الأحد, ديسمبر 7, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home مقالات وآراء

 الإسلام المحمدي، دعوة للأخوّة ونبذ القتل والإكراه

lamar by lamar
أغسطس 6, 2025
in مقالات وآراء, slider, أبرز العناوين
0
آمال سورية على ضوء المبادرات السعودية…!
0
SHARES
35
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

 

بقلم: سعيد فارس السعيد

كاتب وباحث مستقل

 

صوت من أجل شرقٍ يولد من الرماد، لا من تحت الركام

 

في خضم ما يشهده عالمنا اليوم من عنفٍ وتعصّبٍ وتحريضٍ باسم الدين، يبرز السؤال الجوهري:

هل هذا هو الإسلام كما أنزل على محمد (ص)؟

أم أنه صورة مشوهة صنعها المتطرفون؟

 

إن العودة إلى القرآن الكريم والأحاديث النبوية الصحيحة المتفق عليها تكشف بكل وضوح أن الإسلام المحمدي الحقيقي، هو دين الرحمة والعدل والحرية والحوار ، لا القتل والإجبار.

 

الإسلام يؤكد على أخوّة الإنسان ووحدة الأصل:

 

“يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ”

(سورة الحجرات: 13)

 

القتل مرفوض،

والإجبار محرّم:

 

“مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ۖ وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا”

(سورة المائدة: 32)

 

“لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ ۗ لَا انفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ”

(سورة البقرة: 256)

 

“ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ”

(سورة النحل: 125)

 

النبي محمد (ص) رسّخ قيم التعايش:

 

قال (ص):

“يا أيها الناس، إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، كلكم لآدم، وآدم من تراب. لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لأعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا لأسود على أحمر، إلا بالتقوى”

(رواه أحمد)

 

وقال (ص):

“من قتل معاهدًا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عامًا”

(رواه البخاري)

 

وقال (ص):

“من آذى ذميًّا فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله”

(رواه الطبراني)

 

الإسلام يحمي الكرامة ويدعو للحوار:

 

“قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ (4) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ”

(سورة الكافرون: 1–6)

 

“وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا”

(سورة البقرة: 83)

 

“فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ”

(سورة آل عمران: 159)

 

__ الإسلام دين سلام:

 

“وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ”

(سورة الأنفال: 61)

 

“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً”

(سورة البقرة: 208)

 

الخاتمة:

 

إن الإسلام المحمدي، الذي جاء به محمد (ص)، لم يكن دعوة للقتل أو الإقصاء،بل رسالة إصلاح ورحمة وكرامة وعدالة ، تضع الإنسان أولًا، وتحفظ له حقه في الحياة والاختلاف.

 

وكل خطاب ديني يدعو للكراهية أو يحرّض على العنف أو يكفّر الآخر،

هو انحراف عن جوهر الإسلام، وخيانة لرسالة النبي الأكرم محمد (ص) الحقيقية.

 

وقال الإمام علي :

“الناس صنفان:

إما أخ لك في الدين،

أو نظير لك في الخلق”

 

ولقد أكد الإسلام على الحوار، والكلمة الطيبة، والعقل، لا على الإكراه والرصاص.

 

آن الأوان لعودة الدين إلى وظيفته الأصلية:

تهذيب النفس، لا تحريضها.

فالأوطان لا تُبنى على الدم، بل على المحبة، والعدل، والحرية، والكرامة.

 

العدالة في الإسلام:

 

1. “إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ”

(سورة النحل: 90)

 

> هذه الآية تُعد من جوامع الكلم، أمرٌ إلهي عام بالعدل بين الناس، في الحكم، والكلام، والمعاملات.

 

2. “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ”

(سورة النساء: 135)

 

> دعوة صريحة لقول الحق والعدل حتى على النفس أو الأقربين.

 

3. “إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ”

(سورة المائدة: 42)

 

> حب الله للمُقسطين (العدل) يشير إلى أهمية العدل في التقرب إلى الله.

 

القصاص والعدالة الجنائية:

 

4. “وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ”

(سورة البقرة: 179)

 

> تؤكد الآية على حكمة القصاص في حماية الأرواح ومنع الجريمة، فهو ردع وعدالة في آنٍ معًا.

 

5. “كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى…”

(سورة البقرة: 178)

 

> تشريع واضح للقصاص كحق وعدل لذوي القتيل، مع إمكان العفو والصلح أيضًا

 

🔹 المساواة والكرامة الإنسانية:

 

6. “وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ…”

(سورة الإسراء: 70)

 

> تأكيد على تكريم الإنسان من حيث هو إنسان، دون النظر لدينه أو عرقه أو لونه.

 

7. “يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ…”

(سورة الحجرات: 13)

 

> أساس المساواة بين البشر، والدعوة للتعارف لا التنازع، والتقوى هي معيار التفاضل الوحيد.

 

🔹 العدل بين الناس وعدم التمييز:

 

8. “وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ”

(سورة المائدة: 8)

 

> حتى مع الأعداء، لا يُسمح بظلمهم، والعدل فريضة لا يسقطها الحقد.

 

أما الآيات القرآنية التي تؤكد على قيمة العفو والمسامحة،

وهي من المبادئ الجوهرية في الإسلام المحمدي.

 

1. ﴿فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾

(سورة المائدة: 13)

> أمرٌ من الله تعالى لنبيه ﷺ بالعفو والصفح، مع تأكيد محبته للمحسنين.

 

2. ﴿وَأَن تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۚ وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ﴾

(سورة البقرة: 237)

> دعوة للعفو، وتذكير بأن العفو خلق نبيل لا ينبغي نسيانه في العلاقات.

3. ﴿وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾

📖 (سورة النور: 22)

> تحفيزٌ على العفو والصفح من خلال ربطه بغفران الله لنا.

 

4. ﴿خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ﴾

(سورة الأعراف: 199)

> قاعدة أخلاقية في التعامل مع الآخرين: العفو، الأمر بالمعروف، وتجاهل الجاهلين.

 

5. ﴿وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ﴾

(سورة الشورى: 40)

 

> تشجيع على العفو والإصلاح مع وعد بالأجر من الله تعالى.

 

6. ﴿فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ﴾

(سورة الحجر: 85)

> صفحٌ خالٍ من التوبيخ أو المنة – أي صفح كريم ونبيل.

 

خلاصة:

 

الإسلام دين يدعو إلى السلام الداخلي والاجتماعي، وجعل العفو والمسامحة من صفات الأنبياء والصالحين، وهو السبيل لصناعة مجتمع متماسك يرتقي على الخلافات والنزاعات.

اقرأ أيضاً

القبول بين التسليم والاستسلام
على ضفاف الوعي

القبول بين التسليم والاستسلام

العقل: أرهقني الصراع يا روح كل شيء صار كغيمٍ ثقيلٍ يحجب الطريق. كلما حاولتُ تغيير واقعي، أعادني الواقع إلى مكاني ذاته. كأن الحياة تختبر صبري، أو تسخر من اندفاعي. قولي لي... هل...

by مازن حسن
ديسمبر 7, 2025
الذنب بين وعي المسؤولية وثقل اللوم
على ضفاف الوعي

الذنب بين وعي المسؤولية وثقل اللوم

العقل: يا روح… شيءٌ بلا ملامح يلاحقني منذ زمن. يمدّ أصابعه من الماضي ويهمس: {كان يجب أن تكون أفضل، كان يجب ألا تخطئ}. هذا هو الذنب… أليس كذلك؟ الروح: لا… هذا ليس...

by مازن حسن
ديسمبر 7, 2025
الكرسي يتكلم
slider

مسارات الذاكرة: وجوه الماضي وأقنعة الحاضر

    كتب رياض الفرطوسي   اليوم، على شاشات الفضائيات ومواقع التواصل، نرى وجوهاً تعيد الظهور بعد أن اختفت سنوات طويلة في ظلال الماضي، أشخاص كتبوا التقارير، تعاونوا مع النظام القمعي الصدامي...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور
slider

الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور

الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور:   *كلمات الشكر:*   - *شكرًا جزيلًا*: عبدالحميد صالح يتقدم بشكر جزيل لموقع الدستور. - *تقدير واحترام*: يعبر عبدالحميد صالح عن تقديره واحترامه لموقع...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
حكومة الاحتلال تعمق الكراهية وتشرعن القتل
أبرز العناوين

إجماع دولي على إنهاء احتلال الأراضي الفلسطينية

  بقلم : سري القدوة     التصويت الدولي من قبل 151 دولة لصالح قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الداعي إلى تسوية القضية الفلسطينية بالوسائل السلمية، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية المحتلة...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
بنك مصر يضيف فرعاً جديداً بمطار القاهرة ويعزّز انتشاره
slider

بنك مصر يضيف فرعاً جديداً بمطار القاهرة ويعزّز انتشاره

  في إطار استراتيجية بنك مصر المتواصلة لتعزيز وتطوير تقديم الخدمات المصرفية لمختلف فئات المجتمع، قام الأستاذ / هشام عكاشه - الرئيس التنفيذي لبنك مصر يوم الخميس الموافق 4 ديسمبر 2025 بافتتاح...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
إبداع وتألق بلا حدود… النسخة الرابعة من ملتقى التميز والإبداع العربي تتوج بالنجاح بقيادة داليا المتبولي ومحمد زكريا
مقالات وآراء

إبداع وتألق بلا حدود… النسخة الرابعة من ملتقى التميز والإبداع العربي تتوج بالنجاح بقيادة داليا المتبولي ومحمد زكريا

  بقلم: مروة حسن حقّق ملتقى التميز والإبداع العربي في نسخته الرابعة نجاحًا استثنائيًا حمل بصمة فريدة هذا العام، إذ لم يقتصر تأثير الحدث على القاعة التي اكتظت بالحضور، بل امتد إلى...

by مروة حسن
ديسمبر 5, 2025
اتفاقيات أبراهام والديانات الثلاثة…!
slider

اتفاقية ١٧ في الماضي والحاضر ….!

  بتاريخ ١٧ أيار سنة ١٩٨٣، تم توقيع اتفاقية بين لبنان والكيان الصهيوني بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان سنة ١٩٨٢ واحتلال العاصمة بيروت، حيث أسقطها الشعب اللبناني وخرج العدو من الأراضي اللبناني من...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
انتِ القمر
أبرز العناوين

انتِ القمر

انتي القمر بالليل عيني بتلمحو النجمات غاروا وْحد مِنّو تْرَنّحوا الغيمات غاروا من جمالو وْفَسّحوا تْلاشوا قْبالو والسما صارت صحو انتي الربيع الناس فيه بيفرحوا فْصول السنة نْ طل الربيع. بينمحوا وشاعر...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
ماذا وراء زيارة البابا لاون الرابع عشر لتركيا ولبنان وليس سورية أيضا . !!
slider

تاريخ العالم الجديد يبدأ من سورية

  ممر وعبور الدول الكبرى لاختراق دول العالم النامي لا يتم الا من خلال البنك الدولي ..!! لذلك البنك الدولي اليوم يحذر الدول النامية من دائرة الخطر بسبب الديون المتراكمة والتي ارتفعت...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
Next Post
هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

القبول بين التسليم والاستسلام

القبول بين التسليم والاستسلام

by مازن حسن
ديسمبر 7, 2025
0

الذنب بين وعي المسؤولية وثقل اللوم

الذنب بين وعي المسؤولية وثقل اللوم

by مازن حسن
ديسمبر 7, 2025
0

التوثيق الرسمي.. معايير الجودة من تجربة عبدالله أحمد سرور

التوثيق الرسمي.. معايير الجودة من تجربة عبدالله أحمد سرور

by مروة حسن
ديسمبر 6, 2025
0

عبدالإله العلكمي.. نموذج لرائد أعمال عالمي يجمع بين الشغف والسوق

عبدالإله العلكمي.. نموذج لرائد أعمال عالمي يجمع بين الشغف والسوق

by مروة حسن
ديسمبر 6, 2025
0

الكرسي يتكلم

مسارات الذاكرة: وجوه الماضي وأقنعة الحاضر

by lamar
ديسمبر 6, 2025
0

الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور

الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور

by lamar
ديسمبر 6, 2025
0

ديسمبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031  
« نوفمبر    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور ديسمبر 6, 2025
“بداية النهاية: إسرائيل ستنهار خلال عامين… والإسرائيليون يفرّون كالفئران” أكتوبر 28, 2025
لعبة الكبار قصة لمن يفهمها .. والصغار لن يفهموها أبداً ..! أكتوبر 24, 2025
بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق أكتوبر 18, 2025
“جبروت” تحت المجهر أكتوبر 17, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds