كتب: أحمد زينهم
في عالم المحتوى الرقمي، كثيرون يصورون، لكن القليل من بينهم يصنعون سردًا بصريًا له معنى، الوليد لايف نجد هو أحد هؤلاء القلة، ومن خلال تغطيته للمناسبات العامة والخاصة، يقدم محتوى لا يكتفي بعرض الصور، بل يروي قصة كل مناسبة بطريقته الخاصة.
وسواء كان في مهرجان محلي أو حفل زفاف عائلي، يعرف كيف يلتقط اللحظة، ويحولها إلى مشهد يستحق المشارك، وجمهوره لا يتابع فقط، بل يشعر وكأنه جزء من الحدث، وهذا هو سر نجاحه.
وقد عزز هذا النجاح من خلال لقاءاته مع شخصيات مؤثرة، حيث أصبح محتواه لا يقتصر على التوثيق، بل يشمل الحوار، والتفاعل، ونقل الرؤى من داخل المجتمع إلى جمهوره، وهذه اللقاءات تضيف بعدًا ثقافيًا واجتماعيًا، وتمنح الوليد لايف نجد مكانة تتجاوز التصوير إلى التأثير.
Discussion about this post