الثلاثاء, يونيو 17, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home أدب وثقافة وفنون

الرسائل المخفية عبربساطة السردية قراءة بقلم الناقد محمد البنا لنص اللطيم الأديبة حبيبة المحرزي

الهام عيسى by الهام عيسى
مارس 21, 2025
in أدب وثقافة وفنون
0
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الرسائل المخفية عبر بساطة السردية
قراءة بقلم / محمد البنا
لنص * اللطيم *
للأديبة التونسية / حبيبة المحرزي Habiba Meherzi
%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%

اللطيم*
لم اكن لطيما ولا يتيما بل أكثر من ذاك كله. اللغة بيًنت عجزها، وكشفت أنها أهملت حالة صارت اليوم ممكنة جدا. لم أكن مستعجلا. كنت في أمن وسلام. كنت في أفضل حال لا يرعبني قرً ولا حر ولا إهمال. هي التي كانت تنتظر أن ترى وجهي. تتصوًره كلً حين.. تنابزت مع والدي. قالت له:
_أتمنًى أن يكون جميلا مثلنا..أتمنى أن يشبه أخي آدم . أشقر الشعر أزرق العينين.
يردّ عليها غاضبا:
_ماذا تعنين؟ ماذا تقصدين؟ تعيًريننا ببشرتنا القمحيًة وعيوننا السود؟ تلك صفات الرًجال الأشداء.
تبتسم ولا تجبه. هي تعلم انًه في سرًه يتمنًى أن أكون شبيها بها لانًها جميلة جدًا .
الخلاف الثاني الذي دبً بينهما كان اسمي .هي تريد أن تسمًيني على اسم أخيها الشًهيد فادي وهو يرغب في إطلاق اسم جدًه شدًاد الًذي اختفى سنة 48 ولا أحد يدري أين هو.
قالت له:
_لا تكن أنانيًا . أريد أن يذكر اسم أخي ويظلً على لساني طول العمر.
لم يجبها وفي نفسه أضمر أنًه هو من سيرسًمه في دفاتر الحالة المدنيًة وسيسمًيه على جدًه كي يبقى اسمه حيًا بينهم.
كانت تتمنًى أن أتمً تسعة أشهر يوما يوما، كي لا تضطرً لتركي في الحاضنة التي يوضع فيها الخدج ليتموا أيًامهم المتبقّية. حسبت حسابا لكلً طارئ. فهذا حملها الأول الذي انتظرته سبع سنوات. منذ الشًهر الأوًل بدأت بصنع معاطف من الصًوف وأغطية مزركشة وجوارب من “التريكو” منذ بشًرتها الطبيبة بأنها حامل وهي تعدً أصابعها تقول لأبي بعد أن تخفًض صوت التًلفاز:
_الولادة ستكون في شهر ديسمبر. سيكون البرد شديدا. لا بدً أن نشتري سخًانا كهربائيا. سخًان الغاز خطير. سيؤذيه .
يهزً رأسه موافقا. كدًست الحفًاظات والمطهّرات والقمًاطات. أمًها قالت لها :”لا بد من تقميط مولود الشتاء كي لا يلسعه البرد. ”
أمًي تخشى العين والحسد. فكًرت في إقناع والدي أن يشيع بين الأهل والأصدقاء أنًها حامل ببنت. لكنًها لم تتجرّأ على هذا الطًلب. هي تعرف أنًه صادق ولا يكذب أبدا. وقد يكون قد أعلم الجميع بأنًه ينتظر خليفة جدًه يوم اشترى خروفا أقرن ربطه في الحديقة الخلفيًة ليذبحه يوم تعود بي أمًي إلى الدار وليس غريبا أن يكون قد بدأ في استدعاء أصدقائه وأصهاره للوليمة.
دمدمت الرّاجفات ودوًت القنابل وسقطت الاسقف وتناثرت الشظايا .شعرت بضغط شديد. ولم أعد أستطيع التحرًك.وبدأت أشعر بالاختناق. تكوًرت على نفسي مستجيرا بامي. فجأة انتزعتني يد من مكاني الدافئ. لسعتي برد مباغت. ضوضاء وهرج ومرج وصراخ وعواء .
المسعف يجري بي بعد أن لفني في سترته وظل بلباسه الداخلي فقط..دسًني تحته التصقت بصدره. لا ادري كم ظللنا في الطًريق ولا أذكر إن كنا في سيارة تختضً أو أنه كان يجري بي بين الرًكام والأحجار.
سمعت الطبيب يسأله وهو يضعني على الطاولة ويده تمسح وجهي وشعري من الشوائب والأتربة الًتي علقت بي بقطعة من القماش الاخضر:
_هذا ولد الأن ؟
_نعم .
_وأين أمًه؟
_ماتت تحت الركام.
كنت ابكي والطبيب يفحصني بدقة وحولي صغار يرتعدون ويبكون وآخرون لفًوا في أكفان بيضاء. هالني عددها. من أين جاؤوا بها. كيف حصلوا على هذه الاكفان ولم يحصلوا على الخبز. أمًي ماتت جائعة. يقال أنً بلدانا عربيًة شقيقة تكفًلت بإرسال أكفان توازي عدد سكًًان غزًة. تساءلت في سرًي :”هل كنت ضمن المحسوبين المعنيًين بالاكفان؟ أم أنً كرم الأشقاء العرب يفوت الحدً فيحسبون الحساب بالفائض.كي لا يدفن أحد دون كفن. ثم سأله باستغراب:
_ولدته ثمً ماتت؟
_لا ماتت ثمً…
_ثمً ماذا؟
_رايت الجنين يتحرًك في بطنها المضغوط بالاحجار وقضبان الحديد فتشجعت واستخرجته ومعي طبيبة الإسعاف.
بكى الطبيب. رفعتي إليه فسكتً. لكنًني لم أصدًقه. ثمً قال :
_أغرب حالة ولادة سمعت عنها في حياتي وأبوه أين هو؟
_استشهد هو أيضا برصاص قنًاص عندما كان يحاول انقاذ زوجته.
_ساتبناه . سيكون ابني .
دكً المستشفى وعاشت غزة .
حبيبة المحرزي
تونس
**********

القراءة
^^^^^^

* وكما بدأت من النهاية في عدة دراسات لي لنصوص سابقة، أحدثها نصٌ للأديبة التونسية فتحية دبش؛ أبدأ أيضًا دراستي لهذا النص..

” دك المستشفي وعاشت غزة” جملة خطابية عاطفية صرفة؛ ليس لها محل في هذا النص المؤثر حد البكاء، فالنص انتهى فعليا كفكرة وحبكة ومعالجة وخاتمة أولية لو توقفت القاصة عندها لكفت، وخاتمة تالية لا بأس في إضافتها..
– الخاتمة الأولى :
” استشهد هو أيضا برصاص قنًاص عندما كان يحاول انقاذ زوجته.”
– الخاتمة الثانية :
” سأتبناه؛ سيكون ابني .”

* النص استعراض شيق وجاذب ينتمي للمدرسة الغرائبية الحديثة؛ إذ أوكلت القاصة مهمة السرد لجنين حي في رحم أمه، يصف لنا مراحل نموه من بدء الحمل لاكتمال المخاض القسري، منصتًا كجنين بين ظلمات ثلاث، لما يدور من أحاديث طرفاها الأم والأب، متضمنًا مفاتيح مهمة تبدت في اشارات سيميائية مثل ..الاخ الشهيد، الجد المختفي عام ٤٨( عام النكبة)، لتنتقل بعدها القاصة إلى هدفها المبتغى من سرديتها الا وهو مأسأة غزة الآنية، وما حدث ويحدث فيها من مجازر وإبادة جماعية، وبأسلوب يقطر مرارة وسخرية تشير للعرب ابناء جلدتهم بأصبع الاتهام ” يقال أنً بلدانا عربيًة شقيقة تكفًلت بإرسال أكفان توازي عدد سكًًان غزًة. تساءلت في سرًي :”هل كنت ضمن المحسوبين المعنيًين بالاكفان؟ أم أنً كرم الأشقاء العرب يفوت الحدً فيحسبون الحساب بالفائض.كي لا يدفن أحد دون كفن. ” يا لهم من كرماء! يرسلون أكفانًا بدلاً من طعام ودواء ومناصرة لمن يقاومون والجوع يقتلهم قبل رصاص أعدائهم!!.

* نعم ليس لطيماً ولا لقيطًا، وإنما نحن اليتماء، ونحن المتخاذلون الخانعين، وغدنا قادمٌ لا محالة، كما قيل في الأمثال # أكلنا يوم أكل الثور الأبيض #..فهل من منصت ؟!
* نص سردي حد الوجع، حد البكاء، حد الطعن الساخر الساخر لكنه مميت أيضا!

* استعراض رشيق لعادات وتقاليد جرى تدوينها عرضًا في سياق النص، فأضفت حميمية خاصة رغم حدية الحدث وجديته، فما بين التنابزات والاختلافات المتوارثة جيلا بعد جيل، وبين القماطة والكفن رحلة، حياة وموت تلازما فيها تلازمًا أبديًا طالت أم قصرت الرحلة.

* الخطاب السردي

– سبق وأشرت إليه في معرض حديثي السابق؛ كرسالة أو صرخة زاعقة في وجوهنا كأمة صارت كغثاء السيل.

ملاحظات :

سوء التنسيق بدا واضحًا في هذا النص، خاصة مع الاستخدام المفرط وغير الموفق للنقطة (.)، وكذلك الغياب شبه التام للفاصلة (،).
*********
محمد البنا / القاهرة في ٢٨ فبراير ٢٠٢٥

اقرأ أيضاً

الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي قراءة نقدية
أدب وثقافة وفنون

الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي قراءة نقدية

قراءة نقدية: "الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي". الثلاثية الققجية:"دهاليز مظلمة" الكاتبة: د. الهام عيسى (سوريا). الناقدة: جليلة المازني (تونس). المقدمة: لقد دأبت الكاتبة السورية الهام عيسى على كتابة الثلاثيات الققجية ايمانا...

by الهام عيسى
يونيو 10, 2025
أيُّ عيدٍ ..؟!
أدب وثقافة وفنون

أيُّ عيدٍ ..؟!

بقلم : سوسن عابدين . في الزَّوايا البعيدةِ حيثُ لا تصلُ زغاريدُ العيد، تجثمُ أمٌّ على قبرٍ صغيرٍ.. تسألُ: لمن سأشتري الحلوى ؟" وفي المخيماتِ، حيثُ تُلقى "هدايا العيد" من معوناتٍ غذائيةٍ،...

by د. رفعت شميس
يونيو 5, 2025
أشواك تعانق الورد
أدب وثقافة وفنون

أشواك تعانق الورد

د. مريم محمود العلي   أشواك تعانق الورد   ضباع تخفخف تزمجر خنازير تنخر تغرز أنيابها في جسد المدينة هشمت وجه الإنسانية أحرقت دمرت قتلت براعم الورد الأبية   *** ورود تخضبت...

by lamar
يونيو 1, 2025
السعر يحتضن الحياة في دمشق امسية شعرية في اتحاد الكتاب العرب
أدب وثقافة وفنون

السعر يحتضن الحياة في دمشق امسية شعرية في اتحاد الكتاب العرب

أمسية شعريّة في اتّحاد الكتّاب العرب: #الشعرُ يحتضن الحياةَ من دمشق وتحوّلاتٌ ثقافيةٌ تُعلي قيمة الكلمة في مساءٍ دمشقِيٍّ مترَعٍ بالشعر والوجدان، شهد اتّحاد الكتّاب العرب #أمسيةً استثنائيّة.. حضرها جمهور نوعيٌّ حاشدٌ،...

by الهام عيسى
مايو 28, 2025
تطور القصة القصيرة والقصيرة جداً
أدب وثقافة وفنون

تطور القصة القصيرة والقصيرة جداً

د. مريم محمود العلي منذ القدم والغموض في الطبيعة جعل الإنسان ينسج الأساطير والحكايات الغريبة حتى عشقها تماما وأخذ يستمع إليها متشوقا ومغرما وعندما يعود لقصها على أطفاله يتفنن بها بقدر مايمتلك...

by lamar
مايو 27, 2025
سند مطر يوضح الشعر بين الإحساس والمعرفة
أدب وثقافة وفنون

سند مطر يوضح الشعر بين الإحساس والمعرفة

      يوضح الشاعر سند مطر، بأن الشاعر المثقف هو ذلك الذي يستطيع أن يدمج بين الإحساس العاطفي والمعرفة الفكرية، ليخلق قصائد تحمل معاني تتجاوز اللحظة الزمنية.   ويجسد سند مطر...

by lamar
مايو 27, 2025
مفارقات …
أدب وثقافة وفنون

مفارقات …

بقلم سوسن عابدين : ما أجمل وأنبل قدر دودة القز تكسونا الحرير وتبقى عارية وما أقوى وأعدل قدر فئران الطاعون التي يعرف من قرأ التاريخ كيف حطمت جيوشاُ  متجبرة وهدمت  ملك عروش...

by د. رفعت شميس
مايو 24, 2025
ويبقى الأمل بالله …
أدب وثقافة وفنون

ويبقى الأمل بالله …

بقلم : سوسن عابدبن : طوى الله أزاهير الحياة في أعواد اليباس وقلم  أظفار الشحوب بالفصول الأربعة التي يعرفها الناس وأنبت في النبات معانٍ باسقة من أمعن فيها النظر أحب الحياة جملة...

by د. رفعت شميس
مايو 24, 2025
الجائزة العالمية للرواية العربية
أدب وثقافة وفنون

الجائزة العالمية للرواية العربية

الجائزة العالمية للرواية العربية || خاص بالدستور بقلم : مازن دحدوح أُطلقت الجائزة العالمية للرواية العربية في أبوظبي في نيسان (أبريل) 2007 وتهدف إلى ترسيخ حضور الروايات العربية المتميّزة عالمياً. ولدت فكرة...

by د. رفعت شميس
مايو 24, 2025
قراءة نقدية القصيدة وفق مقاربةالميتا شعرية
أدب وثقافة وفنون

الثلاثية الققجية والميتاالثلاثية قراءة نقدية بقلم الناقدة والاعلامية جليلة المازني

قراءة نقدية : "الثلاثية الققجية والميتاالثلاثية" ثلاثية "خناجر زانية" الكاتبة الهام عيسى (سوريا) الناقدة جليلة المازني (تونس) القراءة النقدية: "الثلاثية الققجية والميتاالثلاثية" المقدمة : لقد دأبت الكاتبة إلهام عيسى على كتابة الثلاثية...

by الهام عيسى
مايو 22, 2025
Next Post
متى يثق الشعب اللبنانيّ بحكوماته وبياناتها الوزارية؟!

متى يثق الشعب اللبنانيّ بحكوماته وبياناتها الوزارية؟!

آخر ما نشرنا

حرب إيران و«إسرائيل» تقرّر مصير الشرق الأوسط برمّته!

حرب إيران و«إسرائيل» تقرّر مصير الشرق الأوسط برمّته!

by lamar
يونيو 16, 2025
0

بطولة 971 للفنون القتالية المختلطة تؤكد حضورها القوي على ساحة دبي الرياضية

بطولة 971 للفنون القتالية المختلطة تؤكد حضورها القوي على ساحة دبي الرياضية

by lamar
يونيو 16, 2025
0

الصهاينة العرب … قصة “جنود” يحمون إسرائيل اكثر من جنودها

الصهاينة العرب … قصة “جنود” يحمون إسرائيل اكثر من جنودها

by lamar
يونيو 14, 2025
0

هل بدأ العالم يقترب من حافة الهاوية؟ الحرب بين إسرائيل وإيران تشتعل.. والعالم يدفع الثمن

هل بدأ العالم يقترب من حافة الهاوية؟ الحرب بين إسرائيل وإيران تشتعل.. والعالم يدفع الثمن

by lamar
يونيو 14, 2025
0

حرب اليورانيوم….!

حرب اليورانيوم….!

by lamar
يونيو 14, 2025
0

كيف تكون نظيفاً من الداخل

فيدرالية الرواتب أم شرعية الدستور؟

by lamar
يونيو 14, 2025
0

يونيو 2025
ن ث أرب خ ج س د
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30  
« مايو    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
حرب إيران و«إسرائيل» تقرّر مصير الشرق الأوسط برمّته! يونيو 16, 2025
بطولة 971 للفنون القتالية المختلطة تؤكد حضورها القوي على ساحة دبي الرياضية يونيو 16, 2025
الصهاينة العرب … قصة “جنود” يحمون إسرائيل اكثر من جنودها يونيو 14, 2025
هل بدأ العالم يقترب من حافة الهاوية؟ الحرب بين إسرائيل وإيران تشتعل.. والعالم يدفع الثمن يونيو 14, 2025
حرب اليورانيوم….! يونيو 14, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds