الأحد, أغسطس 3, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home أدب وثقافة وفنون

الرسائل المخفية عبربساطة السردية قراءة بقلم الناقد محمد البنا لنص اللطيم الأديبة حبيبة المحرزي

الهام عيسى by الهام عيسى
مارس 21, 2025
in أدب وثقافة وفنون
0
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الرسائل المخفية عبر بساطة السردية
قراءة بقلم / محمد البنا
لنص * اللطيم *
للأديبة التونسية / حبيبة المحرزي Habiba Meherzi
%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%

اللطيم*
لم اكن لطيما ولا يتيما بل أكثر من ذاك كله. اللغة بيًنت عجزها، وكشفت أنها أهملت حالة صارت اليوم ممكنة جدا. لم أكن مستعجلا. كنت في أمن وسلام. كنت في أفضل حال لا يرعبني قرً ولا حر ولا إهمال. هي التي كانت تنتظر أن ترى وجهي. تتصوًره كلً حين.. تنابزت مع والدي. قالت له:
_أتمنًى أن يكون جميلا مثلنا..أتمنى أن يشبه أخي آدم . أشقر الشعر أزرق العينين.
يردّ عليها غاضبا:
_ماذا تعنين؟ ماذا تقصدين؟ تعيًريننا ببشرتنا القمحيًة وعيوننا السود؟ تلك صفات الرًجال الأشداء.
تبتسم ولا تجبه. هي تعلم انًه في سرًه يتمنًى أن أكون شبيها بها لانًها جميلة جدًا .
الخلاف الثاني الذي دبً بينهما كان اسمي .هي تريد أن تسمًيني على اسم أخيها الشًهيد فادي وهو يرغب في إطلاق اسم جدًه شدًاد الًذي اختفى سنة 48 ولا أحد يدري أين هو.
قالت له:
_لا تكن أنانيًا . أريد أن يذكر اسم أخي ويظلً على لساني طول العمر.
لم يجبها وفي نفسه أضمر أنًه هو من سيرسًمه في دفاتر الحالة المدنيًة وسيسمًيه على جدًه كي يبقى اسمه حيًا بينهم.
كانت تتمنًى أن أتمً تسعة أشهر يوما يوما، كي لا تضطرً لتركي في الحاضنة التي يوضع فيها الخدج ليتموا أيًامهم المتبقّية. حسبت حسابا لكلً طارئ. فهذا حملها الأول الذي انتظرته سبع سنوات. منذ الشًهر الأوًل بدأت بصنع معاطف من الصًوف وأغطية مزركشة وجوارب من “التريكو” منذ بشًرتها الطبيبة بأنها حامل وهي تعدً أصابعها تقول لأبي بعد أن تخفًض صوت التًلفاز:
_الولادة ستكون في شهر ديسمبر. سيكون البرد شديدا. لا بدً أن نشتري سخًانا كهربائيا. سخًان الغاز خطير. سيؤذيه .
يهزً رأسه موافقا. كدًست الحفًاظات والمطهّرات والقمًاطات. أمًها قالت لها :”لا بد من تقميط مولود الشتاء كي لا يلسعه البرد. ”
أمًي تخشى العين والحسد. فكًرت في إقناع والدي أن يشيع بين الأهل والأصدقاء أنًها حامل ببنت. لكنًها لم تتجرّأ على هذا الطًلب. هي تعرف أنًه صادق ولا يكذب أبدا. وقد يكون قد أعلم الجميع بأنًه ينتظر خليفة جدًه يوم اشترى خروفا أقرن ربطه في الحديقة الخلفيًة ليذبحه يوم تعود بي أمًي إلى الدار وليس غريبا أن يكون قد بدأ في استدعاء أصدقائه وأصهاره للوليمة.
دمدمت الرّاجفات ودوًت القنابل وسقطت الاسقف وتناثرت الشظايا .شعرت بضغط شديد. ولم أعد أستطيع التحرًك.وبدأت أشعر بالاختناق. تكوًرت على نفسي مستجيرا بامي. فجأة انتزعتني يد من مكاني الدافئ. لسعتي برد مباغت. ضوضاء وهرج ومرج وصراخ وعواء .
المسعف يجري بي بعد أن لفني في سترته وظل بلباسه الداخلي فقط..دسًني تحته التصقت بصدره. لا ادري كم ظللنا في الطًريق ولا أذكر إن كنا في سيارة تختضً أو أنه كان يجري بي بين الرًكام والأحجار.
سمعت الطبيب يسأله وهو يضعني على الطاولة ويده تمسح وجهي وشعري من الشوائب والأتربة الًتي علقت بي بقطعة من القماش الاخضر:
_هذا ولد الأن ؟
_نعم .
_وأين أمًه؟
_ماتت تحت الركام.
كنت ابكي والطبيب يفحصني بدقة وحولي صغار يرتعدون ويبكون وآخرون لفًوا في أكفان بيضاء. هالني عددها. من أين جاؤوا بها. كيف حصلوا على هذه الاكفان ولم يحصلوا على الخبز. أمًي ماتت جائعة. يقال أنً بلدانا عربيًة شقيقة تكفًلت بإرسال أكفان توازي عدد سكًًان غزًة. تساءلت في سرًي :”هل كنت ضمن المحسوبين المعنيًين بالاكفان؟ أم أنً كرم الأشقاء العرب يفوت الحدً فيحسبون الحساب بالفائض.كي لا يدفن أحد دون كفن. ثم سأله باستغراب:
_ولدته ثمً ماتت؟
_لا ماتت ثمً…
_ثمً ماذا؟
_رايت الجنين يتحرًك في بطنها المضغوط بالاحجار وقضبان الحديد فتشجعت واستخرجته ومعي طبيبة الإسعاف.
بكى الطبيب. رفعتي إليه فسكتً. لكنًني لم أصدًقه. ثمً قال :
_أغرب حالة ولادة سمعت عنها في حياتي وأبوه أين هو؟
_استشهد هو أيضا برصاص قنًاص عندما كان يحاول انقاذ زوجته.
_ساتبناه . سيكون ابني .
دكً المستشفى وعاشت غزة .
حبيبة المحرزي
تونس
**********

القراءة
^^^^^^

* وكما بدأت من النهاية في عدة دراسات لي لنصوص سابقة، أحدثها نصٌ للأديبة التونسية فتحية دبش؛ أبدأ أيضًا دراستي لهذا النص..

” دك المستشفي وعاشت غزة” جملة خطابية عاطفية صرفة؛ ليس لها محل في هذا النص المؤثر حد البكاء، فالنص انتهى فعليا كفكرة وحبكة ومعالجة وخاتمة أولية لو توقفت القاصة عندها لكفت، وخاتمة تالية لا بأس في إضافتها..
– الخاتمة الأولى :
” استشهد هو أيضا برصاص قنًاص عندما كان يحاول انقاذ زوجته.”
– الخاتمة الثانية :
” سأتبناه؛ سيكون ابني .”

* النص استعراض شيق وجاذب ينتمي للمدرسة الغرائبية الحديثة؛ إذ أوكلت القاصة مهمة السرد لجنين حي في رحم أمه، يصف لنا مراحل نموه من بدء الحمل لاكتمال المخاض القسري، منصتًا كجنين بين ظلمات ثلاث، لما يدور من أحاديث طرفاها الأم والأب، متضمنًا مفاتيح مهمة تبدت في اشارات سيميائية مثل ..الاخ الشهيد، الجد المختفي عام ٤٨( عام النكبة)، لتنتقل بعدها القاصة إلى هدفها المبتغى من سرديتها الا وهو مأسأة غزة الآنية، وما حدث ويحدث فيها من مجازر وإبادة جماعية، وبأسلوب يقطر مرارة وسخرية تشير للعرب ابناء جلدتهم بأصبع الاتهام ” يقال أنً بلدانا عربيًة شقيقة تكفًلت بإرسال أكفان توازي عدد سكًًان غزًة. تساءلت في سرًي :”هل كنت ضمن المحسوبين المعنيًين بالاكفان؟ أم أنً كرم الأشقاء العرب يفوت الحدً فيحسبون الحساب بالفائض.كي لا يدفن أحد دون كفن. ” يا لهم من كرماء! يرسلون أكفانًا بدلاً من طعام ودواء ومناصرة لمن يقاومون والجوع يقتلهم قبل رصاص أعدائهم!!.

* نعم ليس لطيماً ولا لقيطًا، وإنما نحن اليتماء، ونحن المتخاذلون الخانعين، وغدنا قادمٌ لا محالة، كما قيل في الأمثال # أكلنا يوم أكل الثور الأبيض #..فهل من منصت ؟!
* نص سردي حد الوجع، حد البكاء، حد الطعن الساخر الساخر لكنه مميت أيضا!

* استعراض رشيق لعادات وتقاليد جرى تدوينها عرضًا في سياق النص، فأضفت حميمية خاصة رغم حدية الحدث وجديته، فما بين التنابزات والاختلافات المتوارثة جيلا بعد جيل، وبين القماطة والكفن رحلة، حياة وموت تلازما فيها تلازمًا أبديًا طالت أم قصرت الرحلة.

* الخطاب السردي

– سبق وأشرت إليه في معرض حديثي السابق؛ كرسالة أو صرخة زاعقة في وجوهنا كأمة صارت كغثاء السيل.

ملاحظات :

سوء التنسيق بدا واضحًا في هذا النص، خاصة مع الاستخدام المفرط وغير الموفق للنقطة (.)، وكذلك الغياب شبه التام للفاصلة (،).
*********
محمد البنا / القاهرة في ٢٨ فبراير ٢٠٢٥

اقرأ أيضاً

وفاء عامر تنفي سفرها للخارج وتؤكد متابعتها للتحقيقات وثقتها في نزاهة القضاء المصري
أدب وثقافة وفنون

وفاء عامر تنفي سفرها للخارج وتؤكد متابعتها للتحقيقات وثقتها في نزاهة القضاء المصري

كتبت: مروة حسن نفت الفنانة وفاء عامر في بيان صحفي، ما يتردد عن سفرها خارج مصر هرباً من التحقيقات، مؤكدة إنها متواجدة داخل البلاد وتتابع سير التحقيقات بكل شفافية، نافيةً وجود أي...

by مروة حسن
أغسطس 2, 2025
رحيل الفنان اللبناني زياد الرحباني
أدب وثقافة وفنون

رحيل الفنان اللبناني زياد الرحباني

رحل السبت 26 / تموز 2025، الفنان اللبناني زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عاماً، بعد مسيرة فنية حافلة، ترك خلالها بصمته العميقة في الموسيقى والمسرح، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء اللبنانية....

by lamar
يوليو 26, 2025
مادام الخير فينا ..
أدب وثقافة وفنون

مادام الخير فينا ..

كتبت سوسن عابدين : في زمن تتهالك فيه الأرواح تحت ركام الألم وتكاد الأحلام تختنق في رماد الخيبات يولد الضوء من رحم  الرماد لا لأن العالم تغير بل لأن في الإنسان جذوة...

by د. رفعت شميس
يوليو 26, 2025
ليلى أبو العلا…عندما تبدع المرأة العربية
أدب وثقافة وفنون

ليلى أبو العلا…عندما تبدع المرأة العربية

كتب مازن دحدوح: حصدت الكاتبة والروائية السودانية المقيمة في اسكتلندا ليلى أبو العلا جائزةَ PEN Pinter الأدبية لعام 2025 عن مجمل أعمالها التي تناولت قضايا الهجرة، والهويّة، وتجارب النساء المسلمات. خلال مسيرتها...

by ركان الخضر
يوليو 24, 2025
انطلاقة جديدة لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية
أدب وثقافة وفنون

انطلاقة جديدة لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية

  زياد جسام   في ظل إدارتها الجديدة، تعبّر جمعية الإمارات للفنون التشكيلية عن طموحها نحو مستقبل زاخر بالمبادرات النوعية والانفتاح الثقافي، تأكيداً على أن الفن أداة للتواصل الحضاري والتعبير الإنساني، وجسر...

by lamar
يوليو 9, 2025
ذاكرة لاتموت
أدب وثقافة وفنون

ذاكرة لاتموت

  بقلم : صافي خصاونة في زاويةٍ من الدار المهدّمة، جلست أمٌّ ثكلى، تحمل بين يديها صورًا متفحمة، كانت يومًا لأبنائها الثلاثة وزوجها . لا شيء في المكان ينبض بالحياة إلا قلبها...

by lamar
يوليو 2, 2025
مكتبة مدرسة دار الأرقم في غزة.. ذاكرة علمية أحرقتها آلة الحرب
أدب وثقافة وفنون

مكتبة مدرسة دار الأرقم في غزة.. ذاكرة علمية أحرقتها آلة الحرب

  في قلب غزة، كانت *مكتبة مدرسة دار الأرقم* منارات العلم المتقدمة التي خرّجت أجيالًا من الطلبة والباحثين، وكانت تعدّ من أكبر مكتبات المدارس في القطاع، إذ ضمّت آلاف الكتب الورقية والإلكترونية،...

by lamar
يوليو 1, 2025
لنتعلم الصمت
أدب وثقافة وفنون

لنتعلم الصمت

خاطرة - بقلم سوسن عابدين : من يظن أن الدنيا بلا عفو ولا تسامح ولا محبة قابلة للتداول فهو أخرق  لا يمكن التعويل عليه ولا الوثوق به. فمن كان   قلبه اصم الحس...

by د. رفعت شميس
يونيو 24, 2025
الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي قراءة نقدية
أدب وثقافة وفنون

الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي قراءة نقدية

قراءة نقدية: "الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي". الثلاثية الققجية:"دهاليز مظلمة" الكاتبة: د. الهام عيسى (سوريا). الناقدة: جليلة المازني (تونس). المقدمة: لقد دأبت الكاتبة السورية الهام عيسى على كتابة الثلاثيات الققجية ايمانا...

by الهام عيسى
يونيو 10, 2025
أيُّ عيدٍ ..؟!
أدب وثقافة وفنون

أيُّ عيدٍ ..؟!

بقلم : سوسن عابدين . في الزَّوايا البعيدةِ حيثُ لا تصلُ زغاريدُ العيد، تجثمُ أمٌّ على قبرٍ صغيرٍ.. تسألُ: لمن سأشتري الحلوى ؟" وفي المخيماتِ، حيثُ تُلقى "هدايا العيد" من معوناتٍ غذائيةٍ،...

by د. رفعت شميس
يونيو 5, 2025
Next Post
متى يثق الشعب اللبنانيّ بحكوماته وبياناتها الوزارية؟!

متى يثق الشعب اللبنانيّ بحكوماته وبياناتها الوزارية؟!

آخر ما نشرنا

قطر شريك بارز في إعمار سوريا

قطر شريك بارز في إعمار سوريا

by ركان الخضر
أغسطس 2, 2025
0

هل يشكل الغاز الأذري بصيص نور في نهاية النفق السوري المظلم؟

هل يشكل الغاز الأذري بصيص نور في نهاية النفق السوري المظلم؟

by ركان الخضر
أغسطس 2, 2025
0

وفاء عامر تنفي سفرها للخارج وتؤكد متابعتها للتحقيقات وثقتها في نزاهة القضاء المصري

وفاء عامر تنفي سفرها للخارج وتؤكد متابعتها للتحقيقات وثقتها في نزاهة القضاء المصري

by مروة حسن
أغسطس 2, 2025
0

حرب الإبادة واجتماع الأمم المتحدة لدعم لحل الدولتين

حرب الإبادة واجتماع الأمم المتحدة لدعم لحل الدولتين

by lamar
يوليو 31, 2025
0

مفاتيح النهوض السوري

مفاتيح النهوض السوري

by ركان الخضر
يوليو 29, 2025
0

ﺑﻨﻚ ﻣﺼﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﺑﺮﻭﺗﻮﻛﻮﻝ ﺗﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺩﻭﺑﻴﺰﻝ ﻟﺪﻋﻢ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭﻱ

ﺑﻨﻚ ﻣﺼﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﺑﺮﻭﺗﻮﻛﻮﻝ ﺗﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺩﻭﺑﻴﺰﻝ ﻟﺪﻋﻢ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭﻱ

by lamar
يوليو 28, 2025
0

أغسطس 2025
ن ث أرب خ ج س د
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« يوليو    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
ﺑﻨﻚ ﻣﺼﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﺑﺮﻭﺗﻮﻛﻮﻝ ﺗﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺩﻭﺑﻴﺰﻝ ﻟﺪﻋﻢ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻌﻘﺎﺭﻱ يوليو 28, 2025
“كلمة السر” مع رانيا حكيم.. غادة إبراهيم في حوار يكتب سطوراً جديدة من الصراحة والأسرار يوليو 27, 2025
تحت العلامة التجارية “برايم ريزيدنس نيو العلمين” يوليو 19, 2025
سورية للجميع يوليو 17, 2025
بعد اندلاع اشتباكات عنيفة . ما مدى تأثير هذه الاحداث على مستقبل مهاجرينا بالخارج ؟ يوليو 14, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds