الإثنين, أكتوبر 20, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

lamar by lamar
أكتوبر 6, 2025
in slider, أبرز العناوين, مقالات وآراء
0
بعد حرب غزّة: هل أصبحت “إسرائيل الكبرى” أمراً واقعاً
0
SHARES
8
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

كتب العميد منير شحادة

 

يشهد النظام التجاري العالمي اليوم سباقًا محمومًا للسيطرة على “ممرات التجارة البحرية”التي تشكل شرايين الاقتصاد الدولي. ففي الوقت الذي تواصل فيه “قناة السويس”لعب دورها المحوري كأحد أهم المعابر بين الشرق والغرب، تبرز روسيا بمشروعها الطموح المعروف بـ “طريق الشمال البحري” كخيار استراتيجي بديل يعِد بتقليص المسافات وتكاليف النقل عبر المحيط المتجمد الشمالي.

 

 

 

 

يمتد طريق الشمال البحري (Northern Sea Route) على طول الساحل الشمالي لروسيا، عبر المحيط المتجمد الشمالي، ويربط بين المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ. يبدأ هذا الطريق من بحر بارنتس قرب مدينة مورمانسك في شمال غرب روسيا، مرورًا بعدة بحار قطبية مثل بحر كارا وبحر لابتيف وبحر سيبيريا الشرقي وبحر تشوكتكا، وصولاً إلى مضيق بيرينغ الذي يفصل روسيا عن ألاسكا، حيث يتصل بالمحيط الهادئ.

 

 

 

 

يبلغ طوله ما يقارب 5,600 كيلومتر، ويُعد أقصر بنحو 40% من طريق قناة السويس في المسافة بين أوروبا وشرق آسيا.

 

 

 

 

هذا التنافس لا يقتصر على الجغرافيا والملاحة فحسب، بل يتجاوزهما إلى “صراع نفوذ اقتصادي وجيوسياسي” بين قوى كبرى تسعى لإعادة رسم خريطة التجارة العالمية في ظل التحولات المناخية، وسباق التسلح باللوجستيات، وإعادة توزيع طرق الطاقة والإمداد .

 

 

 

 

في هذا السياق يصرح العميد اللبناني السابق “منير شحادة” للايام نيوزأن ذوبان الجليد المتسارع في القطب الشمالي أعاد رسم خرائط المصالح الدولية، فاتحًا الباب أمام تنافس خفي بين “قناة السويس” و”طريق الشمال الروسي”.

 

 

 

 

 

 

 

ويشير شحادة إلى أن موسكو لا تسعى فقط إلى تأمين ممر تجاري بديل يختصر المسافة بين أوروبا وآسيا، بل إلى “إعادة تموضع استراتيجي” يمنحها نفوذًا أوسع في معادلة التجارة العالمية، خاصة في ظل العقوبات الغربية التي تضيق هامشها الاقتصادي. ومع ذلك، يتساءل الخبير ما إذا كان “طريق الشمال” يمثل ” تهديدًا فعليًا لقناة السويس” أم مجرد “ورقة ضغط جيوسياسية” تستخدمها روسيا لتعزيز حضورها في الشرق الأوسط والمحيط القطبي على حد سواء.

 

 

 

 

فبين طموح موسكو في تحويل الممر القطبي إلى طريق آمن ومستدام طوال العام، وتحديات المناخ القاسي والبنية التحتية المحدودة، تبقى “المعادلة بين الطموح والواقع محفوفة بعوامل عدم يقين” قد تؤجل حلم السيطرة الروسية على شريان التجارة القطبي.

 

 

 

 

الخلفية الجيوسياسية

 

 

 

 

لم يعد ذوبان الجليد في القطب الشمالي مجرد قضية بيئية، بل تحوّل إلى متغير جيوسياسي يعيد توزيع أوراق القوة في النظام التجاري العالمي. ففتح الممرات القطبية الجديدة يختصر المسافات بين آسيا وأوروبا بنحو 40% مقارنة بممر قناة السويس، ما يضع الأخيرة أمام تحدٍّ استراتيجي يتجاوز الجغرافيا إلى حسابات النفوذ والموارد. ويشير العقيد منير شحادة إلى أن ما يحدث اليوم هو “تحوّل في بنية الجغرافيا السياسية ذاتها، إذ لم تعد السيطرة على الممرات البحرية امتيازًا ثابتًا لدول بعينها، بل أصبحت رهينة للتغير المناخي وقدرة الدول على التكيف مع خرائط جديدة للتجارة العالمية.”

 

 

 

 

تتعامل روسيا مع القطب الشمالي بوصفه مجالها الاستراتيجي الجديد لتثبيت حضورها الدولي، إذ استثمرت مليارات الدولارات في أسطول كاسحات الجليد النووية، وأقامت موانئ وقواعد عسكرية على طول الساحل القطبي. غير أن الهدف يتجاوز مجرد تسهيل الملاحة؛ فهو يندرج ضمن مشروع أوسع لتحويل الممر إلى أداة ضغط في مواجهة الغرب وإعادة توجيه حركة التجارة نحو الشرق.

 

 

 

 

ويؤكد شحادة أن موسكو “ترى في طريق الشمال رافعة جيوسياسية لا تقل أهمية عن خطوط الغاز والنفط، وهو بالنسبة لها جزء من معركة كبرى لإعادة التموضع بين آسيا وأوروبا، لا مجرد طريق لتقليص المسافات.”

 

 

 

 

بالنسبة لمصر، لا تمثل قناة السويس مجرد ممر مائي بل ركيزة سيادية ومصدرًا رئيسيًا للدخل القومي. لذلك تتابع القاهرة التحولات القطبية بقدر من القلق والتوجس، وتسعى إلى تحويل التحدي إلى فرصة.

 

 

 

 

فهي تعمل على توسيع القناة، تطوير الموانئ، وتأسيس شراكات لوجستية مع الهند والصين وأوروبا لتبقى الخيار الأكثر استقرارًا وأمانًا.

 

 

 

 

ويرى شحادة أن مصر “تتعامل بذكاء استراتيجي مع التحول العالمي، فهي تدرك أن الرد على المنافسة الروسية لا يكون بالمواجهة، بل بتعزيز الكفاءة وبناء منظومة خدمات بحرية قادرة على تحويل قناة السويس إلى مركز عبور ذكي لا يمكن الاستغناء عنه

 

 

 

 

موازين القوى الدولية

 

 

 

 

تحوّل القطب الشمالي إلى ساحة تنافس مفتوح بين قوى كبرى لكل منها رؤيتها الخاصة. فالولايات المتحدة تسعى للحفاظ على مبدأ حرية الملاحة ومنع الاحتكار الروسي، بينما تدفع الصين بمفهوم “طريق الحرير القطبي” لتعزيز نفوذها التجاري. وبين هذا وذاك، تحاول الدول الأوروبية صياغة مقاربة متوازنة تحفظ المصالح الاقتصادية وتراعي الاعتبارات البيئية.

 

 

 

 

ويعتبر شحادة أن “المشهد القطبي يعكس لحظة انتقالية في ميزان القوى العالمي؛ فكل قوة تحاول أن تضع بصمتها في الممرات الجديدة، لكن ما يحدد النجاح هو التحالفات لا الجغرافيا وحدها.”

 

 

 

 

قيود الممر القطبي

 

 

 

 

رغم الطموح الروسي الكبير، فإن تحويل الممر الشمالي إلى طريق تجاري آمن ومستدام طوال العام يواجه عقبات معقدة. المناخ القاسي، تذبذب الجليد، وارتفاع تكاليف كاسحات الجليد تجعل من التشغيل المستمر مهمة شبه مستحيلة في المدى القصير.

 

 

 

 

كما أن التأمين والنقل في بيئة قطبية يظلان أكثر كلفة وتعقيدًا مقارنة بالممرات التقليدية.

 

 

 

 

ويشير شحادة إلى أن “الرهان على الطريق القطبي سابق لأوانه؛ فالعوامل التقنية والبيئية تجعل استخدامه موسميًا ومشروطًا، ما يعني أن قناة السويس ستبقى في موقع الصدارة طالما ظلت أكثر استقرارًا وأقل مخاطرة.”

 

 

 

 

تتجه المؤشرات نحو سيناريو أكثر تعقيدًا من مجرد منافسة صفرية. فالعالم يسير نحو

 

 

 

 

أنموذج مزدوج تستخدم فيه خطوط التجارة وفقًا لنوع البضائع وتكلفة الزمن والمخاطر.

 

 

 

 

وفي هذا السياق، تبرز احتمالات التعاون بدلاً من الصدام، حيث يمكن لمصر وروسيا أن تجدا أرضية مشتركة من خلال مشاريع لوجستية متكاملة تربط بين الممرين. ويرى شحادة أن “المستقبل لن يُحسم بالفائز والخاسر، بل بقدرة كل طرف على تحويل موقعه الجغرافي إلى قيمة مضافة داخل منظومة النقل العالمية. فطريق الشمال مشروع واعد، لكن قناة السويس تملك خبرة واستقراراً لا يمكن تجاوزه بسهولة.”

 

 

 

 

في موازاة سباق الممرات البحرية، يشير تقرير صادر عن “مكتب للدراسات الاستراتيجية في مصر” إلى أن ميزان القوة العسكرية في القطب الشمالي يميل بوضوح لصالح “روسيا”، التي تمتلك شبكة قواعد عسكرية هي الأكبر في المنطقة مقارنة بدول “الناتو”. فقد واصلت موسكو، رغم انشغالها بالحرب في أوكرانيا، تحديث مدارجها الجوية وتوسيع قدراتها القطبية، مدعومة بأسطول ضخم من “كاسحات الجليد النووية”يضمن لها تفوقًا ميدانيًا في بيئة يصعب الوصول إليها. ويؤكد التقرير أن روسيا تعتبر القطب الشمالي “عمقها الاستراتيجي الشمالي”، حيث تنتشر أصول عسكرية حساسة، لافتًا إلى أن “أقصر مسافة لهجوم صاروخي أو جوي روسي على الولايات المتحدة تمر عبر القطب”، ما يمنح هذا الفضاء بعدًا استراتيجيًا يتجاوز الاقتصاد إلى معادلات الردع النووي.

 

 

 

 

في المقابل، تواصل “الصين”تعزيز حضورها في المشهد القطبي، بعد أن أعلنت نفسها رسميًا “دولة قريبة من القطب الشمالي”، مطالبةً بحقوق الملاحة والتحليق والبحث العلمي والصيد وتنمية الموارد الطبيعية في المنطقة.

 

 

 

 

غير أن هذا التمدد الصيني أثار “شكوكًا استخباراتية متزايدة”، خصوصًا عقب حادثة المنطاد التي رُصدت أولاً قرب جزيرة “سانت ماثيو في بحر بيرينغ”، ما أعاد النقاش حول طبيعة الأهداف الحقيقية للوجود الصيني هناك. ورغم تحفظ موسكو التقليدي على الانخراط الصيني العميق في فضاء تعتبره حساسًا لأمنها القومي، فإن الحرب في أوكرانيا دفعتها إلى “تعميق التنسيق العسكري مع بكين”؛ فقد أجرت السفن الروسية والصينية “مناورة بحرية مشتركة قرب جزر ألوشيان في ألاسكا”، ما استدعى تحذيرًا مباشرًا من خفر السواحل الأمريكي بعد دخولها نطاق المياه الخاضعة للتنظيم الأمريكي.

 

 

 

 

منير شحادة عميد متقاعد في الجيش اللبناني/ منسق الحكومة اللبنانية السابق لدى قوات الطوارئ الدولية  ورئيس المحكمة العسكرية السابق

اقرأ أيضاً

سادية السياسة
slider

الطاقة بوصفها حروباً وسلاماً

  كتب رياض الفرطوسي بعد الحرب العالمية الثانية، كانت أوروبا تبحث عن وسيلة تضمن ألّا تنزلق مرة أخرى إلى جحيم الدم والخراب. كان السؤال الذي شغل العقول الكبرى في تلك اللحظة هو:...

by lamar
أكتوبر 20, 2025
غياب  بن سلمان و بن زايد في مؤتمر شرم الشيخ: مؤشر على التوترات الاستراتيجية في العالم العربي
slider

قمة شرم الشيخ وإعادة صياغة الممرات التجارية

كتب أحمد صبري السيد علي مازال الجدال حول جدوى مقاومة الكيان الصهيوني والمشروع الأمريكي بالشرق العربي دائراً منذ توقف القتال في لبنان، ليتخذ مرحلة أكثر احتدادً عقب توقف الحرب في غزة وقبول...

by lamar
أكتوبر 20, 2025
الانتخابات النيابية في العراق بين المقاطعة والمشاركة: أيّهما الطريق إلى الديمقراطية والإصلاح؟
slider

الانتخابات النيابية في العراق بين المقاطعة والمشاركة: أيّهما الطريق إلى الديمقراطية والإصلاح؟

  بقلم / عامر جاسم العيداني مع اقتراب موعد الانتخابات النيابية يحتدم الجدل بين من يرى في المقاطعة وسيلة للاحتجاج على الواقع السياسي المتردي وبين من يدعو إلى المشاركة باعتبارها الطريق الوحيد...

by lamar
أكتوبر 20, 2025
من دروس الانتصار في غزة
مقالات وآراء

القوة حين تفرض وجودها ومكانتها احتراماً لشعوبها

  ما بين دمشق وموسكو علاقة تاريخية تأثرت خلال الأزمة السورية وقد تاهت ..!!؟ وتحولت إلى قوى بعيدة عن الواقع بحثا عن مكانتها ومصالحها اولا..!!، واليوم تعود بميزان الاحترام المتبادل الذي يفرض...

by lamar
أكتوبر 19, 2025
من دروس الانتصار في غزة
slider

من دروس الانتصار في غزة

كتب د سليم الخراط الله لن ينساك يا غزة بما كشفته من غدر وخيانة واقنعة سقطت كأحجار الدومينو متلاحقة لأنظمة تعرت في كل العالم ..!! مساء العز، والكرامة، والمقاومة العربية الشريفة ..،...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
هيثم حسين: ماحدث طفرة سياسية إنسانية لقاده مصر والمنطقة
slider

هيثم حسين: ماحدث طفرة سياسية إنسانية لقاده مصر والمنطقة

مجلس اداره منظومه"omc" الاقتصادية المستدامه يهنئ الرئيس السيسى بمناسبة توقيع اتفاق إنهاء الحرب فى غزة بقمة شرم الشيخ برعايه ترامب وأردوغان وتميم.. هيثم حسين: ماحدث طفره سياسيه انسانيه لقاده مصر والمنطقه وانتصار...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
غياب  بن سلمان و بن زايد في مؤتمر شرم الشيخ: مؤشر على التوترات الاستراتيجية في العالم العربي
أبرز العناوين

غياب بن سلمان و بن زايد في مؤتمر شرم الشيخ: مؤشر على التوترات الاستراتيجية في العالم العربي

      سمير باكير يكتب- أصبح مؤتمر السلام حول غزة في شرم الشيخ بمصر، الذي عقد بهدف تعزيز وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس ومناقشة ملف إعادة إعمار قطاع غزة،...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
سادية السياسة
slider

أسئلة لاتنتهي

  كتب رياض الفرطوسي   أحياناً أتأمل هذا الكائن الجديد الذي نسميه “الذكاء الاصطناعي”. يدهشني بقدرته على المحاكاة، على كتابة نصٍّ أو رسم صورة في لحظة، لكنه لا يدهشني كما يفعل الإنسان...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
تعزيز الوحدة الوطنية والشراكة الفلسطينية
slider

تعزيز الوحدة الوطنية والشراكة الفلسطينية

بقلم : سري القدوة في ضوء آخر التطورات السياسية، وقضايا الوضع الداخلي، ومستجدات العدوان المستمر على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس وأهمية التوصل إلى وقف شامل لحرب...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق
slider

بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق

    بقلم : الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم     ارغمت احتجاجات جيل زيد رئيس مدغشقر على الفرار خارج البلاد ، وذلك بعد تصاعد الاحتجاجات ضده وضد سياسته...

by lamar
أكتوبر 18, 2025
Next Post
من غزة إلى الدوحة تغوّل بلا حدود

حين تهب نسائمك

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سادية السياسة

الطاقة بوصفها حروباً وسلاماً

by lamar
أكتوبر 20, 2025
0

غياب  بن سلمان و بن زايد في مؤتمر شرم الشيخ: مؤشر على التوترات الاستراتيجية في العالم العربي

قمة شرم الشيخ وإعادة صياغة الممرات التجارية

by lamar
أكتوبر 20, 2025
0

الانتخابات النيابية في العراق بين المقاطعة والمشاركة: أيّهما الطريق إلى الديمقراطية والإصلاح؟

الانتخابات النيابية في العراق بين المقاطعة والمشاركة: أيّهما الطريق إلى الديمقراطية والإصلاح؟

by lamar
أكتوبر 20, 2025
0

صالح يطرح أغنية “ماشي بشتري” ويؤكد: الراب المصري له هوية خاصة

صالح يطرح أغنية “ماشي بشتري” ويؤكد: الراب المصري له هوية خاصة

by مروة حسن
أكتوبر 19, 2025
0

جوزاء: لا أقدّم نصائح بل أغيّر قواعد الأناقة.. والرجل السعودي يتفوّق عالميًا في الحضور والهيبة

جوزاء: لا أقدّم نصائح بل أغيّر قواعد الأناقة.. والرجل السعودي يتفوّق عالميًا في الحضور والهيبة

by مروة حسن
أكتوبر 19, 2025
0

من دروس الانتصار في غزة

القوة حين تفرض وجودها ومكانتها احتراماً لشعوبها

by lamar
أكتوبر 19, 2025
0

أكتوبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« سبتمبر    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق أكتوبر 18, 2025
“جبروت” تحت المجهر أكتوبر 17, 2025
انتهت الحرب إعلانياً…! أكتوبر 15, 2025
سكاي انوفو تحظى بتمويل خمسة بنوك أكتوبر 15, 2025
درع الحقيقة سبتمبر 17, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds