جرى الاتصال لبحث المستجدات الإقليمية وتبادل وجهات النظر حولها، إضافة إلى مناقشة آفاق تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات.
الرئيس أحمد الشرع شدد على أهمية استمرار التنسيق السوري الإماراتي، وأشاد بموقف أبوظبي الداعم لسيادة سوريا وسلامة أراضيها، ودورها في الدفع نحو استقرار المنطقة، خصوصاً في ظل التحديات المتصاعدة.
محمد بن زايد عبّر عن تضامن الإمارات الكامل مع سوريا، وأكد استعداد بلاده للمساهمة في جهود إعادة البناء، وتوسيع التعاون الاقتصادي والاستثماري مع سوريا في المرحلة المقبلة.
الاتصال يأتي في سياق الجهود المتواصلة لتقوية العلاقات الثنائية وتعزيز العمل العربي المشترك لمواجهة التحديات ودعم الاستقرار الإقليمي.
Discussion about this post