الأحد, ديسمبر 7, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home أدب وثقافة وفنون

قراءة نقدية القصيدة وفق مقاربةالميتا شعرية

الهام عيسى by الهام عيسى
أبريل 25, 2025
in أدب وثقافة وفنون
0
قراءة نقدية القصيدة وفق مقاربةالميتا شعرية
0
SHARES
8
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

قراءة نقدية:” القصيدة وفق مقاربة ميتاشعرية”
الشاعرة: الهام عيسى (سوريا)
القصيدة:”غازلت نفسي مرة”
الناقدة جليلة المازني (تونس)
القراءة النقدية :” القصيدة وفق مقاربة ميتاشعرية”
أ- العنوان “غازلت نفسي مرّة…”
ورد العنوان جملة فعلية فعلها في الماضي ودعمته بعبارة “مرة” لتحدثنا عن تجربة وحيدة لمغازلة نفسها . انها التفاتة يتيمة للتغني بجمال نفسها.
والمغازلة “هي سلوك اجتماعي وجنسي يشمل سلوكا شفويا أومكتوبا- فضلا عن لغة الجسد- من شخص تجاه آخر”(1*)
“والمغازلة هي محاولة إبداء الشخص اهتمامه العاطفي لشخص ما كيْ يشعر بانجذابه اليه. المغازلة عادة ما تكون بين الجنسين الذكر والأنثى وتكون المغازلة بطرق مختلفة منها الكلام العاطفي ذو طابع رومانسي جذاب”(1**).
بيْد أن شاعرتنا الهام عيسى قد قلبت الموازين لمفهوم المغازلة لتسرد علينا تجربتها في مغازلة نفسها والتغني بجمالها وهي في ذلك تتناص مع قول الشاعر الجاهلي الحكيم زهير بن أبي سلمى”ومن لا يكرّم نفسه لا يكرّم”.
ب – التحليل:
ان مغازلة النفس هو نوع من حب الذات:
“وحب الذات يجعل الانسان أكثر سعادة من حب الآخرين له. ولذلك اذا لم يكن لدى المرء القدرة على حب نفسه حتى لو أحبه كل من في العالم سيظلّ المرء يشعر بأنه في الحضيض. اذا استثمر الشخص في أن يحبه الآخرون فلن يشعر بالسلام أبدا اذا لم يستثمر في حب نفسه”(2).
والشاعرة في هذا السياق لم تشأ أن تغازل نفسها من باب النرجسية السلبية بل هي تريد التقدير الايجابي للذات:
“وحب الذات واحترامها يساعد بشكل ايجابي في تطوير الصورة الذاتية للشخص ويساعده في التعامل مع التوتر والتغلب على مواجهة التحديات التي تواجهه في حياته وبناء علاقات جيدة مع الآخرين”(3).
في هذا الاطار من رغبة الشاعرة في التقدير الايجابي للذات تراءى لها الفجر بجديده والصبح باشراقته والزهر بطهارته وأصبح لديها بستان من الكلام لتتحدث به عن نفسها ليرتفع منسوب التقدير الذاتي الايجابي فتقول :
طرقت باب الفجر
فاتشح الصبح باشراقه مبتسما
تيمم الزهر بالسلام
حتى أنبت بستان الكلام
ان الطبيعة من فجر وصبح وزهر وفرت لها بستانا من مغازلة نفسها والتغني بجمالها بما في البستان من تنوع واختلاف وجمال.
فبم سيبوح لنا هذا البستان من الكلام عن نفس الشاعرة؟
بيْد أن الشاعرة تدهش القارئ بمفارقة بين الكلام والصمت وبين اشتعال السؤال و التدثر بالصمت
والتدثر عادة للوقاية والحماية .
فهل الكلام الذي اشتعل فيه السؤال وأحرقها توقّى بالصمت ؟ فتقول:
“اشتعل السؤال وتدثر بالصمت”
واذا بإبداعها يقف عاجزا إزاء حماسها فينقطع حبل التواصل بين إبداعها وبين نفسها التي أرادت أن تخوض معها تجربة المغازلة بنفسها.
انها وجدت نفسها تعيش حالة اغتراب مع الذات:
– هل ذاتها الشاعرة ترفض مغازلة النفس لصالح الآخر؟
– هل هي معركة بين الذاتي والموضوعي؟
– هل المصالحة مع الذات باتت معركة خاسرة؟
تقول:
لم يكن الحبر كافيا لإعادة نبضي .
ان هذه الثنائية بين رغبة الشاعرة في مغازلة نفسها وعجز إبداعها عن تحقيق هذه المغازلة يشي بالميتاشعرية بالقصيدة:
1- مفهوم الميتاشعرية:
-“الميتاشعرية مصطلح يشير الى التنظير او الوصف او الكلام على الشعر ضمن اطار
العمل الشعري.”الشعر على الشعر” او “القصيدة فى القصيدة””
– ان يضع الشاعر نفسه تحت المجهر فيتفحّص مصادر الهامه ومخاوفه وآماله وتصوراته
حيال الكتابة الشعرية.
في هذه الميتاشعرية تعيد الشاعرة النظر في موقعها وازاء تراثها الشعري فنراها تسائل نفسها وتمتحنها نراها تتفحّص الشكل الشعري وتعيد تركيبه..
انها صفة الشاعرة الناقدة وهي من سمات الميتاشعرية.
انها كشاعرة ناقدة ومن وجهة نظر ميتا شعرية فان ذاتها الناقدة جعلتها ترفض مغازلة الذات كواقع شعري لتنشد واقعا شعريا آخر:
2- تجليات الميتاشعرية بالقصيدة:
ان الشاعرة ترفض واقعا لتؤسس لواقع آخر.فتقول:
فقدت بوصلة الأمنيات
تمزقت خارطتي على الأرصفة
تتجشا الأحلام
الضائعة هنا وهناك..
انه تشظي الذات بين فقدان بوصلة الأمنيات وتمزق خارطتها التي تجشأت أحلامها ووأدتها وباتت تعيش الضياع في المكان القريب والبعيد.
– هل سلبت حق مغازلة النفس؟
– هل بات حب الذات نوعا من الغربة الذاتية؟
– هل انقلب التفاؤل تشاؤما والاستبشار صراعا؟
– ترى من نغّص على النفس هذه الالتفاتة الى نفسها للحديث عنها؟
– أي صراع تعيشه الشاعرة ؟
لقد استخدمت الشاعرة لغة تشي بالصراع بين الذاتي والموضوعي:
– تقول في العنوان:”غازلت نفسي مرة”والعنوان له دلالته المعنوية .
انها التفاتة يتيمة للذات(مرّة).وهذه الالتفاتة اليتيمة للذات لم تستطع مقاومة مشاغلها الموضوعية الأخرى لذلك سرعان ما انقلبت هذه الالتفاتة تجاهلا للذات ونكرانا لها.
– ان فقدان بوصلة الأمنيات وتمزق خارطتها بين الأرصفة والأرصفة وسيلة تواصل .
انه صراع في التواصل بين الأنا والآخر, بين الذات والموضوع.
– ان ضياع أحلامها بين الهنا والهناك وإن كان للهنا والهناك دلالته المكانية فله دلالته المجازية في الصراع بين الذات(الهنا القريب منها) والآخر(الهناك البعيد عنها).
واذا بهذا الصراع وما فيه من تشظ للذات واغتراب يجعلها تفقد حاسة السمع
وكأني بها بفقدان حاسة السمع تطلب من نفسها هدنة لتستريح من هذا الصراع والتشظي والاغتراب ليحل الصمت محل الكلام لأي نوع من التواصل وفي هذه الهدنة التواصلية رفض لواقع معين فتقول:
لم أعد أسمع شيئا
ولم أمتلك قدرة ردات الفعل
فقد تلعثم الأفق..
وظل الصمت خارسا تحت وفوق الجسور
ان الصمت أخرسها لان هناك حكايات ميؤوس من الحديث عنها (أقفلت بالشمع)
وأخرى حزينة (اغرورقت بالدمع) وأخرى منسية(تزدحم قافلة النسيان..بحكايات وحكايات)
وفي هذا الاطار ومن وجهة نظر ميتا شعرية فهل أن الذات الشاعرة تتحدث عن نفسها وعن هاجسها لتهدم مفهوما في كتابة الشعر وتؤسس لمفهوم آخر والشاعرة تقول:
“لم يكن الحبر كافيا لإعادة نبضي”.
ان نبض الذات الشاعرة بالقصيدة لا يقتصر على الذات التي استبشرت بمغازلتها هذا الاستبشار الذي لم يستطع المقاومة و سرعان ما حوّل التفاؤل تشاؤما والسكينة صراعا.
هل أن هذه الالتفاتة اليتيمة نحو مغازلة الذات قد جعلت التجربة تموت في المهد ولا تكتب لها الحياة لأن هموم الذات الشاعرة قد طغت وتجبّرت عليها لتتجاهل الذات وتقلب الطاولة على الهنا لصالح الهناك…
سلم قلم الشاعرة الهام عيسى الذي يهدم ليؤسس ويقوّض ليبني وفق مقاربة
ميتا شعرية للارتقاء بالقصيدة.
بتاريخ 24/ 04/ 2025
المراجع:
https://ar.wikipedia.org(*/1**1)
مغازلة – ويكيبيديا .
https://npistanbul.com(2)
فنّ حب الذات: كيف تكون مع نفسك عندما تكون وحيدا؟
https://www.aljazeera.net(3)
كيف يمكن لحب الذات أن يحسن علاقاتك؟ أسلوب حياة- الجزيرة نت 7juil.2023

اقرأ أيضاً

انتِ القمر
أدب وثقافة وفنون

انتِ القمر

انتي القمر بالليل عيني بتلمحو النجمات غاروا وْحد مِنّو تْرَنّحوا الغيمات غاروا من جمالو وْفَسّحوا تْلاشوا قْبالو والسما صارت صحو انتي الربيع الناس فيه بيفرحوا فْصول السنة نْ طل الربيع. بينمحوا وشاعر...

by lamar
ديسمبر 6, 2025
محمد فؤاد يحيي حفل رأس السنة بالتجمع الخامس في تعاون جديد مع وليد منصور
أدب وثقافة وفنون

محمد فؤاد يحيي حفل رأس السنة بالتجمع الخامس في تعاون جديد مع وليد منصور

  كتبت : مروة حسن يستعد النجم الكبير محمد فؤاد لإحياء واحد من أبرز حفلات رأس السنة لعام 2026، وذلك بعد تعاقده رسميا مع منظم الحفلات والمنتج وليد منصور للمشاركة في الحفل...

by مروة حسن
ديسمبر 4, 2025
يارا محمد تحصد لقب أفضل مطربة شعبية في حفل الميما
أدب وثقافة وفنون

يارا محمد تحصد لقب أفضل مطربة شعبية في حفل الميما

  تألّقت المطربة الشعبية يارا محمد خلال حفل توزيع جوائز الميما لهذا العام، حيث حصلت على جائزة أفضل مطربة شعبية تقديراً لنجاحها الكبير وانتشار أغانيها التي حققت ملايين المشاهدات على منصّات التواصل...

by مروة حسن
ديسمبر 3, 2025
نجوم الراب يشعلون ثاني حفلات “شتاء مدينتي” بأوبن إير مول
أدب وثقافة وفنون

نجوم الراب يشعلون ثاني حفلات “شتاء مدينتي” بأوبن إير مول

  كتبت : مروة حسن   شهدت مدينة مدينتي واحدة من أقوى حفلات الراب ضمن فعاليات مهرجان شتاء مدينتي، حيث أحيا النجوم شهاب والموند وتومي ودي جي سكر، في أوبن اير مول،...

by مروة حسن
نوفمبر 29, 2025
على وجع الأرض تنبت العزّة
أدب وثقافة وفنون

على وجع الأرض تنبت العزّة

  بقلم : صافي خصاونة أقسم إن الدمع لا ينضب يا وطناً يئن من الجراح كأنّ الحزنَ صار فيك نغمةً تسكنُ الهواء وصارَ الوجعُ عنوانًا للغروب حين يهبطُ على سفوحك المُتعبة كم...

by lamar
نوفمبر 28, 2025
الحسن عادل عن دويتو “الليلة حلوة” مع جنات: “ردود الفعل خلتنى متحمس للأعمال الجاية”
أدب وثقافة وفنون

الحسن عادل عن دويتو “الليلة حلوة” مع جنات: “ردود الفعل خلتنى متحمس للأعمال الجاية”

  كتبت: مروة حسن   طرح الفنان الشاب الحسن عادل والمطربة جنات أغنيتهما الجديدة «الليلة حلوة» على جميع منصات السوشيال ميديا، حيث تم تقديم العمل في شكل فيديو كليب بإطلالة مرحة وطابع...

by مروة حسن
نوفمبر 27, 2025
علي هادي آل محسن.. صوت ينبض بالجنوب ويعانق الوجدان
أدب وثقافة وفنون

علي هادي آل محسن.. صوت ينبض بالجنوب ويعانق الوجدان

  كنب: أحمد زينهم   يبرز علي هادي آل محسن كفنان يحمل بصمة خاصة، تنبع من بيئته الجنوبية وتنعكس في أعماله الفنية التي تمزج بين العاطفة والهوي، في زمن تتعدد فيه الأصوات...

by مروة حسن
نوفمبر 18, 2025
أحمد سالم الجيزاني “كوتش حماده” يلهم جيلًا كاملًا بأسلوب حياة صحي
أدب وثقافة وفنون

أحمد سالم الجيزاني “كوتش حماده” يلهم جيلًا كاملًا بأسلوب حياة صحي

  كتب: أحمد زينهم   برز اسم أحمد سالم الجيزاني، المعروف بـ"كوتش حماده"، كأحد أبرز المدربين الذين ساهموا في نشر ثقافة اللياقة البدنية عبر المحتوى الرقمي، في ظل تزايد الاهتمام بالصحة الجسدية...

by مروة حسن
نوفمبر 17, 2025
الشعر عند عبدالله الشوربجي فن ينهل من التراث يعيش بالواقع ويتجه نحو الخلود بقلم الدكتور محمد عبد العزيز شميس
أدب وثقافة وفنون

الشعر عند عبدالله الشوربجي فن ينهل من التراث يعيش بالواقع ويتجه نحو الخلود بقلم الدكتور محمد عبد العزيز شميس

الشاعر والأخ الصديق رحمه الله هو شاعر مصري معاصر أثبت أنه يمكن للشعر أن ينبثق من الجذور الريفية والبيئة المحلية ويصل إلى جوائز عربية بل يمكن القول إن الشعر عند عبد الله...

by الهام عيسى
نوفمبر 16, 2025
 الجمعة.. لقاء حصري مع مطرب المهرجانات مسلم على شاشة دجلة العراقية
أدب وثقافة وفنون

 الجمعة.. لقاء حصري مع مطرب المهرجانات مسلم على شاشة دجلة العراقية

كتبت: مروة حسن   يستعد الإعلامي العراقي نزار الفارس لاستضافة مطرب المهرجانات مسلم في حلقة جديدة من برنامجه "من قريب" المذاع عبر قناة دجلة يوم الجمعة المقبل، حيث يُتوقع أن تكون الحلقة...

by مروة حسن
نوفمبر 13, 2025
Next Post
ربيع يتجدد

ربيع يتجدد

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سوريا بين النزيف والمحبة

سوريا بين النزيف والمحبة

by مازن حسن
ديسمبر 7, 2025
0

القبول بين التسليم والاستسلام

القبول بين التسليم والاستسلام

by مازن حسن
ديسمبر 7, 2025
0

الذنب بين وعي المسؤولية وثقل اللوم

الذنب بين وعي المسؤولية وثقل اللوم

by مازن حسن
ديسمبر 7, 2025
0

التوثيق الرسمي.. معايير الجودة من تجربة عبدالله أحمد سرور

التوثيق الرسمي.. معايير الجودة من تجربة عبدالله أحمد سرور

by مروة حسن
ديسمبر 6, 2025
0

عبدالإله العلكمي.. نموذج لرائد أعمال عالمي يجمع بين الشغف والسوق

عبدالإله العلكمي.. نموذج لرائد أعمال عالمي يجمع بين الشغف والسوق

by مروة حسن
ديسمبر 6, 2025
0

الكرسي يتكلم

مسارات الذاكرة: وجوه الماضي وأقنعة الحاضر

by lamar
ديسمبر 6, 2025
0

ديسمبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031  
« نوفمبر    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
الإعلامي والصحفي عبدالحميد صالح يتقدم بشكر موقع الدستور ديسمبر 6, 2025
“بداية النهاية: إسرائيل ستنهار خلال عامين… والإسرائيليون يفرّون كالفئران” أكتوبر 28, 2025
لعبة الكبار قصة لمن يفهمها .. والصغار لن يفهموها أبداً ..! أكتوبر 24, 2025
بعدما أطاحت جيل زيد بالرئيس السابق أكتوبر 18, 2025
“جبروت” تحت المجهر أكتوبر 17, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • على ضفاف الوعي
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds