 3 عادات شائعة

تنتشر الأحاديث هذه الأيام عن الشيخوخة وكيفية إيقافها أو منع ظهور علاماتها، حيث إن العلماء يعكفون هذه الأيام على إجراء الدراسات والأبحاث بهدف الوصول لآلية صحية تكبح الشيخوخة.   ويعتقد الكثيرون أن...

by lamar
ديسمبر 5, 2025
Next Post
نهايــةالنمرود بعوضة… ونهايــة نتنياهو مسيــرة.

نهايــةالنمرود بعوضة… ونهايــة نتنياهو مسيــرة.

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

التوثيق الرسمي.. معايير الجودة من تجربة عبدالله أحمد سرور

التوثيق الرسمي.. معايير الجودة من تجربة عبدالله أحمد سرور

by مروة حسن
ديسمبر 6, 2025
0

عبدالإله العلكمي.. نموذج لرائد أعمال عالمي يجمع بين الشغف والسوق

عبدالإله العلكمي.. نموذج لرائد أعمال عالمي يجمع بين الشغف والسوق

by مروة حسن
ديسمبر 6, 2025
0

الكرسي يتكلم

مسارات الذاكرة: وجوه الماضي وأقنعة الحاضر

by lamar
ديسمبر 6, 2025
0

الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور

الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور

by lamar
ديسمبر 6, 2025
0

حكومة الاحتلال تعمق الكراهية وتشرعن القتل

إجماع دولي على إنهاء احتلال الأراضي الفلسطينية

by lamar
ديسمبر 6, 2025
0

المحامي خالد سعيد يبدأ عرض برنامجه «الي جاب التايهة» 

المحامي خالد سعيد يبدأ عرض برنامجه «الي جاب التايهة» 

by مروة حسن
ديسمبر 5, 2025
0

ديسمبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031  
« نوفمبر    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور ديسمبر 6, 2025
“بداية النهاية: إسرائيل ستنهار خلال عامين… والإسرائيليون يفرّون كالفئران” أكتوبر 28, 2025
لعبة الكبار قصة لمن يفهمها .. والصغار لن يفهموها أبداً ..! أكتوبر 24, 2025
بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق أكتوبر 18, 2025
“جبروت” تحت المجهر أكتوبر 17, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds