الأربعاء, أكتوبر 22, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home أدب وثقافة وفنون

قراءة نقدية القصيدة وفق مقاربةالميتا شعرية

الهام عيسى by الهام عيسى
أبريل 25, 2025
in أدب وثقافة وفنون
0
قراءة نقدية القصيدة وفق مقاربةالميتا شعرية
0
SHARES
8
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

قراءة نقدية:” القصيدة وفق مقاربة ميتاشعرية”
الشاعرة: الهام عيسى (سوريا)
القصيدة:”غازلت نفسي مرة”
الناقدة جليلة المازني (تونس)
القراءة النقدية :” القصيدة وفق مقاربة ميتاشعرية”
أ- العنوان “غازلت نفسي مرّة…”
ورد العنوان جملة فعلية فعلها في الماضي ودعمته بعبارة “مرة” لتحدثنا عن تجربة وحيدة لمغازلة نفسها . انها التفاتة يتيمة للتغني بجمال نفسها.
والمغازلة “هي سلوك اجتماعي وجنسي يشمل سلوكا شفويا أومكتوبا- فضلا عن لغة الجسد- من شخص تجاه آخر”(1*)
“والمغازلة هي محاولة إبداء الشخص اهتمامه العاطفي لشخص ما كيْ يشعر بانجذابه اليه. المغازلة عادة ما تكون بين الجنسين الذكر والأنثى وتكون المغازلة بطرق مختلفة منها الكلام العاطفي ذو طابع رومانسي جذاب”(1**).
بيْد أن شاعرتنا الهام عيسى قد قلبت الموازين لمفهوم المغازلة لتسرد علينا تجربتها في مغازلة نفسها والتغني بجمالها وهي في ذلك تتناص مع قول الشاعر الجاهلي الحكيم زهير بن أبي سلمى”ومن لا يكرّم نفسه لا يكرّم”.
ب – التحليل:
ان مغازلة النفس هو نوع من حب الذات:
“وحب الذات يجعل الانسان أكثر سعادة من حب الآخرين له. ولذلك اذا لم يكن لدى المرء القدرة على حب نفسه حتى لو أحبه كل من في العالم سيظلّ المرء يشعر بأنه في الحضيض. اذا استثمر الشخص في أن يحبه الآخرون فلن يشعر بالسلام أبدا اذا لم يستثمر في حب نفسه”(2).
والشاعرة في هذا السياق لم تشأ أن تغازل نفسها من باب النرجسية السلبية بل هي تريد التقدير الايجابي للذات:
“وحب الذات واحترامها يساعد بشكل ايجابي في تطوير الصورة الذاتية للشخص ويساعده في التعامل مع التوتر والتغلب على مواجهة التحديات التي تواجهه في حياته وبناء علاقات جيدة مع الآخرين”(3).
في هذا الاطار من رغبة الشاعرة في التقدير الايجابي للذات تراءى لها الفجر بجديده والصبح باشراقته والزهر بطهارته وأصبح لديها بستان من الكلام لتتحدث به عن نفسها ليرتفع منسوب التقدير الذاتي الايجابي فتقول :
طرقت باب الفجر
فاتشح الصبح باشراقه مبتسما
تيمم الزهر بالسلام
حتى أنبت بستان الكلام
ان الطبيعة من فجر وصبح وزهر وفرت لها بستانا من مغازلة نفسها والتغني بجمالها بما في البستان من تنوع واختلاف وجمال.
فبم سيبوح لنا هذا البستان من الكلام عن نفس الشاعرة؟
بيْد أن الشاعرة تدهش القارئ بمفارقة بين الكلام والصمت وبين اشتعال السؤال و التدثر بالصمت
والتدثر عادة للوقاية والحماية .
فهل الكلام الذي اشتعل فيه السؤال وأحرقها توقّى بالصمت ؟ فتقول:
“اشتعل السؤال وتدثر بالصمت”
واذا بإبداعها يقف عاجزا إزاء حماسها فينقطع حبل التواصل بين إبداعها وبين نفسها التي أرادت أن تخوض معها تجربة المغازلة بنفسها.
انها وجدت نفسها تعيش حالة اغتراب مع الذات:
– هل ذاتها الشاعرة ترفض مغازلة النفس لصالح الآخر؟
– هل هي معركة بين الذاتي والموضوعي؟
– هل المصالحة مع الذات باتت معركة خاسرة؟
تقول:
لم يكن الحبر كافيا لإعادة نبضي .
ان هذه الثنائية بين رغبة الشاعرة في مغازلة نفسها وعجز إبداعها عن تحقيق هذه المغازلة يشي بالميتاشعرية بالقصيدة:
1- مفهوم الميتاشعرية:
-“الميتاشعرية مصطلح يشير الى التنظير او الوصف او الكلام على الشعر ضمن اطار
العمل الشعري.”الشعر على الشعر” او “القصيدة فى القصيدة””
– ان يضع الشاعر نفسه تحت المجهر فيتفحّص مصادر الهامه ومخاوفه وآماله وتصوراته
حيال الكتابة الشعرية.
في هذه الميتاشعرية تعيد الشاعرة النظر في موقعها وازاء تراثها الشعري فنراها تسائل نفسها وتمتحنها نراها تتفحّص الشكل الشعري وتعيد تركيبه..
انها صفة الشاعرة الناقدة وهي من سمات الميتاشعرية.
انها كشاعرة ناقدة ومن وجهة نظر ميتا شعرية فان ذاتها الناقدة جعلتها ترفض مغازلة الذات كواقع شعري لتنشد واقعا شعريا آخر:
2- تجليات الميتاشعرية بالقصيدة:
ان الشاعرة ترفض واقعا لتؤسس لواقع آخر.فتقول:
فقدت بوصلة الأمنيات
تمزقت خارطتي على الأرصفة
تتجشا الأحلام
الضائعة هنا وهناك..
انه تشظي الذات بين فقدان بوصلة الأمنيات وتمزق خارطتها التي تجشأت أحلامها ووأدتها وباتت تعيش الضياع في المكان القريب والبعيد.
– هل سلبت حق مغازلة النفس؟
– هل بات حب الذات نوعا من الغربة الذاتية؟
– هل انقلب التفاؤل تشاؤما والاستبشار صراعا؟
– ترى من نغّص على النفس هذه الالتفاتة الى نفسها للحديث عنها؟
– أي صراع تعيشه الشاعرة ؟
لقد استخدمت الشاعرة لغة تشي بالصراع بين الذاتي والموضوعي:
– تقول في العنوان:”غازلت نفسي مرة”والعنوان له دلالته المعنوية .
انها التفاتة يتيمة للذات(مرّة).وهذه الالتفاتة اليتيمة للذات لم تستطع مقاومة مشاغلها الموضوعية الأخرى لذلك سرعان ما انقلبت هذه الالتفاتة تجاهلا للذات ونكرانا لها.
– ان فقدان بوصلة الأمنيات وتمزق خارطتها بين الأرصفة والأرصفة وسيلة تواصل .
انه صراع في التواصل بين الأنا والآخر, بين الذات والموضوع.
– ان ضياع أحلامها بين الهنا والهناك وإن كان للهنا والهناك دلالته المكانية فله دلالته المجازية في الصراع بين الذات(الهنا القريب منها) والآخر(الهناك البعيد عنها).
واذا بهذا الصراع وما فيه من تشظ للذات واغتراب يجعلها تفقد حاسة السمع
وكأني بها بفقدان حاسة السمع تطلب من نفسها هدنة لتستريح من هذا الصراع والتشظي والاغتراب ليحل الصمت محل الكلام لأي نوع من التواصل وفي هذه الهدنة التواصلية رفض لواقع معين فتقول:
لم أعد أسمع شيئا
ولم أمتلك قدرة ردات الفعل
فقد تلعثم الأفق..
وظل الصمت خارسا تحت وفوق الجسور
ان الصمت أخرسها لان هناك حكايات ميؤوس من الحديث عنها (أقفلت بالشمع)
وأخرى حزينة (اغرورقت بالدمع) وأخرى منسية(تزدحم قافلة النسيان..بحكايات وحكايات)
وفي هذا الاطار ومن وجهة نظر ميتا شعرية فهل أن الذات الشاعرة تتحدث عن نفسها وعن هاجسها لتهدم مفهوما في كتابة الشعر وتؤسس لمفهوم آخر والشاعرة تقول:
“لم يكن الحبر كافيا لإعادة نبضي”.
ان نبض الذات الشاعرة بالقصيدة لا يقتصر على الذات التي استبشرت بمغازلتها هذا الاستبشار الذي لم يستطع المقاومة و سرعان ما حوّل التفاؤل تشاؤما والسكينة صراعا.
هل أن هذه الالتفاتة اليتيمة نحو مغازلة الذات قد جعلت التجربة تموت في المهد ولا تكتب لها الحياة لأن هموم الذات الشاعرة قد طغت وتجبّرت عليها لتتجاهل الذات وتقلب الطاولة على الهنا لصالح الهناك…
سلم قلم الشاعرة الهام عيسى الذي يهدم ليؤسس ويقوّض ليبني وفق مقاربة
ميتا شعرية للارتقاء بالقصيدة.
بتاريخ 24/ 04/ 2025
المراجع:
https://ar.wikipedia.org(*/1**1)
مغازلة – ويكيبيديا .
https://npistanbul.com(2)
فنّ حب الذات: كيف تكون مع نفسك عندما تكون وحيدا؟
https://www.aljazeera.net(3)
كيف يمكن لحب الذات أن يحسن علاقاتك؟ أسلوب حياة- الجزيرة نت 7juil.2023

اقرأ أيضاً

الحب الحقيقي
أبرز العناوين

الحب الحقيقي

د. مريم محمود العلي   بين خفّاقِ القلوبِ وأعطافِ الأرواح، تُطرَحُ أسئلةٌ تبحثُ عن إجابة، وتتهادى ظلالُ المشاعرِ التي تتصارعُ بين الحقيقةِ والوهم. فالحبُّ الحقيقيّ، في دنيا الوجود، هو تلك اللؤلؤةُ النادرة...

by lamar
أكتوبر 21, 2025
صالح يطرح أغنية “ماشي بشتري” ويؤكد: الراب المصري له هوية خاصة
أدب وثقافة وفنون

صالح يطرح أغنية “ماشي بشتري” ويؤكد: الراب المصري له هوية خاصة

  كتبت:مروة حسن    كشف الفنان المصري صالح عن أحدث أعماله الغنائية، وهي أغنية راب جديدة تحمل اسم "ماشي بشتري"، كتب كلماتها ولحنها وقدم أداءها بنفسه، بينما تولى إخراجها المخرج ياسر حماية....

by مروة حسن
أكتوبر 19, 2025
مسلسل لينك الحلقة 3.. الهاكر الحقيقي داخل نفس العمارة في صدمة لبكر واسما
أدب وثقافة وفنون

مسلسل لينك الحلقة 3.. الهاكر الحقيقي داخل نفس العمارة في صدمة لبكر واسما

كتبت: مروة حسن شهدت الحلقة الثالثة من مسلسل "لينك" تطورات متلاحقة وأحداثاً مشوقة، حيث تبدأ الحلقة بتعرض بكر لأزمة سكر أثناء وجوده مع أسما (رانيا يوسف) في المكان الذي ذهبا إليه للبحث...

by مروة حسن
أكتوبر 14, 2025
مي مصطفى تطلق ميني ألبومها الجديد “أنا النسخة الأصلية” بالتعاون مع المنتج عبدالرحمن سالم وشركة “كونسبت ميديا”
أدب وثقافة وفنون

مي مصطفى تطلق ميني ألبومها الجديد “أنا النسخة الأصلية” بالتعاون مع المنتج عبدالرحمن سالم وشركة “كونسبت ميديا”

كتبت: مروة حسن تُطلق المطربة مي مصطفى ميني ألبومًا جديدًا بعنوان “أنا النسخة الأصلية” بالتعاون مع المنتج عبدالرحمن سالم المدير التنفيذي وصاحب شركة كونسبت ميديا ميوزك، ويتضمن الألبوم أربع أغنيات تحمل مزيجًا...

by مروة حسن
أكتوبر 13, 2025
خلود ثلاث ق ق ج
أدب وثقافة وفنون

جدائل الخيال بقلم الهام عيسى

جدائل الخيال الهام عيسى على ثغر بابك أقطف الفجر حنينا يستيقظ الضوء ضريرا ينفخ رغم أنف الضباب أنينا أجراس سماوات الإله شاهدت في خشيع ساجدات تردد التبجيلا أتدثر ىالصمت على مقعد متحجر...

by الهام عيسى
أكتوبر 12, 2025
أدب وثقافة وفنون

الناقدة سعيدة بركاتي تكتب قراءة نقديةتحليليةلنص حد اليقين للكاتبة الهام عيسى

قراءة نقدية تحليلية لنص " حد اليقين " للإعلامية و الأديبة الشاعرة السورية الدكتورة الهام عيسى. تصدير : إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا...

by الهام عيسى
أكتوبر 12, 2025
الناقدةجليلة المازني تكتب القصيدة ولعبة أسلوب التشخيص والتجسيد قراءة نقدية لقصيدة اغتيال الفجر
أدب وثقافة وفنون

الناقدةجليلة المازني تكتب القصيدة ولعبة أسلوب التشخيص والتجسيد قراءة نقدية لقصيدة اغتيال الفجر

قراءة نقدية:" القصيدة ولعبة أسلوب التشخيص والتجسيد " التفريغ النصي: "انقلاب الموازين" القصيدة: " اغتيال الفجر " الشاعرة الهام عيسى (سوريا) الناقدة جليلة المازني (تونس) القراءة النقدية:" القصيدة و لعبة أسلوب التشخيص...

by الهام عيسى
أكتوبر 12, 2025
الكاتب الفرنسي اندريه جيد والمثلية بين الأدب والفلسفة بقلم دعلي جديد
أدب وثقافة وفنون

الكاتب الفرنسي اندريه جيد والمثلية بين الأدب والفلسفة بقلم دعلي جديد

الكاتب الفرنسي ( أنـدريـه جـيـد ) و"المِـثـليـة" بيـن الأدب والفلسفة .. د.عـلـي أحـمـد جـديـد الكاتب (أندريه جيد 1869 - 1951) من كبار الكتّاب الفرنسيين خلال النصف الأول من القرن العشرين . عرفه...

by الهام عيسى
أكتوبر 10, 2025
شاعر وكادح
slider

شاعر وكادح

شاعر وكادح والعرق مِنّي زَرَب   ومالي حلال وبالعمل نلت الأرَب   عندي النحو اسهل من المي انْشَرَب   الممنوع والمصروف عندي ب ينعَرَب   وبحر الرجز عندي سليم وماورَب   بْقَطّع...

by lamar
أكتوبر 10, 2025
الاعلامى محمد فودة يحتفى بميلاد عمرو دياب:اعصار لا يهدأ.. بصمته الصوتية تزلزل عرش الموسيقى وتصنع التاريخ كل يوم
أدب وثقافة وفنون

الاعلامى محمد فودة يحتفى بميلاد عمرو دياب:اعصار لا يهدأ.. بصمته الصوتية تزلزل عرش الموسيقى وتصنع التاريخ كل يوم

  كتبت: مروة حسن عبر الكاتب والإعلامي محمد فودة عن محبته وتقديره الكبير للنجم عمرو دياب، بمناسبة الاحتفال بعيد ميلاده، حيث حرص على توجيه رسالة تهنئة مميزة عبر صفحته الرسمية على موقع...

by مروة حسن
أكتوبر 10, 2025
Next Post
ربيع يتجدد

ربيع يتجدد

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

بعدما أدانه القضاء واصبح اول رئيس مسجون

بعدما أدانه القضاء واصبح اول رئيس مسجون

by lamar
أكتوبر 21, 2025
0

البصرة بين حصار مالي وقرارات جائرة.. أين العدالة الاتحادية؟

البصرة بين حصار مالي وقرارات جائرة.. أين العدالة الاتحادية؟

by lamar
أكتوبر 21, 2025
0

صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان (2)

صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان (2)

by lamar
أكتوبر 21, 2025
0

إسرائيل في سوريا ولبنان: بين واقع الاحتلال وسيناريوهات المستقبل

إسرائيل في سوريا ولبنان: بين واقع الاحتلال وسيناريوهات المستقبل

by lamar
أكتوبر 21, 2025
0

الحب الحقيقي

الحب الحقيقي

by lamar
أكتوبر 21, 2025
0

مستشفيات جامعة عين شمس تحقق إنجازًا عالميًا بعلاج 12 مريضًا في وحده القسطرة المخية

مستشفيات جامعة عين شمس تحقق إنجازًا عالميًا بعلاج 12 مريضًا في وحده القسطرة المخية

by مروة حسن
أكتوبر 20, 2025
0

أكتوبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« سبتمبر    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق أكتوبر 18, 2025
“جبروت” تحت المجهر أكتوبر 17, 2025
انتهت الحرب إعلانياً…! أكتوبر 15, 2025
سكاي انوفو تحظى بتمويل خمسة بنوك أكتوبر 15, 2025
درع الحقيقة سبتمبر 17, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds