الأحد, أغسطس 3, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home أدب وثقافة وفنون

الحركة السردية لقصة ماتم انموذجا للاديبةالتونسية فتحية دبش بقلم الناقدة ريم محمد سورية

الهام عيسى by الهام عيسى
مارس 21, 2025
in أدب وثقافة وفنون
0
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الحركة السردية.. قصة” مأتم “أنموذجاً

للأديبة التونسية الأستاذة فتحية دبش

_________________

عندما تتكلم روح ثائرة في موقف حزن فما هي التبعات؟ وماهي النقاط والركائز؟

★الروح هنا “امرأة حرة عاشقة”

★والموقف هو وفاة الحبيب والزوج المختلف عن أقرانه شكلاً ومضموناً، العاشق المجاهر، والمتحرر الواثق، لكن المغامر الذي لم يحسب حساباً لمغامراته حتى انتهت بثورتها عليه…

هي امرأة حرة في مجتمع ضيق، يجعل النسوة في مرتبة ثانية، لايساويها بالرجل حتى في فجيعة الموت وأحقية البكاء والعزاء وحضور المراسم…

فمن أقرب للميت من زوجته وحبيبته!،

منطقياً هي الخاسر الأكبر، فمن سيكون الأصدق في الحزن!

★الرسم الكاريكاتوري المشهدي للحدث :
_____________________________

مأتم فيه ميت وعدة رجال من “بلاستيك” لايتأثرون ولايحزنون، ينتظرون النفقة ويقومون بالواجب الموروث في مثل هذه الحالات مجتمعياً

من خلفهم امرأة حرة عاشقة حزينة، ارتدت قشرة تواري بها عورة مجتمع يجعلها ثانياً في الأهمية والأولوية، ترتدي جلبابا فضفاضاً وحجاباً “القشرة” لتواري به حريتها وأنفتها ومحبتها وثباتها داخلاً”بنطال جينز وشعر ثائر”

ومن ثم وصف ملابس المعشوق الزوج المتوفي عندما كان شاباً أغواها بتحرره وشجاعته، وأغوته بثورتها واختلافها وأنفتها على القيد المجتمعي، قميصه وبنطاله وحركته وإقدامه، ومحبته وشجاعته ومغامرته التي انتهت بمصرعه…

قالت”كان قميصه ذو الخطوط المستقيمة قد استرعى انتباهي، لونه واحد مع اختلاف طفيف بين الخط والآخر، مكوي وخط واحد وحيد من أعلى الكتف وحتى المعصم وبعناية فائقة كان بنطلونه مرتباً عليه كأنه عارض أزياء من شمع”

وهذه المشهدية الوصفية أفادت في رسم الخط النفسي للبطل فقط عن طريق وصف ملابسه، خطوط طولية بلون واحد “تفيد الوضوح في الشخصية مع الثبات والثقة، الكوي دليل النظام، الرتابة وكأنه عارض أزياء دليل على الجاذبية وهذا الوصف العبقري أفاد في تبرير وإظهار أنموذج البطل العاشق الثائر الحر العنيد الواضح…

علاقة الداخل بالخارج، الوهم بالحقيقة الممنوع والمسموح
كان مسالماً حنوناً واثقاً ونبيلاً “كانت تتمسح به كالقطط”ويتابع نجاحاتها ويبتسم دائماً…

★الحركة السردية
_____________

بطيئة مستفزة في البداية “التقديم”، ثم هادئة “وصف اللباس والنظرات والرجال”
ثم مهرولة وسريعة “وصف هروب الرجال والدفن”…

 

★ملامح الثورية الأنثوية حتى في المأتم:
______________________________

تبدت ب إلقاء الشعر عوض عن الفاتحة، حتى تثبت حريتها وتسخر من عنجهية العادات وأولوية الحزن، لم تبك فقط عاتبت …

★تصاعد الحركة وبراعة القفلة:
_________________________

بررت السفور الأخير في وداعها لزوجها، الموتى لايتحرشون في المقابر وهي صرخة أنثوية ناجحة وعبقرية…

★اللغة والأسلوب:
_______________

المتتبع لأسلوبية الأستاذة فتحية يعرف نموذجها السردي المحبب والمختلف والثائر دائما”كما في روايتها”ميلانين” وفي أقاصيصها ورسائلها،

فنموذج شخوصها يميل نحو البطولة والثورة والاختلاف، مع تمجيد العدالة والحرية والمساواة…

تُدخل الأبطال في نماذجها مع السارد حتى أحياناً لاتقدر على التفريق كقارئ بين السارد والبطل وهذه عبقرية إضافية تضاف لعبقريتها في الطرح واختيار المواضيع وإثارة الدهشة

اللغة جميلة سلسة مرت بمراحل كما أسلفنا من حيث الإيقاع بطيءومن ثم هادئ ثم متفجر ومباغت وسريع.

نهايةً القصة رائعة تحفز على قراءة المجموعة كلها
تهنئتي لتفوقك الدائم أستاذة فتحية

ريم محمد

_________________

النص
______
مأتم
قصتي ليست جميلة هذه المرة! هي فعلا قبيحة ككل السابقات. القصص الجميلة أحاول صياغتها فلا تأتيني، ربما كنت محسودة، هكذا قال لي صديق ذات مرة، و ربما كنت غير موهوبة، هكذا قلت لنفسي مرارا، وربما تستعصي علي اللغة، هكذا قالت لي كل القصص التي لم أكتب…
غير أنني مصرّة، هذا المساء ستقرؤون لي وستصفقون لي أو تبصقون علي، لكم الخيار ولي طبعا حق رد الثناء أو البصقة…

لكنني طبعا سأجبركم واحدا واحدا، واحدة واحدة، أن تقفوا ولو لنصف عشر دقيقة، أو أكثر قليلا أو أقل قليلا….

قصتي هذا المساء هي في الواقع رسالة، أكتبها لزوجي الذي عدت للتو من مراسم دفنه. في العادة لا يذهب النساء إلى المقبرة ولكنني، بما أنني تمردت على النواميس، فقد قررت أن أذهب وأن أصلي دون وضوء.
وقفت مع الواقفين، دسست جسمي في جلباب سميك، وتحت الجلباب بنطلون من الجينز الأزرق، على رأسي وضعت خمارا أسود… هكذا أمرتني عجوز القرية حالما وصل نبأ حتفه.
رشقتني النساء بنظرات اختلط فيها الإعجاب بالإدانة. استنكر الرجال وقفتي في آخر الطابور. طلبوا مني العودة إلى بيتي و البكاء في صمت إكراما لروح زوجي. لم أذعن إلى أوامرهم، و لا حتى في الوقوف في الصف الأخير بعد آخر رجل معتوه جاء يستلم نقود الصدقة، وآخر تفوح من ثيابه رائحة قيء بعد جلسة خمر ينظمونها كثيرا في عمق واحة النخيل غير البعيدة.

لماذا تفتحون أفواهكم هكذا وتحدقون بي؟
أليس زوجي و أنا أحق منهم جميعا بمصاحبته إلى مثواه الأخير؟

قضى في حادثة سيارة، كان يحب الضغط على الزناد. وعندما يكون وراء المقود لا ينثني على مداعبة جنون الموت، يراوغه ويبتسم في كل مرة لأنه انتصر وعاد سالما. هذه المرة داعبته جنية العجلات والفرامل، تمردت عليه و هزِئت من غيّه وغروره، لم تمهله حتى لحظة فيها يودعني!

لم يلتفت رجل إليّ مصافحا و لا معزيا، فقط نظراتهم كانت ترميني بالجنون، يستغفرون له من ذنبي، يتأسفون عليه و يسخطون عليّ، يتهامسون في حقد، يتمتمون أنه الشقي حُرِم من وقوف الملائكة عند رأسه بسببي…
قال بعضهم إنه لفي خسران فقد كان يسمح لي بالخروج سافرة، يقرأ الشعر عليّ في أعياد الحب ويقبلني كلما التقينا حتى بعد فراق لحظة.

رفعت رأسي بينهم، باغتهم صوتي واثقا متمكنا و صنعت صنيعا غريبا، لم أقرأ على روحه الفاتحة ولكنني قرأت مرثية طويلة.

كنت صبية في مقتبل الشباب عندما التقينا صدفة على الطريق المحفوف بالصفصاف، لم أخفض بصري ولا طرحت خماري على جيبي ولم يغض البصر ولا استغفر لرؤيتي، تقدم مني بخطى واثقة و قال :
-” أريدك حبيبة، زوجة و أما لأولادنا، هل تقبلين؟”
لم أتكلم…
كان قميصه ذو الخطوط المستقيمة قد استرعى انتباهي، لونه واحد مع اختلاف طفيف بين الخط والآخر، مكوي وخط واحد وحيد من أعلى الكتف و حتى المعصم، وبعناية فائقة كان بنطلونه مرتبا عليه كأنه عارض أزياء من شمع…
كان يناديني ب”قطتي الصغيرة” وكنت أحب التمسح به كما تفعل صغار القطط، يهدهد وجعي إن تألمت ويهتف باسمي كلما نجحت ويبتسم راضيا في جل حالاته.

مازلت ألقي مرثيتي عندما نظروا إلى بعضهم بعضا، بسرعة و كما يوارون خروفا واروه التراب و هرولوا بعيدا عني …

عند رأسه جلست، أزحت عني الغطاء الحزين، فردت شعري و ألقيت بالجلباب جانبا.
لم يطاوعني دمع ولا آهة، فقط عاتبته لرحيله المفاجئ وسألته كيف لي أن أستمر بدونه…
أعرف، إنكم جميعكم تشمئزون من سفوري في المقبرة…
لا، لا!
الموتى لا يتحرشون بي ولا يخشون الفتنة.

#فتحيةدبش
من #صمت_النواقيس ط1، القاهرة 2018

اقرأ أيضاً

وفاء عامر تنفي سفرها للخارج وتؤكد متابعتها للتحقيقات وثقتها في نزاهة القضاء المصري
أدب وثقافة وفنون

وفاء عامر تنفي سفرها للخارج وتؤكد متابعتها للتحقيقات وثقتها في نزاهة القضاء المصري

كتبت: مروة حسن نفت الفنانة وفاء عامر في بيان صحفي، ما يتردد عن سفرها خارج مصر هرباً من التحقيقات، مؤكدة إنها متواجدة داخل البلاد وتتابع سير التحقيقات بكل شفافية، نافيةً وجود أي...

by مروة حسن
أغسطس 2, 2025
رحيل الفنان اللبناني زياد الرحباني
أبرز العناوين

رحيل الفنان اللبناني زياد الرحباني

رحل السبت 26 / تموز 2025، الفنان اللبناني زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عاماً، بعد مسيرة فنية حافلة، ترك خلالها بصمته العميقة في الموسيقى والمسرح، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء اللبنانية....

by lamar
يوليو 26, 2025
مادام الخير فينا ..
أدب وثقافة وفنون

مادام الخير فينا ..

كتبت سوسن عابدين : في زمن تتهالك فيه الأرواح تحت ركام الألم وتكاد الأحلام تختنق في رماد الخيبات يولد الضوء من رحم  الرماد لا لأن العالم تغير بل لأن في الإنسان جذوة...

by د. رفعت شميس
يوليو 26, 2025
ليلى أبو العلا…عندما تبدع المرأة العربية
أدب وثقافة وفنون

ليلى أبو العلا…عندما تبدع المرأة العربية

كتب مازن دحدوح: حصدت الكاتبة والروائية السودانية المقيمة في اسكتلندا ليلى أبو العلا جائزةَ PEN Pinter الأدبية لعام 2025 عن مجمل أعمالها التي تناولت قضايا الهجرة، والهويّة، وتجارب النساء المسلمات. خلال مسيرتها...

by ركان الخضر
يوليو 24, 2025
انطلاقة جديدة لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية
أدب وثقافة وفنون

انطلاقة جديدة لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية

  زياد جسام   في ظل إدارتها الجديدة، تعبّر جمعية الإمارات للفنون التشكيلية عن طموحها نحو مستقبل زاخر بالمبادرات النوعية والانفتاح الثقافي، تأكيداً على أن الفن أداة للتواصل الحضاري والتعبير الإنساني، وجسر...

by lamar
يوليو 9, 2025
ذاكرة لاتموت
أدب وثقافة وفنون

ذاكرة لاتموت

  بقلم : صافي خصاونة في زاويةٍ من الدار المهدّمة، جلست أمٌّ ثكلى، تحمل بين يديها صورًا متفحمة، كانت يومًا لأبنائها الثلاثة وزوجها . لا شيء في المكان ينبض بالحياة إلا قلبها...

by lamar
يوليو 2, 2025
مكتبة مدرسة دار الأرقم في غزة.. ذاكرة علمية أحرقتها آلة الحرب
أدب وثقافة وفنون

مكتبة مدرسة دار الأرقم في غزة.. ذاكرة علمية أحرقتها آلة الحرب

  في قلب غزة، كانت *مكتبة مدرسة دار الأرقم* منارات العلم المتقدمة التي خرّجت أجيالًا من الطلبة والباحثين، وكانت تعدّ من أكبر مكتبات المدارس في القطاع، إذ ضمّت آلاف الكتب الورقية والإلكترونية،...

by lamar
يوليو 1, 2025
لنتعلم الصمت
أدب وثقافة وفنون

لنتعلم الصمت

خاطرة - بقلم سوسن عابدين : من يظن أن الدنيا بلا عفو ولا تسامح ولا محبة قابلة للتداول فهو أخرق  لا يمكن التعويل عليه ولا الوثوق به. فمن كان   قلبه اصم الحس...

by د. رفعت شميس
يونيو 24, 2025
الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي قراءة نقدية
أدب وثقافة وفنون

الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي قراءة نقدية

قراءة نقدية: "الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي". الثلاثية الققجية:"دهاليز مظلمة" الكاتبة: د. الهام عيسى (سوريا). الناقدة: جليلة المازني (تونس). المقدمة: لقد دأبت الكاتبة السورية الهام عيسى على كتابة الثلاثيات الققجية ايمانا...

by الهام عيسى
يونيو 10, 2025
أيُّ عيدٍ ..؟!
أدب وثقافة وفنون

أيُّ عيدٍ ..؟!

بقلم : سوسن عابدين . في الزَّوايا البعيدةِ حيثُ لا تصلُ زغاريدُ العيد، تجثمُ أمٌّ على قبرٍ صغيرٍ.. تسألُ: لمن سأشتري الحلوى ؟" وفي المخيماتِ، حيثُ تُلقى "هدايا العيد" من معوناتٍ غذائيةٍ،...

by د. رفعت شميس
يونيو 5, 2025
Next Post

الفكر الطائفي بين الضبط والانفلات بقلم د علي جديد

آخر ما نشرنا

قطر شريك بارز في إعمار سوريا

قطر شريك بارز في إعمار سوريا

by ركان الخضر
أغسطس 2, 2025
0

هل يشكل الغاز الأذري بصيص نور في نهاية النفق السوري المظلم؟

هل يشكل الغاز الأذري بصيص نور في نهاية النفق السوري المظلم؟

by ركان الخضر
أغسطس 2, 2025
0

وفاء عامر تنفي سفرها للخارج وتؤكد متابعتها للتحقيقات وثقتها في نزاهة القضاء المصري

وفاء عامر تنفي سفرها للخارج وتؤكد متابعتها للتحقيقات وثقتها في نزاهة القضاء المصري

by مروة حسن
أغسطس 2, 2025
0

حرب الإبادة واجتماع الأمم المتحدة لدعم لحل الدولتين

حرب الإبادة واجتماع الأمم المتحدة لدعم لحل الدولتين

by lamar
يوليو 31, 2025
0

مفاتيح النهوض السوري

مفاتيح النهوض السوري

by ركان الخضر
يوليو 29, 2025
0

ﺑﻨﻚ ﻣﺼﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﺑﺮﻭﺗﻮﻛﻮﻝ ﺗﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺩﻭﺑﻴﺰﻝ ﻟﺪﻋﻢ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭﻱ

ﺑﻨﻚ ﻣﺼﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﺑﺮﻭﺗﻮﻛﻮﻝ ﺗﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺩﻭﺑﻴﺰﻝ ﻟﺪﻋﻢ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭﻱ

by lamar
يوليو 28, 2025
0

أغسطس 2025
ن ث أرب خ ج س د
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« يوليو    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
ﺑﻨﻚ ﻣﺼﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﺑﺮﻭﺗﻮﻛﻮﻝ ﺗﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺩﻭﺑﻴﺰﻝ ﻟﺪﻋﻢ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭﻱ يوليو 28, 2025
“كلمة السر” مع رانيا حكيم.. غادة إبراهيم في حوار يكتب سطوراً جديدة من الصراحة والأسرار يوليو 27, 2025
تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين” يوليو 19, 2025
سورية للجميع يوليو 17, 2025
بعد اندلاع اشتباكات عنيفة . ما مدى تأثير هذه الاحداث على مستقبل مهاجرينا بالخارج ؟ يوليو 14, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds