الأربعاء, نوفمبر 12, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home slider

الانتخابات..والهواه بين المقاعد والمقاصد

lamar by lamar
أكتوبر 9, 2025
in slider, أبرز العناوين, مقالات وآراء
0
الانتخابات..والهواه بين المقاعد والمقاصد
0
SHARES
50
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

كتب محمد فياض ـ مصر

 

في كل مرة يأتي موسم الإنتخابات في مصر يكشف المجتمع عن مناطق مظلمة في سراديب الدماغ المصري. وترسل هذه السراديب إشاراتٍ تقف إنتباه في تزاحم كثيف أمام عتبات مراكز صناعة القرار تحاول فرض عناوينها في كل مرة على قائمة أولويات الحكم..وتوصِد تكوينات النظام كل الأبواب بإحكامٍ شديدٍ دون نفاذها . تختمر هذه الإشارات وتتفاعل ومحملةٌ بأتربة الصد والصمت الغبي تعاود مطارحها في الدماغ الجمعي للمصريين.وحيث تكون الإنتخابات دون مثيلاتها في معظم بلدان العالم ملهاةً مدفوعة الأجر. لاتوجد ثمة فرصة لدى مراكز الدراسات و الأبحاث للرصد وبالتالي لا فسحة للتعامل العلمي والموضوعي وفق قواعد علم الإجتماع السياسي المتعارف عليها..

وبين إشارات الدماغ والجهة المستهدف الإرسال إليها يقف المزَيَّفون الجدد. أصحاب الحظوة والثروة الذين أخضعوا كل شيء في الوطن للتسعير وبينما جيوبهم متوحٌّشٌ فيها الثروة فقد ابتاعوا واشتروا..في حضرة الدولة..الحكم والأجهزة والموكول إليها وفق القسَم الحفاظ على القانون والدستور..المأسوف عليه الأخير يعطي حقوقاً للشاسيهات المعتلة التي تحمل فوقها كابينة الدماغ المُطْلِق إشاراته الكثيفة في مناسبات توزيع حواف الكعكة على بوابات الحكم..دون جدوى.!!

ليس من قبيل الدخان الذي انطلق من العدم دون اشتعال النار أن يتراشق أعضاء الجماعة المصرية في كل حركتهم وليس حراكهم..في البيت والشارع ووسائل المواصلات وشوادر الأفراح وسرادقات العزاء..وحفلات الطهور ومناسبات الولادة والسبوع..أن الكرسي في البرلمان بغرفتيه ارتفعت أسعاره بما سدد لكمة عنيفة للمأسوف عليه الدستور واحتفل الذين أقسموا على احترامه بإشعال البخور والصيام عن القسَم ثلاث ليالٍ..وهذا كثير..!!

إن قواعد الممارسة إعتراها فسادٌ خطير والأخطر هو صم الآذان والأعين عنه وعن تلك الإشارات التي تصل إلى نظام الحكم من الدماغ الجمعي للمصريين وترُدَّها الحكومة خائبة..ومن الخطورة بمعان أن تتوقف أو بالأحرى تتجنب مراكز الدراسات عن التناول والتحليل وكتابة التقارير إلى نظام الحكم لوضع المخاطر المحدقة بالشعب الغاطس سعياً إلى إضاءة اللمبة الحمراء وإسداء النصيحة الوطنية لأولي الأمر في إشارة حقيقية وجادة أن هذا الشعب المبدع لم يقدِّم لأي حكم أجندة تثويره ومحطات الغضب لديه وأزمنة ممارسة الإرادة لاقتضاء الحقوق.. برغم كون أجندة المعطيات متشابهة ومكررة في ذهنية كل الحكومات وأنظمة الحكم.. إلا أن أجندة النهوض لإنزال الأحمال الثقيلة حين تقارب كسر الظهر المصري لايقرؤها أحد من الجهابزة.

لا في دواليب الحكم ولا في مراسم سرادقات رص الفقراء بإهانة الحاجة أمام المرشح المشتري. من يعتقد أن الجماهير في حالة رضا فقد أخطأ..ومن يعتقد أن ثلة الملتفين حول دافع الملايين هم أحرار فقد اخطأ. لأن الحرية في الإختيار تفترض التمتع بالقدرة على ذلك..بمعنى أن يكون حاصلاً متمكناً من حقوقه المدنية والإقتصادية حتى ندعي أنه كان حراً وهو يمارس خمس دقائق كل خمسة سنوات لحالة من حالات الحقوق السياسية..ومن يدعي ولو كان هتافه بالصوت العالي المبحوح من شدة الحماسة أن هذا المرشح تقدم للترشح من أجل مصر..فقد كَفَر بالأبجديات الوطنية دون جدال.

نعم ذهبت مصر منذ منتصف السبعينيات من القرن الماضي إلى الإقتصاد الحر.. تمهيداً ومغازلةً للأمريكي على حساب الشعب ومصالحه وثوابته في كل شيء.ذهاباً إلى كامب ديفيد..وأنتجت الحالة تجار الفساد والأمراض والعملة والمخدرات والآثار..بل والعمالة تحت عنوان براق “.. منظمات المجتمع المدني..” ودخلت مصر في حالة انقسام عميقة ظهرت آثارها الآن..وماظهر منها لايتعدى كونه مقدمة للتوحش أو إنذار خطر لمن لازالت لديه قدرة الإستشعار.

ومايناير ببعيد..يناير الأولى ويناير الثانية.

فتخرج مارونات المال للسيطرة على السلطة التشريعية بمباركة من الحكم..وتجريف الأخير الحياه السياسية وتمهيد الطريق أمام غير المؤهلين من الهواه للوصول إلى سدات الحكم في أركانه الواسعة وفق القواعد الفقهية للقانون.

هذا خطر محدق ويجب التصدي له بالأدوات المتاحة غايةً في توسيع تلك الأدوات لتظل الخناقة بين الفقراء وهم 90% من الشعب وبين رجال المال تحت ناتج الأدوات وتطويرها في مظلة نظام الحكم لنقطع كل الطرق التي قد تؤدي حتما إلى إبداعٍ شعبيٍ مغاير يفشل الحكم وتفشل الأجهزة في التنبؤ به..لا لضعف الأجهزة بل لعبقرية الشعب المبدع..ويناير كان بالأمس قريباً.فلا تنبأتم ولا فعلتم شيئاً أمام الطوفان الشعبي سوى الهروب..وكل من كان مبطوحاً ظهر لديهم فجأة يقيناً بأن الشعب يعرف بالأسماء كل الذين تجبروا عليه فهرب الجميع وارتعدوا..ولست فرِحاً لذلك بل ساهمت بإخراج قيادات منهم من وسط الجماهير الغاضبة..وتحت حمايتنا نحن من عذبَنا هؤلاء..لكن اللحظة مختلفة والوعي ينقذ البلاد والعباد..فكيف لنا نقيم الأفراح في مكاتب الحكم لأن رجالات المال يستولون على البرلمان وعلى مستقبل البلاد..وهي رأسمالية متوحشة غبية لا جذور لها وتعدم توافر الحد الأدنى للثقافة الرأسمالية الحقيقية في كل بلاد العالم.فلم تقدم واجبها الإجتماعي..ولم تقدم اقتصاداً وطنياً منتجاً حتى الآن..وسكتت عنهم الدولة فلا ألزمتهم بالإشتباك مع مشروع وطني تخطط له وتعطيهم الفرص تحت إشراف الأخيرة..وتظل الإنتخابات هي الرافعة الحقيقية لفك شفرات الأزمة المجتمعية بتفاعلٍ شعبي. ويظل الصندوق هو البديل الآمن للفوضى.. الأمر الجلل الذي يفرض على نظام الحكم إصلاحات سياسية عميقة تستوعب تناقضات المجتمع وثقافاته.وتنتصر لحزمة من القواعد العادلة في مواجهة قواعد الأمر الواقع والمغالبة التي يفرضها رأس المال..

والإنتخابات والصندوق عملية واحدة يلازمها وماهيتها تكافؤ الفرص وعدالة الحياد..ونعي أننا قد واجهتنا تجربة صندوق أتى بجماعة حسن البنا إلى رأس الحكم بالصندوق..وإن كان الشعب كله يعلم أن الصندوق لم يأتِ بهم..بل أشياء أخرى دونه..!!

وهنا نفرق بين كوننا في المرحلة الإنتقالية ولها حساباتها التي نحترم..أم أنها الإنتقالية قد انتهت وتجاوزناها..

فعندما أكملت مصر بناء السلطات فقد أنهت المرحلة الإنتقالية التي تتبع الثورات..وإن كان يظل مطروحاً في نطاق الإباحة إسترجاعها لمسألة تهم الأمني القومي..

ومراراً طالبنا الرئيس..نعم أعني..الرئيس.ففي مصر دائماً نطالب ونؤيد ونعارض الرئيس..كان نظام الحكم برلمانياً أو رئاسياً أو مختلطاً..طالبناه ولن نتوقف عن مطالبته ونحمله المسؤولية عما آلت إليه الممارسة السياسية في السنوات الأخيرة..وطلبنا عقد مؤتمراً للإصلاح السياسي لجهة التعافي السياسي لتحصين المجتمع من الداخل..ونُذَكِّر الرئيس -علَّ الذكرى تنفع الوطنيين – إنتفضناً جميعاً حالَمَا استيقظت البلاد والمساجين يحكمون مصر ويؤسسون لدولة إرهابية يحكمها أتباع الظواهري.ولجهة مشروع برنارد لويس..

وهانحن نحذّر..فلم نسترد الوطن من أيدي الجماعة لنُسَلِّمها ..أو نعطي أحد أهم سلطاتها الثلاث – السلطة التشريعية – إلى الهواه.

ألم يسأل الحكم أجهزته ومؤسساته لماذا توارى السياسيون عن الترشح للمرة الثانية..؟! . ولماذا تبدل الخطاب لكل – ونعني ذلك – من تقدموا للترشح من كل حروف الهجاء السياسية والوطنية إلى خطاب خدمي يليق لمرشحي المحليات ولا يمس اشتراطات الترشح للبرلمان..؟!

ألم ينزعج الرئيس من تواتر إجراءات وممارسات مصادرة غرفتي البرلمان لصالح رجال المال..والذاكرة الوطنية تحمل مشهداً مُعبِّراً للسيد أحمد عز وهو ينتشي فرحةً بالإنتصار على مصر في برلمان 10 فتأتيهم 11 على وجه السرعة..ألم يرَ كتاب التقارير إلى متخذ القرار في بلادي أن الغباء السياسي لم يترك للمعتدين على المقاعد بأموالهم فرصةً ليفعلوها بإبداعٍ جديد مغاير لما ألِفَته الطبقات الإحتماعية المعتدى عليها والقاصي والداني يشهد أسواق شراء الذمم وأصوات الناخبين العُزَّل من حرية الإختيار وافتراضاته الغائبة.؟!

حين يكتب التاريخ أن تسعير المقاعد والمزايدة عليها وسُعار المغالبة والإستحواذ المُربِك لكل الطموحات والآمال في مصر أشعل الحرب النقدية على المقاعد… انتصاراً لمقاصد مبهمة ليس من بينها المصالح العليا للبلاد.

وما البلاد إلا شعب.وإقليم ..وأنتم.

ألم يزعجكم مايحدث..؟!! إنه للحق يزعجنا.

اقرأ أيضاً

الغضب بين صوتِ الدفاعِ وصوتِ الكرامة
على ضفاف الوعي

الغضب بين صوتِ الدفاعِ وصوتِ الكرامة

(العقل): الغضبُ يُرهقني يا روحُ. أشعر به كبركانٍ يُهدِّدُ كلَّ ما حولي. أحيانًا أكتمه فأختنقُ في صدري، وأحيانًا ينفجر بلا وعيٍ فيؤذيني قبل أن يؤذي أحدًا. لا أعلم أيُّ نسخةٍ أنا —...

by مازن حسن
نوفمبر 12, 2025
إلى نقابة الفنانين السوريين.. شكرا تركي آل الشيخ..
مقالات وآراء

إلى نقابة الفنانين السوريين.. شكرا تركي آل الشيخ..

في خطوة لافتة ومشكورة، استضاف رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، المستشار تركي آل الشيخ، نخبة من نجوم الدراما السورية، ضمن أجواء اتسمت بالحوار البنّاء، والتطلعات المشتركة، نحو تعزيز التعاون العربي، في...

by lamar
نوفمبر 11, 2025
سر نجاح زغلول النجار وكيف وصل لقلوب العالم
slider

سر نجاح زغلول النجار وكيف وصل لقلوب العالم

  بقلم : الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم   غادر دنيانا امس الاحد 9؛نونبر 2025 الداعية الإسلامي المعروف زغلول النجار عن عمر ناهز 92 عاماً، بعد مسيرة علمية وفكرية...

by lamar
نوفمبر 11, 2025
بغداد لحظة وعي متجدد
slider

دولة تنهض من معناها

  كتب رياض الفرطوسي في تاريخ الأمم، ثمة مراحل لا تُقاس بعدد المشاريع، بل بنوع الوعي الذي تخلقه القيادة. العراق اليوم يعيش تلك المرحلة التي يعاد فيها بناء الدولة من معناها، لا...

by lamar
نوفمبر 11, 2025
الوعي بالذات: اللقاء الأول
على ضفاف الوعي

الوعي بالذات: اللقاء الأول

كل رحلة حقيقية تبدأ من الداخل. قبل أن نحاول فهم العالم بعثراته وضجيجه، علينا أن نلتفت إلى تلك المساحة الصامتة في أعماقنا. هناك، حيث لا تُسمع الأصوات، يكمن الجذر الذي تنبع منه...

by مازن حسن
نوفمبر 11, 2025
المحطة التاريخية الهامة
أبرز العناوين

المحطة التاريخية الهامة

أكد الكاتب والباحث سعيد فارس سعيد أن لقاءات السيد الرئيس أحمد الشرع مع القادة العرب ومع قادة الدول الصديقة تمثل محطةً تاريخية ومفصلية في مسار السياسة السورية الحديثة، لما تحمله من أبعاد...

by lamar
نوفمبر 10, 2025
الإنتخابات..بين القيم ورأس المال 
slider

الإنتخابات..بين القيم ورأس المال 

  بقلم: محمد فياض     بتعليمات من الدكتور رفعت السعيد رحمة الله عليه..ذهبت إلى نقاشٍ تشاركنا فيه حزب التجمع مع تسعة أحزاب أخرى حول أفضل النظم الإنتخابية التي نبني عليها مواد...

by lamar
نوفمبر 9, 2025
آخر تطورات فضيحة الدقيق المدعم وفق النيابة العامة
slider

آخر تطورات فضيحة الدقيق المدعم وفق النيابة العامة

    بقلم : الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم   خرج الوزير لفتيت عن صمته نافيا وجود أي تلاعبات في عمليات توزيع حصص الدقيق المدعم على المواطنين المستحقين، واكد...

by lamar
نوفمبر 8, 2025
اقتلعوا الفساد والفاسدين بالمشاركة الواسعة في الانتخابات النيابية
slider

اقتلعوا الفساد والفاسدين بالمشاركة الواسعة في الانتخابات النيابية

  بقلم / عامر جاسم العيداني   الفساد في العراق لم يعد مجرد حديث عابر أو اتهامات سياسية بل أصبح جداراً يعترض طريق الإصلاح والتنمية، وسبباً في تراجع الخدمات وتآكل الثقة بين...

by lamar
نوفمبر 8, 2025
أبرز العناوين

وعود انتخابية بالتعيينات.. حقيقة أم ترويج انتخابي؟

    بقلم/ عامر جاسم العيداني   مع كل دورة انتخابية تتجدد وعود التعيينات وكأنها بطاقة دخول إلى البرلمان فكل مرشح يحاول استمالة الناخبين عبر الحديث عن فرص عمل ودرجات وظيفية قادمة...

by lamar
نوفمبر 7, 2025
Next Post
عزم الألمان على مقاطعة تل أبيب يبرز فجوة متصاعدة بين الحكومة والرأي العام

عزم الألمان على مقاطعة تل أبيب يبرز فجوة متصاعدة بين الحكومة والرأي العام

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الغضب بين صوتِ الدفاعِ وصوتِ الكرامة

الغضب بين صوتِ الدفاعِ وصوتِ الكرامة

by مازن حسن
نوفمبر 12, 2025
0

تحت رعاية رئيس الوزراء وبحضور وزير الصحة والسكان.. القاهرة تستضيف مؤتمر “تبرع حياة مصر 2025” لتعزيز زراعة الأعضاء عالمياً

تحت رعاية رئيس الوزراء وبحضور وزير الصحة والسكان.. القاهرة تستضيف مؤتمر “تبرع حياة مصر 2025” لتعزيز زراعة الأعضاء عالمياً

by مروة حسن
نوفمبر 11, 2025
0

إلى نقابة الفنانين السوريين.. شكرا تركي آل الشيخ..

إلى نقابة الفنانين السوريين.. شكرا تركي آل الشيخ..

by lamar
نوفمبر 11, 2025
0

سر نجاح زغلول النجار وكيف وصل لقلوب العالم

سر نجاح زغلول النجار وكيف وصل لقلوب العالم

by lamar
نوفمبر 11, 2025
0

بغداد لحظة وعي متجدد

دولة تنهض من معناها

by lamar
نوفمبر 11, 2025
0

الوعي بالذات: اللقاء الأول

الوعي بالذات: اللقاء الأول

by مازن حسن
نوفمبر 11, 2025
0

نوفمبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
« أكتوبر    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
“بداية النهاية: إسرائيل ستنهار خلال عامين… والإسرائيليون يفرّون كالفئران” أكتوبر 28, 2025
لعبة الكبار قصة لمن يفهمها .. والصغار لن يفهموها أبداً ..! أكتوبر 24, 2025
بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق أكتوبر 18, 2025
“جبروت” تحت المجهر أكتوبر 17, 2025
انتهت الحرب إعلانياً…! أكتوبر 15, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds