الإثنين, يونيو 16, 2025
  • المؤسسون
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • منشورات المحررين
  • Login
صحيفة الدستور السورية
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
No Result
View All Result
صحيفة الدستور السورية
Home

دراما ضاحكة من رحم التراجيديا “عمر أفندي”.. يحقق نجاح استثنائي

د. رفعت شميس by د. رفعت شميس
سبتمبر 6, 2024
in أدب وثقافة وفنون
0
دراما ضاحكة من رحم التراجيديا “عمر أفندي”.. يحقق نجاح استثنائي
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

مفاجأة لم يتوقعها أحد، كانت من نصيب من قرروا متابعة مسلسل “عمر أفندي” -الذي بدأ عرضه عبر منصة “شاهد” قبل أسبوعين- دون توقعات مرتفعة، إذ على الفور بات الأعلى مشاهدة ومحور الحديث على منصات التواصل الاجتماعي، رغم كونه البطولة الدرامية الأولى للممثل أحمد حاتم.

هذا الانجذاب الفوري بدأ بسبب حبكة العمل الفانتازية التي تناولت فكرة السفر عبر الزمن وتحديدا العودة للماضي، مما جعل البعض يظنون المسلسل سوف يقتبس من ديستوبيا مسلسل “دارك” (Dark) قبل أن يفاجأ المتابعون بأجواء مختلفة تجمع بين خفة الظل والأحداث غير المتوقعة مع بعض الغموض، مما زاد من المحتشدين حول العمل.

عمر أفندي

تدور أحداث مسلسل “عمر أفندي” بين حقبتين زمنيتين، الأولى معاصرة تعكس عالمنا السريع القاسي والبغيض أحيانا، والثانية بالماضي البعيد حيث الاحتلال الإنجليزي لمصر في حقبة الأربعينيات وزمن قصص الحب الأفلاطونية وبدايات العديد من الفنون الاستعراضية والحياة ذات الإيقاع البطيء المتزن، ورغم كل الصراعات المحتدمة حينذاك يبدو كل شيء ذا رونق خاص وجذاب.

بطل القصة هو “علي”، أب وزوج لفتاة شديدة الثراء، أحبها فاضطر للعمل مع والدها وإمضاء شيكات لإثبات عدم طمعه بأموالها، ورغم مساهماته لإنجاح شركتهم يراه والد زوجته وصوليا بدرجة أقل اجتماعيا ويسيء معاملته، الغريب أن “تهامي” والد “علي” يرفض الزيجة هو الآخر لعدم التكافؤ وأمام إصرار ابنه يقاطع كل منهما الآخر لسنوات.

غير أن كل شيء ينقلب رأسا على عقب فور وفاة والد البطل، حيث يكتشف “علي” سردابا أسفل منزل أبيه يقوده إلى عام 1943، وهناك يتعرّف إلى “زينات” الفنانة الاستعراضية وأمها “دلال” الراقصة المعتزلة زوجة أبيه، و”دياسطي” البوسطجي الذي يحلم أن يكون فدائيا، و”شلهوب” اليهودي البخيل الذي يخشى الألمان ويحاول التخفّى منهم، إضافة إلى شخصيات أخرى.

لأسباب حسية وحميمية يسحر هذا العالم “علي” أو “عمر أفندي”، وهو الاسم الذي يختاره لنفسه بذاك العالم الموازي، خاصة أنه يتيح له اكتشاف جوانب خفية عن والده وأن ينهل من فنون مختلفة. ومن ثم يتنقل بين العالمين محاولا الاستفادة من الاختراعات الحديثة والأغنيات وأخبار الصحف القديمة لتطويع الأمور لصالحه، وهو ما يجري بطريقة ساخرة.

نوستالجيا الزمن الجميل

مثلما وقع عمر أفندي بحب الأربعينيات، فعل المشاهدون الذين أكدوا افتقادهم مظاهر الحياة بعيدا عن التكنولوجيا واعتكاف البشر خلف شاشات هواتفهم، راغبين في العودة إلى عصور اعتاد قاطنوها عيش حياة ذات تفاصيل متشابهة وواقع واحد بسيط دون فروقات شاسعة.

ساعد على ذلك جاذبية الديكور شديد الدقة والحساسية لأحمد جمال، والأزياء والإكسسوارات التي عبرت بمصداقية عن هيئة رواد تلك الحقبة، وتغليف كل ذلك بمفردات قديمة مميزة جاء في مقدمتها “حاجة 13” التي سرعان ما تداولها الجمهور تعبيرا عن إعجابهم بالمسلسل.

ومع أن المسلسل هو التجربة الإخراجية الأولى للشاب عبد الرحمن أبو غزالة، فإنه نجح بتأكيد امتلاكه أدوات مرهفة وميزان منضبط أحسن عبره توظيف كتابة مصطفى حمدي التي تضمنت جرعة من الكوميديا تغلفها التراجيديا دون ابتذال أو استسهال.

في حب زينات ودياسطي

رغم أن أحمد حاتم هو البطل الرئيسي، فإن كلا من الممثلة آية سماحة “زينات” والممثل مصطفى أبو سريع “دياسطي” نجحا بكسب محبة الجمهور ومضاعفة ارتباط المشاهدين بالعمل.

من جهة لتلقائية الأداء الخاص بهما، ومن أخرى لخفة ظلهما الملحوظة والثنائيات المتناغمة التي جمعتهما مع البطل، مما جعل النقاد يتوقعون لهما نقلة بالأدوار التي سوف تسند إليهما مستقبلا.

ممن أجادوا أدوارهم أيضا محمد رضوان “شلهوب” ومحمود حافظ “أباظة” كذلك برع الكثيرون من أصحاب الأدوار الثانوية، في حين اتسم أداء رانيا يوسف بالتواضع، وظل تمثيل أحمد حاتم هو الحلقة الأضعف بالعمل.

أولا لعدم قدرته على تجسيد الانفعالات التي تمر بها الشخصية، وثانيا لشعور الجمهور بأن محاولاته الكوميدية دخيلة على شخصه وتكاد تكون مفتعلة، إلا أن الكتابة الجيدة ومشاركة آية سماحة ومصطفى أبو سريع مشاهده الطريفة كان السبب وراء قبولها جماهيريا.

بجانب الاختيار غير الموفق لحاتم بدور البطولة، من العيوب الأخرى التي شابت العمل كان الإيقاع شديد البطء بالأحداث حَد الملل، لم ينقذ العمل من هذا التباطؤ سوى قصر عدد حلقاته (15 حلقة) وفضول الجمهور لمعرفة ما ستؤول إليه الأحداث والاستمتاع بالحالة الخاصة التي وفرها المسلسل.

كذلك وقع صانعو العمل ببعض الأخطاء السطحية التي كان يمكن تفاديها بقليل من المراجعة، مثل استعراض صورة لجريدة قديمة بتاريخ محدد وبالرجوع لذاك اليوم يتضح أن التاريخ يوافق يوما آخر من أيام الأسبوع.

دراما تفاعلية

أما أبرز ما أسهم بنجاح المسلسل كان حالة الغموض التي فرضها العمل على المتلقي وحثته على التفاعل مع الألغاز من حوله، إذ شرع الجميع يحاولون التنبؤ بأي الأزمنة قد يختار عمر المكوث بها، في حين تساءل آخرون: هل يعود البطل للماضي بالفعل أم أنه يتخيل كل ما يجري لفرط نفوره من حاضره؟

كذلك كان هناك أسئلة أخرى فرعية، من بينها من هو “الشبح” ذلك الفدائي الذي يبحث عنه الإنجليز، هل يكون “تهامي” أم “أباظة” أم مجهول؟ ومع الاقتراب من الحلقة الأخيرة ازدادت حدة الأحداث وباتت أكثر درامية مع التوالي بكشف الحقائق، الأمر الذي جعل الحلقة 14 تحظى على مكانة خاصة بقلوب المشاهدين.

موسم جديد تلبية لرغبة الجمهور

تلك الحالة من الصخب والجدل والاستمتاع شجعت البعض على المطالبة بأجزاء أخرى من العمل، خاصة أن قصة السفر عبر الزمن تحتمل خطوط درامية وحكايات لا تنتهي، الأمر الذي استجاب له صانعو المسلسل على الفور معلنين بداية التحضير بالفعل لموسم قادم.

وهو الخبر الذي أثلج صدور الكثيرين، غير أن البعض كان لهم رأي آخر بسبب عيوب العمل، على رأسها الملل وإسناد البطولة لأحمد حاتم، لكننا لا نملك إلا أن ننتظر ونرى، متمنين أن يكون الموسم القادم متماسكا دراميا وأن يحتوي سردا أكثر تصاعدية والسفر لأزمنة جديدة ربما مستقبلية.

والأهم الاستفادة من نظرية “أثر الفراشة” حيث تؤثر التغييرات التي يجريها الأبطال سواء بالماضي أو المستقبل على الحاضر الأصلي، وهو ما جرى الإشارة إليه بالموسم الحالي لكن بطريقة بدت غير منطقية حملت بعض التناقضات والاستفهامات.

جدير بالذكر أن بعض المشاهدين أعربوا عن استيائهم من كثرة المشاهد التي جرت في “بيت الدعارة”، فحتى مع ما بها من كوميديا وخلوها من الإغراء أو الإثارة لكنها حالت دون أن يصبح المسلسل عملا عائليا صالحا للمشاهدة من قِبل الصغار، وهو ما كان يمكن للحبكة أن تحتمله ويزيد من شعبيته.

“عمر أفندي” عمل درامي فانتازي رومانسي غير تقليدي من 15 حلقة للباحثين عن حكاية خفيفة الظل والروح وتجربة بصرية دافئة وطيبة مليئة بالاستعراضات.

المسلسل بطولة أحمد حاتم، آية سماحة، رانيا يوسف، محمد رضوان، محمود حافظ، مصطفى أبو سريع، محمد عبد العظيم، وميران عبد الوارث، ومن تأليف مصطفى حمدي، وإخراج عبد الرحمن أبوغزالة.

اقرأ أيضاً

الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي قراءة نقدية
أدب وثقافة وفنون

الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي قراءة نقدية

قراءة نقدية: "الثلاثية الققجية بين الواقعية والتحليل النفسي". الثلاثية الققجية:"دهاليز مظلمة" الكاتبة: د. الهام عيسى (سوريا). الناقدة: جليلة المازني (تونس). المقدمة: لقد دأبت الكاتبة السورية الهام عيسى على كتابة الثلاثيات الققجية ايمانا...

by الهام عيسى
يونيو 10, 2025
أيُّ عيدٍ ..؟!
أدب وثقافة وفنون

أيُّ عيدٍ ..؟!

بقلم : سوسن عابدين . في الزَّوايا البعيدةِ حيثُ لا تصلُ زغاريدُ العيد، تجثمُ أمٌّ على قبرٍ صغيرٍ.. تسألُ: لمن سأشتري الحلوى ؟" وفي المخيماتِ، حيثُ تُلقى "هدايا العيد" من معوناتٍ غذائيةٍ،...

by د. رفعت شميس
يونيو 5, 2025
أشواك تعانق الورد
أدب وثقافة وفنون

أشواك تعانق الورد

د. مريم محمود العلي   أشواك تعانق الورد   ضباع تخفخف تزمجر خنازير تنخر تغرز أنيابها في جسد المدينة هشمت وجه الإنسانية أحرقت دمرت قتلت براعم الورد الأبية   *** ورود تخضبت...

by lamar
يونيو 1, 2025
السعر يحتضن الحياة في دمشق امسية شعرية في اتحاد الكتاب العرب
أدب وثقافة وفنون

السعر يحتضن الحياة في دمشق امسية شعرية في اتحاد الكتاب العرب

أمسية شعريّة في اتّحاد الكتّاب العرب: #الشعرُ يحتضن الحياةَ من دمشق وتحوّلاتٌ ثقافيةٌ تُعلي قيمة الكلمة في مساءٍ دمشقِيٍّ مترَعٍ بالشعر والوجدان، شهد اتّحاد الكتّاب العرب #أمسيةً استثنائيّة.. حضرها جمهور نوعيٌّ حاشدٌ،...

by الهام عيسى
مايو 28, 2025
تطور القصة القصيرة والقصيرة جداً
أبرز العناوين

تطور القصة القصيرة والقصيرة جداً

د. مريم محمود العلي منذ القدم والغموض في الطبيعة جعل الإنسان ينسج الأساطير والحكايات الغريبة حتى عشقها تماما وأخذ يستمع إليها متشوقا ومغرما وعندما يعود لقصها على أطفاله يتفنن بها بقدر مايمتلك...

by lamar
مايو 27, 2025
سند مطر يوضح الشعر بين الإحساس والمعرفة
أدب وثقافة وفنون

سند مطر يوضح الشعر بين الإحساس والمعرفة

      يوضح الشاعر سند مطر، بأن الشاعر المثقف هو ذلك الذي يستطيع أن يدمج بين الإحساس العاطفي والمعرفة الفكرية، ليخلق قصائد تحمل معاني تتجاوز اللحظة الزمنية.   ويجسد سند مطر...

by lamar
مايو 27, 2025
مفارقات …
أدب وثقافة وفنون

مفارقات …

بقلم سوسن عابدين : ما أجمل وأنبل قدر دودة القز تكسونا الحرير وتبقى عارية وما أقوى وأعدل قدر فئران الطاعون التي يعرف من قرأ التاريخ كيف حطمت جيوشاُ  متجبرة وهدمت  ملك عروش...

by د. رفعت شميس
مايو 24, 2025
ويبقى الأمل بالله …
أدب وثقافة وفنون

ويبقى الأمل بالله …

بقلم : سوسن عابدبن : طوى الله أزاهير الحياة في أعواد اليباس وقلم  أظفار الشحوب بالفصول الأربعة التي يعرفها الناس وأنبت في النبات معانٍ باسقة من أمعن فيها النظر أحب الحياة جملة...

by د. رفعت شميس
مايو 24, 2025
الجائزة العالمية للرواية العربية
أدب وثقافة وفنون

الجائزة العالمية للرواية العربية

الجائزة العالمية للرواية العربية || خاص بالدستور بقلم : مازن دحدوح أُطلقت الجائزة العالمية للرواية العربية في أبوظبي في نيسان (أبريل) 2007 وتهدف إلى ترسيخ حضور الروايات العربية المتميّزة عالمياً. ولدت فكرة...

by د. رفعت شميس
مايو 24, 2025
قراءة نقدية القصيدة وفق مقاربةالميتا شعرية
أدب وثقافة وفنون

الثلاثية الققجية والميتاالثلاثية قراءة نقدية بقلم الناقدة والاعلامية جليلة المازني

قراءة نقدية : "الثلاثية الققجية والميتاالثلاثية" ثلاثية "خناجر زانية" الكاتبة الهام عيسى (سوريا) الناقدة جليلة المازني (تونس) القراءة النقدية: "الثلاثية الققجية والميتاالثلاثية" المقدمة : لقد دأبت الكاتبة إلهام عيسى على كتابة الثلاثية...

by الهام عيسى
مايو 22, 2025
Next Post
كويكب صغير يضرب غلاف الأرض خلال ساعات قليلة

كويكب صغير يضرب غلاف الأرض خلال ساعات قليلة

آخر ما نشرنا

حرب إيران و«إسرائيل» تقرّر مصير الشرق الأوسط برمّته!

حرب إيران و«إسرائيل» تقرّر مصير الشرق الأوسط برمّته!

by lamar
يونيو 16, 2025
0

بطولة 971 للفنون القتالية المختلطة تؤكد حضورها القوي على ساحة دبي الرياضية

بطولة 971 للفنون القتالية المختلطة تؤكد حضورها القوي على ساحة دبي الرياضية

by lamar
يونيو 16, 2025
0

الصهاينة العرب … قصة “جنود” يحمون إسرائيل اكثر من جنودها

الصهاينة العرب … قصة “جنود” يحمون إسرائيل اكثر من جنودها

by lamar
يونيو 14, 2025
0

هل بدأ العالم يقترب من حافة الهاوية؟ الحرب بين إسرائيل وإيران تشتعل.. والعالم يدفع الثمن

هل بدأ العالم يقترب من حافة الهاوية؟ الحرب بين إسرائيل وإيران تشتعل.. والعالم يدفع الثمن

by lamar
يونيو 14, 2025
0

حرب اليورانيوم….!

حرب اليورانيوم….!

by lamar
يونيو 14, 2025
0

كيف تكون نظيفاً من الداخل

فيدرالية الرواتب أم شرعية الدستور؟

by lamar
يونيو 14, 2025
0

يونيو 2025
ن ث أرب خ ج س د
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30  
« مايو    

الأرشيف

جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 2024

الدستور الأخبارية السورية

  الشريط الأخباري
حرب إيران و«إسرائيل» تقرّر مصير الشرق الأوسط برمّته! يونيو 16, 2025
بطولة 971 للفنون القتالية المختلطة تؤكد حضورها القوي على ساحة دبي الرياضية يونيو 16, 2025
الصهاينة العرب … قصة “جنود” يحمون إسرائيل اكثر من جنودها يونيو 14, 2025
هل بدأ العالم يقترب من حافة الهاوية؟ الحرب بين إسرائيل وإيران تشتعل.. والعالم يدفع الثمن يونيو 14, 2025
حرب اليورانيوم….! يونيو 14, 2025
Next
Prev

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • المزيد
    • ثقافة
      • أدب وثقافة وفنون
      • بحوث ودراسات
      • علوم ومعارف
      • طب وصحة
      • حوارات ولقاءات
    • مجتمع
      • حوادث
      • من التراث
    • من الفيسبوك
    • منوعات
    • رياضة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
جميع المقالات في هذا الموقع تعبّر عن رأي وفكر كتّابها ولا تعبّر بالضرورة عن سياسة وتوجهات الموقع

This will close in 0 seconds